اخبار التقنية حمية اللحوم.. ماذا تعني وكيف تفيد الجسم؟
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
اخبار التقنية، حمية اللحوم ماذا تعني وكيف تفيد الجسم؟،اللحوم الحمراء، وأطلقوا على هذا النظام الغذائي اسم بيور دايت واعتبروه النظام .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر حمية اللحوم.. ماذا تعني وكيف تفيد الجسم؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
اللحوم الحمراء، وأطلقوا على هذا النظام الغذائي اسم "بيور دايت" واعتبروه النظام المثالي.
الأسماك، و14 حصة من منتجات الألبان كاملة الدسم.
فهل يمكننا الآن تناول أطعمتنا المفضلة بدسمها الكامل ببال مرتاح؟
في هذا الإطار توضح، خبيرة التغذية فيفيان وهبي خلال حديثها لبرنامج الصباح على "سكاي نيوز عربية":
• ظهور العديد من الدراسات الجديدة التي تحدد أنواع حميات غذائية معينة.
• ضرورة الاعتدال في الكميات المتناولة من اللحوم أو الأجبان عند اتباع الحمية.
• يجب الالتزام بالكميات المحددة التي لا تتعدى كحد أدنى 70 غراما من اللحوم و90 غراما كحد أقصى يوميا.
• تعد حمية اللحوم من أولى الحميات المتبعة، واختلفت اليوم من حيث التسميات التي تطلق عليها فقط.
• تقوم حمية اللحوم على تناول اللحوم الحمراء فقط وبعض الأسماك والدجاج، إضافة إلى الأجبان والألبان قليلة اللاكتوز وكاملة الدسم وتغييب البقول و الخضار.
• تختلف حمية الكيتو عن حمية اللحوم الحمراء باحتوائها على نسبة عالية من الدهون إضافة إلى البروتينات.
• الإكثار من تناول البروتين قد يتسبب في أضرار بالجسم.
• ينصح خبراء التغذية باتباع حمية البحر المتوسط، التي تعتمد أساسا على استهلاك نسب عالية من زيت الزيتون والبقوليات والحبوب والفواكه والخضراوات، وهي العناصر التي يحتاجها الجسم.
• رغم تجربة البعض لحميات عديدة، فإن بعضها يتطلب أن تكون تحت إشراف طبيب أو أخصائي التغذية.
• ضرورة القيام بالفحوصات اللازمة قبل الحمية للاطلاع على متطلبات الجسم من المواد الغذائية المختلفة والفيتامينات.
• أهمية التواصل مع الجسم ومع احتياجاته قبل وأثناء الحمية، وإيجاد البديل إن لزم الأمر.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ما هي أعراض اضطراب القلق لدى الأطفال وكيف على الأهل التعامل معه؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- من منّا،في صغره، لم تقضّ مضاجعه مخاوف من تخيّلات طيّرت النوم من أجفانه؟ بعضنا ينميل إلى التغلّب على هذه المخاوف، لكنّ الأمر يبقى مؤرقًا لبعض الأطفال، ويصعّب على الأهل تحديد متى تكون هذه المخاوف طبيعية، ومتى تتطوّر إلى رهاب أكثر خطورة، أو اضطرابات قلق.
تعتبر المخاوف جزءًا طبيعيًا من التطوّر البشري، وتعمل كآليات للبقاء، وتساعد على منع الأطفال والبالغين من الانخراط بسلوك محفوف بالمخاطر. لكن، بحسب توماس أولينديك، أستاذ علم النفس الفخري المتميز في جامعة فرجينيا للتكنولوجيا، المعروف بعمله مع الأطفال والمراهقين، ما أن تصبح المخاوف منهكة أو تعيق الوظيفة اليومية، يمكن تصنيفها على أنها رهاب أو اضطراب قلق.
ووفق ويندي سيلفرمان، مديرة برنامج اضطرابات القلق والمزاج بمركز دراسات الطفل في جامعة ييل، وأستاذة الطب النفسي للأطفال ألفريد أ. ميسر، وأستاذة علم النفس بكلية الطب في جامعة ييل، إذا تُركت اضطرابات القلق والرهاب من دون علاج، فإنّ الأطفال سيصبحون عرضة لخطر الإصابة بمشاكل نفسية أو طبية إضافية قد تلاحقهم حتى مرحلة البلوغ.