بعد قليل.. الحكم في استئناف زوج مذيعة أميرة شنب في واقعة مصرع مدير بنك بسبب عقر كلب
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
تصدر محكمة جنح مستأنف 6 أكتوبر، بعد قليل، الحكم في استئناف زوج مذيعة أميرة شنب ومديرة منزلها على حكم حبسهم، فى واقعة وفاة مدير بنك نتيجة تعرضه للعقر من كلب البيتبول بمدينة الشيخ زايد.
في وقت سابق قضت محكمة جنح الشيخ زايد، بمعاقبة زوج المذيعة أميرة ابو شنب بالحبس 3 سنوات مع الشغل، والحبس سنتين لربة المنزل فى واقعة وفاة مدير بنك نتيجة تعرضه للعقر من كلب البيتبول بمدينة الشيخ زايد.
قالت زوجة مدير البنك ضحية عقر كلب زوج المذيعة أميرة شنب، في تصريحات خاصة لـ "الفجر" بعد تأجيل أولى جلسات محاكمة المتهم، اتمني من القانون النظر للقضية علي أنها قتل متوقع وليس قتل خطأ، لأننا متوقعين حدوث حادث للكلب عاجلا، مؤكده أنها لم تكن الحادثة الأولي للكلب علي الإطلاق بل تمت الكثير من حوادث العقر، والذي نتج عنها العديد من الإصابات.
وأكدت زوجة المجني عليه: أصحاب الكلب اساءوا تقدير الموقف ولم يتحملوا المسؤلية، بل تحملها زوجي وذهب لرحمه الله، ومازالت انا وأولادي نتحمل ألم الفراق والوحده، ومشيره أنها سنستمر في مطالبة حقهم.
وأحالت النيابة العامة بأكتوبر المتهمين للمحاكمة الجنائية وحددت جلسة 11 سبتمبر لنظر أولى جلسات المحاكمة أمام محكمة جنح الشيخ زايد.
استمعت النيابة العامة لأقوال زوجة المجنى عليه، والتى شهدت بنقل زوجها يوم الحادث عقب وقوعه إلى أحد المستشفيات الخاصة بمدينة الشيخ زايد، حيث أجريت له إسعافات أولية نُقل على أثرها إلى مستشفى عام آخر، حيث تلقى جرعة واحدة من مصل تطعيم "عقر الكلب"، ثم نُقل إلى مستشفى آخر لإجراء العمليات الجراحية اللازمة له، وتلقى الجرعة الثانية من المصل، وخلال البدء فى إجراءات التدخلات الجراحية بالمستشفى الأخير، وتلقيه المخدر تمهيدًا لها، توقفت عضلة قلبه عن العمل، وفقد المجنى عليه وعيه، حيث قدمت الشاهدة سندًا لذلك تقريرًا طبيًّا ثابتًا فيه تفصيلات حالة المتوفى الطبية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مذيعة أميرة شنب كلب البيتبول الشیخ زاید
إقرأ أيضاً:
زوجة تشكو: زوجى هجرنى بعد إنجابى طفلى الثالث ورفض سداد النفقات
" عشت في جحيم منذ أن علم زوجي بحملي بطفلي الثالث رغم أنه كان حمل ـ بدون تخطيط- وخلال شهور الحمل كان زوجي دائم الخلاف معي يعنفني ويفتعل الخلافات، حتي أنه رفض الذهاب إلى المستشفى، وامتنع عن سداد مصروفات العلاج، وترك المنزل ورفض العودة والانفاق علي أولاده مما دفعني لطلب الطلاق ".
كلمات جاءت على لسان إحدى الزوجات بمحكمة الأسرة بالجيزة، أثناء طلبها الطلاق للضرر، وحبس زوجها بمتجمد النفقات من مصروفات علاج خاصة بها، ونفقات مأكل وملبس لأولادها.
وتابعت الزوجة بدعواها أمام محكمة الأسرة: طالبت فيها بحبس زوجي لتخلفه عن سداد نفقات بـ 360 ألف جنيه، متجمد عن الشهور التي هجرني فيها، بعد أن ترك مسكن الزوجية بعد ولادتي، وطالب عائلتي بالإنفاق علي - رغم يسار حالتي المادية - ورفض كافة الحلول الودية لحل الخلافات بيننا، لأعيش في جحيم بسبب تصرفاته الجنونية".
وأضافت: "تدهورت حالتي الصحية والنفسية بسبب تصرفات زوجي واهانته لي، وتركني وأولادي رغم حاجتنا لوقوفه بجواري، بخلاف عنفه وجنونه وتهديداته لي وتشهيره بي، وتسببه لي بالضرر وفقاً لشهادة الشهود والمستندات التي تقدمت بها".
يذكر أن القانون حدد شروط للحكم بأن تصبح الزوجة ناشز، وذلك إذا امتنعت الزوجة دون سبب مبرر عن طاعة زوجها، وإذا لم تتعرض الزوجة على إنذار الطاعة خلال 30 يوم، عدم إقامتها دعوى الطلاق أو الخلع، أن لا تثبت أن بيت الطاعة غير ملائم وبعيد عن الآدمية أو مشترك مع أم الزوج أو شقيق الزوج.
مشاركة