تعرف على آخر موعد لتلقي طلبات الحج السياحي لعام 2024
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
أعلنت غرفة الشركات السياحية في بيان صحفي لها أن شركات السياحة تواصل تلقي طلبات المواطنين الراغبين في أداء الحج السياحي هذا العام.
وأكدت غرفة السياحة أن تلقي الطلبات وتسجيل بيانات المواطنين مفتوح حتى يوم 4 يناير المقبل حيث سيغلق في هذا اليوم باب تسجيل المواطنين استعدادا لإجراء القرعة العلنية لاختيار الحجاج.
وناشدت الغرفة المواطنين الراغبين في التقدم للحج السياحي التوجه مباشرة إلى شركات السياحة وفروعها المنتشرة بكافة محافظات ومدن الجمهورية والبعد تماما عن السماسرة والوسطاء ضمانا لحقوق المواطنين وحرصا علي راحتهم وسلامتهم.
ممنوعون من الحجوكانت غرفة شركات السياحة قد حددت الاشتراطات الصحية وفقًا لوزارة الصحة المصرية لموسم الحج 2024، وتضمنت عدم التصريح بالسفر لـ مرضى الفشل الكلوي ممن يتطلب علاجهم جلسات غسيل كلوي، ومرضى تليف الرئة، وحالات السمنة المفرطة المرضية، والحالات المتقدمة من ذوي أمراض ( القلب والأوعية الدموية ـ التليف الكبدي ـ الأورام، والحوامل فى الشهر الأشهر الأولي والأخيرة، والأمراض النفسية، والزهايمر طبقًا للتقارير الطبية المعتمدة.
تطعيمات مطلوبةأما فيما يخص التطعيمات المطلوبة لموسم الحج فقد أكدت وزارة الصحة إنه ا تشمل، تطعيم الالتهاب السحائى بجرعة واحدة من اللقاح الرباعي وذلك قبل السفر بمدة لا تقل عن 10 أيام ولاتزيد عن 5 سنوات، التوصية بالتطعيم ضد الأنفلونزا الموسمية.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
مقرب منها يكشف لـبغداد اليوم حقيقة تلقي الفصائل العراقية طلبات لحل نفسها
بغداد اليوم- بغداد
كشف مصدر مقرب من الفصائل العراقية، اليوم الجمعة (20 كانون الأول 2024)، عن حقيقة تلقي الفصائل طلبات لحل نفسها.
وقال المصدر في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "فصائل المقاومة ليست مشروع سياسي بقدر ما هي عقيدة وفكرة تؤمن بحرية البلاد ومواجهة أعداء الامة وانصاف أهلنا في فلسطين وباقي المناطق وليس لها سقف زمني".
وأضاف ان "الفصائل لم تتلقى اي طلبات من قبل اي جهة بحل نفسها"، مؤكدا ان "الفصائل موجودة في المشهد العراقي لأنها جزء من هذا الشعب على الرغم من أن واشنطن تضغط بقوة من اجل تفكيك الفصائل ولكن لن يتحقق ذلك لأنها أصحاب مبادى سامية".
وأشار المصدر الى ان "وجود الفصائل في المنطقة العربية هو من غير المعادلة ومنع تنفيذ الكثير من السيناريوهات الخبيثة للإدارة الامريكية وحلفائها في الشرق الأوسط"، لافتاً الى أن "الفصائل ستبقى في مساراتها الوطنية ولن تتخلى عن رسالتها".
وللأسبوع الثاني على التوالي، تتصدر لقاءات المبعوث الأممي الخاص في العراق ساحة الاهتمام السياسي في البلاد، بعد تقارير وتسريبات صدرت عن سياسيين ومستشارين بالحكومة تحدثت عن ضغوط دولية على العراق لتفكيك الفصائل المسلحة والتهديد بعقوبات دولية على العراق.
وكان مستشار رئيس الوزراء إبراهيم الصميدعي، قد ذكر في لقاء متلفز سابق، أن الحكومة العراقية تلقت طلباً واضحاً من أطراف دولية وإقليمية، لم يسمها، بـ"ضرورة تفكيك" سلاح الفصائل المسلحة، وان هناك ضغوطاً دولية متزايدة على الحكومة لضبط السلاح المنفلت خارج إطار الدولة.