بالفيديو.. فرق الإنقاذ تقترب من إنقاذ عمال عالقين في نفق بالهند منذ 17 يوما
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
عرضت فضائية "يورو نيوز عربي" مقطع فيديو، لاستمرار أعمال الحفر من قبل فرق الإنقاذ الهندية، والتي باتت تحفر الركام يدويًا لإنقاذ 41 عاملًا عالقين في نفق منهار منذ 17 يوم.
وأصبحت فرق الإنقاذ على بعد خمسة أمتار من الحفر، لإنقاذ العمال.
وقال رئيس وزراء ولاية أوتاراخند، بوشكار سينغ دامي، لصحافيين "حُفر ممر إنقاذ بطول 52 مترًا داخل النفق ونحتاج إلى 57 مترا"، متوقعًا أن يتم إنجاز عملية الإنقاذ قريبًا، دون أن يحدد إطارًا زمنيًا، ما يعزز الآمال بقرب انتهاء العملية الماراثونية".
وقد نبهت الحكومة مرارًا إلى أن الجداول الزمنية مرهونة بوقوع "أعطال فنية وبتضاريس جبال الهملايا الصعبة، وحالات طوارئ غير متوقعة".
ويذكر أن العمال عالقون منذ نوفمبر في نفق قيد الإنشاء بين بلدتي سيلكيارا ودندلغاون في ولاية أوتارخند في جبال الهملايا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فرق الإنقاذ أعمال الحفر الحكومة جبال الهملايا
إقرأ أيضاً:
ميتا تقترب من العودة إلى أوغندا بعد حظر 4 سنوات
بعد انقطاع دام أربع سنوات، يبدو أن فيسبوك، الذي أعيدت تسميته الآن باسم ميتا، على وشك العودة إلى أوغندا، تجري مناقشات بين الحكومة والمنصة لرفع الحظر الذي كان ساريًا منذ عام 2021.
تم فرض الحظر في الأصل عندما اتهمت الحكومة الأوغندية فيسبوك بالتدخل في الشؤون السياسية للبلاد، وخاصة خلال الانتخابات الرئاسية، تصاعدت التوترات عندما أزال فيسبوك العديد من الحسابات المرتبطة بالحكومة، معتبرة إياها مزيفة.
أدى هذا إلى إغلاق الحكومة للمنصة، مما أدى إلى تعتيم رقمي تجاوز السياسة، كان التأثير محسوسًا بعمق، مما أدى إلى تعطيل الاتصالات الشخصية والعمليات التجارية في جميع أنحاء البلاد.
مع اقتراب ديسمبر 2024، يبدو أن إعادة فيسبوك إلى العمل أصبحت محتملة بشكل متزايد، مع وجود حوالي 2.5 مليون أوغندي يستخدمون المنصة بنشاط، فإن عودتها قد تجلب فوائد كبيرة، إن هيئة الإيرادات الأوغندية ستستفيد مالياً، وقد تجد الشركات ــ وخاصة الشركات الصغيرة ــ أن التسويق الرقمي أكثر فعالية وأقل تكلفة، وبعيداً عن التجارة، قد يساعد إحياء المنصة الأوغنديين على إعادة الاتصال بأحبائهم والمشاركة بشكل أكثر نشاطاً على نطاق عالمي.
ومع ذلك، لا تزال المخاوف قائمة، فقد يأتي قرار الحكومة بإلغاء الحظر مصحوباً بشروط، مثل القيود أو الرقابة، مما قد يحد من الحريات على الإنترنت، بالإضافة إلى ذلك، يثير سجل فيسبوك مع قضايا الخصوصية تساؤلات حول مدى الرقابة الحكومية وسيطرة البيانات، ومع تطور هذه التطورات، سيكون من الضروري أن يظل الأوغنديون يقظين، ويدافعون عن الشفافية، ويدفعون نحو اللوائح التي تحمي حقوقهم في هذا المشهد الرقمي المتطور.