ذكرت وزارة التعليم الفلسطينية ان 3291 طالبا قتلوا في قطاع غزة منذ بدء التصعيد.

وأشارت التعليم الفلسطينية إلى أن 270 مدرسة حكومية في قطاع غزة شملها القصف الإسرائيلي.

ونوهت الوزارة الفلسطينية إلى  القصف الإسرائيلي طال 65 مدرسة تابعة للأونروا في غزة

وذكرت قناة الميادين بأنه تم اكتشاف مجرزة ارتكبها الاحتلال في حي الصبرا بلغ عدد شهدائها نحو 150 فلسطينياً خلال العدوان.

كانت وكالة  معا الإخبارية قد ذكرت في وقت سابق ان الأسيرات الخمسين المرشحات للإفراج عنهن ضمن المرحلة المقبلة من صفقة التبادل مع حركة حماس. وذلك استكمالاً لقائمة الـ 300 أسيراً وأسيرة التي تم نشرها استعداداً للمرحلة الأولى.

وقالت "معا" انه لن يتم إطلاق سراح الاسيرات إلا بعد الساعة 17:00 على الأقل.معظم القائمة، 46 معتقلاً، تم اعتقالهم في الأسابيع القليلة الماضية بعد هجوم حماس في 7 أكتوبر/تشرين الأول، بتهمة ومن بين المعتقلين المفرج عنهم الأسيرة عهد التميمي.

ودخلت الهدنة المؤقتة في قطاع غزة يومها الخامس، اليوم الثلاثاء، فيما أضيفت 50 أسيرة فلسطينية إلى صفقة التبادل، في وقت تسلمت الحكومة الإسرائيلية قائمة الدفعة الخامسة من المحتجزين الإسرائيليين في غزة الذين ستفرج عنهم حركة حماس اليوم.

وأوضحت "معا "ان القائمة في معظمها تتكون من اسرى تقل أعمارهم عن 18 عاما والنساء. ومن بين الاسرى المدرجين في القائمة لا يوجد اسرى مدانون بجريمة قتل. أخطر جريمة في القائمة هي محاولة قتل .

وأعلنت الحكومة الإسرائيلية عن موافقتها على إضافة 50 أسيرة فلسطينية إلى صفقة تبادل الأسرى، إذا أفرجت حركة حماس عن مزيد من المحتجزين الإسرائيليين في القطاع.
وأدرجت الحكومة الإسرائيلية الأسيرة آية خطيب من قرية عرعرة المثلث، ضمن قائمة الـ 50 أسيرة فلسطينية التي سيتم إطلاق سراحهن ضمن صفقة التبادل.

وشملت القائمة أيضا العديد من الفتيات من البلدات العربية داخل إسرائيل، حيث اعتقلن من قبل الشرطة الإسرائيلية خلال الحرب على غزة بزعم التحريض على شبكات التواصل الاجتماعي، وتم شملهن على الرغم من عدم إدانتهن أو حتى تقديم لوائح اتهام ضدهن.

ومن بين الاسيرات شاتيلا سليمان محمد أبو عيادة، ادينت بمحاولة قتل بعد طعن وإصابة اسراىيلي في منطقة في عام 2016. وتقضي أبو عيادة، وهي من سكان الضفة الغربية وتبلغ من العمر 30 عامًا، حكمًا بالسجن لمدة 16 عامًا.
 

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

14 مسعفاً استشهدوا في يومين.. وزارة الصحة: اين المجتمع الدولي؟

صدر عن المكتب الاعلامي في وزارة الصحة العامة البيان التالي:

تراكم قوات الإحتلال الإسرائيلي في الأيام الأخيرة اعتداءاتها على المسعفين والمراكز الصحية، بدءًا من استشهاد مسعفين خلال استهداف مركز ومستوصف الدفاع المدني في كل من بلدتي الطيبة وديرسريان في الجنوب، وصولا إلى إحداث أضرار كبيرة في مستشفى المرتضى في بعلبك ليل أمس ما أدى إلى خروج المستشفى عن الخدمة موقتًا، وهذا الصباح استشهد مسعفون بعد استهداف الإحتلال لمحيط مركزهم في طيردبا وحومين الفوقا في الجنوب.

أدى مسلسل الاعتداءات هذا إلى استشهاد أربعة عشر مسعفًا في يومين!

 

إن وزارة الصحة العامة تشجب بأشد العبارات تكرار العدو الاسرائيلي لاعتداءاته على المراكز الصحية والتي تضرب بعرض الحائط القوانين والأعراف الدولية لا سيما اتفاقية جنيف التي تشدد على ضرورة تحييد المراكز الصحية والعاملين الصحيين إفساحا في المجال لقيامهم بواجبهم الإنساني.

معلوم أن المسعفين لا يشاركون في الأعمال الحربية. هم ينقلون الشهداء لتشييعهم إلى مثواهم الأخير ويضمدون إصابات الجرحى ريثما يصلون بهم إلى المستشفيات، فهل تريد إسرائيل أن تسيل الدماء من دون توقف؟ أين المجتمع الدولي ومسؤوليته في وضع حد لهذه الابادة المتفاقمة.
 

مقالات مشابهة

  • مادورو: الولايات المتحدة تدعم العدوان الإسرائيلي ضد فلسطين ولبنان
  • على أنغام فيروز.. شيريهان تدعم فلسطين ولبنان بعد العدوان الإسرائيلي
  • أحمد فهمي يدعم أطفال فلسطين المصابين نتيجة العدوان الإسرائيلي.. صور
  • وزيرة التضامن: رسالة دعم من مصر إلى فلسطين ولبنان في وجه العدوان الإسرائيلي
  • نقابة اطباء بيروت: مثابرون على النضال
  • حماس تنعى عضو قيادتها في لبنان وعائلته.. استشهدوا في عدوان على الجنوب
  • الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين تنعى 3 من قادتها استشهدوا في غارة الكولا
  • حماس ولجان المقاومة في فلسطين تدينان لعدوان علي الحديدة
  • حماس: العدوان الإسرائيلي على اليمن وسوريا تصعيد خطير
  • 14 مسعفاً استشهدوا في يومين.. وزارة الصحة: اين المجتمع الدولي؟