تواصل فعاليات ملتقى فلسطين للرواية العربية في يومه الثاني بعقد ندوات أدبية في رام الله ونابلس
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن تواصل فعاليات ملتقى فلسطين للرواية العربية في يومه الثاني بعقد ندوات أدبية في رام الله ونابلس، رام الله دنيا الوطنتتواصل فعاليات ملتقى فلسطين السادس للرواية العربية لليوم الثاني على التوالي، بعقد ثلاث ندوات أدبية في محافظتي رام الله .،بحسب ما نشر دنيا الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تواصل فعاليات ملتقى فلسطين للرواية العربية في يومه الثاني بعقد ندوات أدبية في رام الله ونابلس، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
رام الله - دنيا الوطنتتواصل فعاليات ملتقى فلسطين السادس للرواية العربية لليوم الثاني على التوالي، بعقد ثلاث ندوات أدبية في محافظتي رام الله والبيرة، ونابلس.
وتحدث المشاركون عن أن الرواية التاريخية هي تجسيد للوعي التاريخي، فهي التي تتخذ من أحداث التاريخ مادة لها، فما نعيشه اليوم سيصبح بعد 50 عاما تاريخا، فكتابة النص التاريخي، والكلمة في الكتابة التاريخية هي كلمة الفصل، مشيرين إلى أهمية بناء النص.
وانتظمت الندوة الثانية في جامعة فلسطين التقنية خضوري في رام الله، تحت عنوان: "أحمد عمر شاهين، بين التجربة السردية والكتابة النقدية"، شارك فيها كل من الكاتب خالد جمعة، والأكاديمية والناقدة نهى العايدي، بإدارة عبد الغني سلامة.
أما الندوة الثالثة التي عُقدت في جامعة النجاح الوطنية في نابلس، فتناولت "أدب المعتقلات بين الواقع والمتخيل (وليد دقة نموذجا)"، شارك فيها كل من الشاعر المتوكل طه، والكاتبة أمل أبو حنيش، وشهادة مسجلة للأسير الكاتب كميل أبو حنيش، وأدار الندوة الكاتب والصحفي يامن نوباني.
وتحدث المشاركون عن ممارسات الاحتلال التي تسبب ذعرا للكتاب الأسرى عندما يتم تفتيش غرفهم والاستيلاء على ما فيها من كتابات، وتناولوا قضية الأسير الكاتب وليد دقة كمفكر وأيديولوجي يذيب كل أفكاره ويقدمها للجمهور في النص الأدبي حتى يمكن استيعابها.
وفي نهاية الندوة قرأت شذى أبو حنيش شهادة مسجلة من الأسير كميل أبو حنيش المحكوم بالمؤبد تسع مرات، ويدخل عامه الـ21 في السجون، وهو أحد الأسرى الذين عايشوا وليد دقة خلال كتابته سر الزيت.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی رام الله
إقرأ أيضاً:
4 جلسات نقاشية بمسقط تسلط الضوء على "الاستراتيجية العربية لكبار السن"
مسقط- الرؤية
تنطلق، اليوم، أعمال ندوة "متابعة تنفيذ الاستراتيجية العربية لكبار السن بين الإمكانيات والتحديات"، والتي تستضيفها سلطنة عمان ممثلة في وزارة التنمية الاجتماعية ولمدة يومين، وبالشراكة مع جامعة الدول العربية وصندوق الأمم المتحدة للسكان، إذ يرعى افتتاح أعمال الندوة معالي الدكتورة ليلى بنت أحمد النجار وزيرة التنمية الاجتماعية، بمشاركة المهتمين والعاملين في قطاع كبار السن وكبار المسؤولين والخبراء المختصين في مجال كبار السن من الدول العربية، وصندوق الأمم المتحدة للسكان.
وتهدف هذه الندوة إلى متابعة الأبعاد الاجتماعية والسياسية في تنفيذ الاستراتيجية الصادرة عن القمة العربية في دورتها الـ30، ومناقشة خدمات الرعاية والحماية المقدمة لكبار السن، إلى جانب تحديد التحديات التي تواجه تنفيذ هذه الاستراتيجية وآلية الاستفادة من الإمكانيات المتاحة.
ومن المقرر أن يبدأ افتتاح الندوة بعرض مرئي يعكس أهمية رعاية وخدمة بفئة كبار السن، يعقبه إلقاء وزيرة التنمية الاجتماعية كلمة الوزارة، وكلمة صندوق الأمم المتحدة للسكان يلقيها سعادة جوسلين فينارد ممثل الصندوق لدول مجلس التعاون الخليجي، وكلمة جامعة الدول العربية يلقيها سعادة طارق بن نبيل النابلسي مدير إدارة التنمية والسياسات الاجتماعية بالأمانة الفنية لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب، عقبها تتوالى جلسات عمل الندوة، والبالغ عددها أربع جلسات نقاشية ومتضمّنة تقديم عدد 12 ورقة عمل.
وفي جلسة العمل الأولى، يتم تقديم ورقة بعنوان "الاستراتيجية العربية لكبار السن"، وأخرى تتناول "الجوانب الفنية للاستراتيجية العربية لكبار السن وفقًا للمعايير الإقليمية والدولية"، في حين تتناول جلسة العمل الثانية خلال ورقتها الأولى "دور المنظمة الدولية لمساعدة كبار السن في مساعدة الدول العربية على تطوير وتنفيذ استراتيجيات كبار السن في المنطقة العربية"، وورقة العمل الثانية بعنوان "بناء نظرة شاملة للتعمّر وحالة كبار السن من خلال حقوق الإنسان"، وورقة العمل الثالثة يتم من خلالها تقديم "ملف سلطنة عمان حول كبار السن".
وتستكمل الندوة في يومها الثاني بجلسة العمل الثالثة، وذلك من خلال تقديم ورقة عمل بعنوان "الإدماج الرقمي لكبار السن ومعالجة التمييز العمري بالرقمنة"، وورقة ثانية حول " كبار السن في أجندة التنمية العالمية والإقليمية"، إلى جانب ورقة العمل الثالثة عن " قاعدة بيانات حول كبار السن في دول مجلس التعاون الخليجي من أجل وضع سياسات قائمة على الأدلة"، وتشهد جلسة العمل الرابعة استعراض تجارب كل من سلطنة عمان، ودولة الإمارات العربية المتحدة، والمملكة العربية السعودية، والجمهورية العربية السورية في شأن اهتمامها وخدمتها ورعايتها لكبار السن.