عرضت فضائية "يورو نيوز عربي" مقطع فيديو، لاستمرار أعمال الحفر من قبل فرق الإنقاذ الهندية، والتي باتت تحفر الركام يدويًا لإنقاذ 41 عاملًا عالقين في نفق منهار منذ 17 يوم.

وأصبحت فرق الإنقاذ على بعد خمسة أمتار من الحفر، لإنقاذ العمال.

وقال رئيس وزراء ولاية أوتاراخند، بوشكار سينغ دامي، لصحافيين "حُفر ممر إنقاذ بطول 52 مترًا داخل النفق ونحتاج إلى 57 مترا"، متوقعًا أن يتم إنجاز عملية الإنقاذ قريبًا، دون أن يحدد إطارًا زمنيًا، ما يعزز الآمال بقرب انتهاء العملية الماراثونية".

وقد نبهت الحكومة مرارًا إلى أن الجداول الزمنية مرهونة بوقوع "أعطال فنية وبتضاريس جبال الهملايا الصعبة، وحالات طوارئ غير متوقعة".

ويذكر أن العمال عالقون منذ نوفمبر في نفق قيد الإنشاء بين بلدتي سيلكيارا ودندلغاون في ولاية أوتارخند في جبال الهملايا.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: فرق الإنقاذ أعمال الحفر الحكومة جبال الهملايا

إقرأ أيضاً:

رأس الأفاعي

اصطدام مركب الإنقاذ بصخرة فولكر يوم (٢٠١٩/٤/١١)، مما استدعى الربان للتوقف عن التقدم في المستنقعات الفولكرية، وتداعيات ذلك التوقف نجد كثير من الذين ركبوا في سفينة الإنقاذ بحثًا عن لعاعة الدنيا قد يمموا وجههم شطر سراب فولكر، وليتهم اكتفوا بذلك،

بل قالوا في الإنقاذ ما لم يقله مالك في الخمر. إضافة لذلك فجور في الخصومة لقيادات أحزاب حليفة للإنقاذ تزلفًا وتقربًا للفولكريين. وفوق هذا وذاك أقلام كانت تسبح بحمد الإنقاذ ليلاً ونهارًا. وبعد أن خابت ضربة هؤلاء الفولكريين الجدد، وتيقنهم بعد تحرير سنجة بأن (تايتنك) فولكر عجزت عن التحرك من الميناء الذي ظلت فيه منذ أول يوم لها وحتى تاريخه بسبب (غشامة) الكابتن حمدوك، ومن ثم نظافة الجيش لكافة نباتات المستنقعات وقرب وصول سفنه للضفة الأخرى لسودان الكرامة بعد انهيار الدعامة في الميدان العسكري، وفشل الحمادكة (الجناح السياسي) في تنفيذ المخطط الأماراتي الصهيوني، بدأت تطل بين الفينة والأخرى عبر الفضائيات وقنوات الميديا والمواقع الإخبارية والصحافة الإلكترونية تلك الأفاعي من جديد، بعد أن بثت سمومها في جسد الوطن. الآن (عطالة) السياسة والأقلام الصفراء نجدها في الإعلام متحدثة عن انتصارات الجيش، ولوقتٍ قريب كانت من أنصار (لا للحرب). وخلاصة الأمر نؤكد لهؤلاء الأفاعي بأن سودان ما بعد معركة الكرامة غير. لا توجد فيه أوكار للأفاعي بأي حال من الأحوال، سودان في فترته الإنتقالية (كاكي أخدر)، وما بعدها الأمر متروك للمواطن البسيط ليقرر مصيره بنفسه.


د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الجمعة ٢٠٢٥/٢/٢٨

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • دفع حياته ثمنا لإنقاذ طفل.. الضفادع البشرية تنتشل جثمان ابن البدرشين
  • العثور على فيديو لآخر لحظات متسلق جبال توفي قبل 40 عاماً
  • العلماء الروس يقتربون من حل لغز بحيرة فوستوك في القارة القطبية الجنوبية
  • السرعة الزائدة تتسبب في إصابة 6 عمال إثر تصادم سيارتين على صحراوي أطفيح
  • تعزيز الشحن العالمي بميناءي جدة والدمام
  • ما حقيقة خطة نتنياهو لاستقدام عمال من جنوبي سوريا؟
  • شركة الحفر العراقية تكسر الصمت وتطالب وزارة النفط بالامتيازات.. فيديو
  • أعلى الطرق تكلفة في البلاد.. تركيا تقترب من إنهاء أحد أهم مشاريعها
  • مصرع 7 عمال إثر انهيار ثلجي بالهند
  • رأس الأفاعي