«الهجرة» تشرح قصة أحمس طارد الهكسوس لأبناء المصريين في الخارج
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
نشرت الصفحة الرسمية للمبادرة الرئاسية «اتكلم عربي» التابعة لوزارة الدولة للهجرة وشؤون المصريين بالخارج، منشور جديد، ليعرف أبناء المصريين بالخارج على الحضارة المصرية، وكيف أثرت لغتنا العربية في توصيل العلوم والحضارة المصرية لكل أنحاء العالم.
ماذا تعرف عن الملك أحمس طارد الهكسوس؟جاء في المنشورالمنشور: «ماذا تعرف عن الملك أحمس طارد الهكسوس؟.
وتابع: «لكنه كان انتصارًا للإرادة والحرية على اليأس والطغيان، القصة هي قصة شعب رفض الظلم وثار جيل وراء جيل ولم يستسلم، لأن الملك أحمس لم يحارب الهكسوس فقط، بل طاردهم خارج الحدود حتى محاهم من التاريخ للأبد، وأسس بعدها الأسرة الثامنة عشر والتي تُعتبر من أشهر وأعظم الأسرات في التاريخ المصري كله».
أحمس من أعظم الملوك في التاريخولذلك يعد الملك أحمس من أعظم الملوك في التاريخ، وحرب الاستقلال التي قاد فيها المصريين ضد الهكسوس هي من أمجد وأنبل حروب التاريخ المصري القديم، والتي تعلمنا منها أن المصري لم ولن يرضى بالظلم مهما طالت فترة وجوده، فدائمًا سيأتي أبناء وأحفاد وأجيال كاملة بعدهم، لتستكمل النضال مهما طال، حتى تنال الحرية.
وذلك في إطار خطة عمل الوزارة ضمن المبادرة الرئاسية «اتكلم عربي» التي أطلقها الرئيس عبدالفتاح السيسي، بشأن الحفاظ على الهوية واللغة العربية لدى أبناء المصريين بالخارج، خاصة الجيلين الثاني والثالث.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: اتكلم عربي المصريين بالخارج وزارة الهجرة
إقرأ أيضاً:
"الجيل": سجل الجيش المصري حافل ببطولات ستظل راسخة في التاريخ
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال ناجي الشهابي، رئيس حزب الجيل، إن ذكرى العاشر من أكتوبر، تكمل يوم الشهيد، فالشهيد هو من حقق انتصارات أكتوبر، وهي ذكرى ملاحم بطولية، فالجيش المصري جعل الدنيا كلها تقف «انتباه»، واستطاع هزيمة أسطورة حاول العدو الإسرائيلي ترسيخها، وهي أن الجيش الإسرائيلي لا يقهر.
وأضاف خلال مداخلة لقناة “إكسترا نيوز”، أن الجيش المصري حقق انتصارات على العدو بشكل مذهل، و أفقد العدو توازنه في 6 ساعات، أعظم 6 ساعات في تاريخ العرب والمسلمين، وقف خلالها المقاتل المصري المسلم بجانب المقاتل المسيحي، و صنعوا ملحمة إيمانية وهم صائمون جعلت المقاتلون يعبرون القناة وكلهم إيمان أن نصر الله آت.
ولفت إلى أن أعظم قرار اتخذته مصر في العشرين سنة الأخيرة، هو تنويع مصادر السلاح، كما أن الجبهة المصرية الداخلية المتكاتفة مكنت مصر من مواجهة تحديات تهدد أمنها القومي وتهدد القضية الفلسطينية بالتصفية.