بوابة الوفد:
2024-07-07@02:55:16 GMT

خروج أصغر أسيرة فلسطينية من سجون الاحتلال

تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT

اطلق الاحتلال الإسرائيل أمس الاثنين صراح الأسيرة الفلسطينية نفوذ حماد، أصغر أسيرة في السجون الإسرائيلية.

"فتح" تعلق على نجاح "حماس" في إطلاق أسرى فلسطينيين من المعتقلات الإسرائيلية عبدالسند يمامة: الحرب الإسرائيلية تكشف عنصرية المجتمع الدولى

وتعتبر نفوذ حماد أصغر أسيرة فلسطينية في السجون الإسرائيلية  وقد اعتقلت في شهر ديسمبر 2021 من مدرستها وكانت حينئذ بعمر الـ 14 عاما بتهمة محاولة طعن مستوطنة، وقبل أسبوعين أصدر بحقها حكم بالسجن الفعلي مدة 12 عاما، وها هي اليوم داخل منزلها وبين أهلها بعد الإفراج عنها ضمن صفة التبادل.

 

وكان من المفترض أن يفرج عن حماد ضمن الدفعة الثانية لصفقة تبادل الأسرى، ليتم لاحقا ضم اسمها إلى الدفعة الرابعة من الأسرى المحررين.

 

وتداول نشاء فلسطينيون مقاطع فيديو للم شمل الأسرة حماد مع عائلتها بعد عامين من السجن.

 

وبدأ يوم الجمعة العمل بهدنة إنسانية مدتها 4 أيام، بعد 49 يوما من الحرب على قطاع غزة، تم خلالها تبادل 50 أسيرا إسرائيليا مقابل 150 أسيرا فلسطينيا (نساء واطفال)، والسماح بدخول المساعدات الإنسانية والوقود إلى قطاع غزة.

 

 وأفرجت"حماس" في اليوم الأول من عن 13 أسيرا إسرائيليا، و10 مواطنين من تايلاند وفلبينيا واحدا، وأفرجت إسرائيل بدورها عن 39 أسيرا (نساء وأطفال) من سجونها.

 

 وفي اليوم الثاني، قالت مصلحة السجون الإسرائيلية إنه تم إطلاق سراح 39 فلسطينيا(نساء وأطفال) مقابل إفراج "حماس" عن 13 اسيرا إسرائيليا و4 محتجزين تايلانديين.

 

 وفي اليوم الثالث، أفرجت الحركة عن 13 أسيرا، إضافة إلى 4 محتجزين آخرين من خارج الاتفاق، فيما أطلقت إسرائيل 39 أسيرا فلسطينيا(نساء وأطفال) من سجونها.

 

وفي اليوم الرابع، أفرجت الحركة عن 11 اسير إلى جانب مقابل 33 اسرا فلسطينيا.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: اطلق الاحتلال إسرائيل أمس الاثنين نفوذ حماد أصغر أسيرة السجون الإسرائيلية فی الیوم

إقرأ أيضاً:

حماس تبحث مع فصائل فلسطينية جهود وقف الحرب الإسرائيلية على غزة

بحثت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) مع فصائل فلسطينية، الجمعة، جهود وقف الحرب الإسرائيلية على غزة، وعقد صفقة لتبادل الأسرى مع إسرائيل.

وقالت حماس، في بيان، في سياق العمل الوطني المشترك والتشاور والتواصل المستمر في مواجهة العدوان الإسرائيلي، التقى وفد من الحركة الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي زياد نخالة، ونائب الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين جميل مزهر.

وأوضحت أنها بحثت معهما التطورات الميدانية والسياسية، والجهود التي تبذلها المقاومة لوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.

وبحسب البيان، فقد تم خلال اللقاءات استعراض الأفكار التفصيلية التي يتم تداولها مع الوسطاء (مصر وقطر والولايات المتحدة)، لا سيما ما جرى التداول فيه في الأيام الماضية.

وأكد المجتمعون على أن أهداف المقاومة في أي مبادرة أو جهود تبذل هي وقف العدوان على شعبنا، وعلى قطاع غزة بشكل خاص، وانسحاب جيش الاحتلال، وتوفير الإغاثة لشعبنا، وإعادة الإعمار، ومع التأكيد على عقد صفقة عادلة لتبادل الأسرى.

وشددوا على استمرار بذل الجهود من أجل تحقيق هذه الأهداف، وبما يحقق مصالح شعبنا، ويعزز الوحدة الوطنية على قاعدة المقاومة سبيلا لتحقيق التحرير والعودة، وإقامة الدولة الفلسطينية على التراب الوطني وعاصمتها القدس.

وفي وقت سابق الجمعة، التقى رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية مع الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين فهد سليمان، وبحثا الطرفان جهود وقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.

على الطرف الآخر، أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الجمعة، أنّ الوفد المفاوض سيغادر الأسبوع المقبل إلى قطر لمواصلة مفاوضات صفقة تبادل الأسرى مع الفصائل الفلسطينية بغزة.

وقال بيان صدر عن مكتب نتنياهو "رئيس الاستخبارات الخارجية الإسرائيلية (الموساد) ديفيد برنياع عاد إلى إسرائيل مساء الجمعة بعد زيارة لقطر، وإجرائه اجتماعا أوليا مع الوسطاء، كما أنّ الفريق المفاوض الإسرائيلي سيغادر الأسبوع المقبل لمواصلة المحادثات".

وأضاف البيان "مع ذلك، لوحظ أنه لا تزال هناك فجوات بين الطرفين".

وبحسب تقارير إسرائيلية رسمية، استؤنفت المفاوضات غير المباشرة بين حماس وإسرائيل، للتوصل إلى اتفاق لتبادل الأسرى الإسرائيليين بأسرى فلسطينيين، ووقف إطلاق النار في غزة.

وعلى مدار أشهر تحاول جهود وساطة تقودها الولايات المتحدة وقطر ومصر إلى التوصل لاتفاق بين حركة حماس وإسرائيل يضمن تبادلا للأسرى من الجانبين ووقفا لإطلاق النار، يفضي لضمان دخول المساعدات الإنسانية للقطاع الفلسطيني.

غير أن جهود الوساطة أُعيقت على خلفية رفض نتنياهو الاستجابة لمطالب حماس بوقف الحرب.

وسبق أن وافقت الفصائل الفلسطينية في 6 مايو/أيار على مقترح اتفاق لوقف الحرب وتبادل الأسرى طرحته مصر وقطر، لكن إسرائيل رفضته بزعم أنه لا يلبي شروطها.

ومنذ 9 أشهر تشن إسرائيل حربا مدمرة على غزة بدعم أميركي مطلق، خلفت أكثر من 125 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة عشرات الأطفال.

وتواصل تل أبيب الحرب متجاهلة قراري مجلس الأمن الدولي بوقفها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة الجماعية، وتحسين الوضع الإنساني المزري بغزة.

مقالات مشابهة

  • “كلاب وتعذيب”.. تفاصيل مروّعة لمعتقلين داخل سجون إسرائيل
  • غزة.. مقتل 38,098 فلسطينيا منذ بدء الحرب
  • حماس تبحث مع فصائل فلسطينية جهود وقف الحرب الإسرائيلية على غزة
  • شهادات مروعة لمعتقلين فلسطينيين أفرج عنهم من سجون إسرائيل
  • كهرباء وكلاب.. شهادات مروعة لفلسطينيين في سجون إسرائيل
  • نتنياهو يرسل وفدا إسرائيليا للتفاوض على اتفاق حول تبادل الأسرى
  • فصائل فلسطينية: قنصنا جنديا إسرائيليا في مناطق التوغل وسط رفح الفلسطينية
  • السجونُ الإسرائيلية لا تتسعُ ومسلسلُ التعذيب لا ينقطعُ
  • ارتفاع حصيلة الاسرى في سجون الاحتلال إلى 9520
  • تطورات جديدة وغير مسبوقة وقد يكون نهاية لإعلان الحرب في اليمن.. وتقدم في مشاورات مسقط واتفاق على مبادلة محمد قحطان بـ50 أسيراً حوثياً