بوتين يقلد آخر رائد فضاء وسام “غاغارين”
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
روسيا – منح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بطل الاتحاد السوفيتي بوريس فولينوف وسام “غاغارين”، بصفته آخر رائد فضاء على قيد الحياة من فريق يوري غاغارين.
وجاء في المرسوم الرئاسي الذي نشره موقع الكرملين الإلكتروني:” يُمنح فولينوف بوريس فالنتينوفيتش بطل الاتحاد السوفيتي مرتين (1969 و1976) وسام “غاغارين” لقاء دوره الكبير في مجال دراسة واستكشاف الفضاء الكوني والأنشطة الاجتماعية الطويلة الأمد”.
يذكر أن بوريس فولينوف ولد في 18 ديسمبر عام 1938 في مدينة إركوستك بشرق سيبيريا، وانضم إلى فريق الطيارين العسكريين السوفيت الذين تم ترشيحهم للقيام برحلة إلى الفضاء (فريق غاغارين). وحقّق فولينوف أول رحلة فضائية له في 15–18 يناير عام 1969 على متن مركبة “سويوز -5” وكان قائد المركبة، ومعه أليكسي يليسييف ويفغيني خرونوف. وشارك في أول عملية للالتحام بين المركبتين الفضائيتين المأهولتين حيث انتقل رائدا الفضاء يليسييف وخرونوف من مركبة إلى أخرى عبر الفضاء المكشوف.
جدير بالذكر أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وقع مرسوم استحداث وسام “غاغارين” في مايو الماضي. وكانت فالنتينا تيريشكوفا أولى من مُنحت هذا الوسام ، ثم منح وسام “غاغارين” لرائد الفضاء أنطون شباكليروف ومجموعة مركز “غاغارين” لتدريب رواد الفضاء.
المصدر: تاس
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
جمعية “الاتحاد الجزائري” ترفع دعوى قضائية ضد ساركوزي الابن
كشفت جمعية ” الإتحاد الجزائري” بفرنسا اليوم الجمعة رفعها دعوة قضائية ضد ابن الرئيس الأسبق نيكولا ساركوزي المدعو “لويس” لعد التصريحات العدائية ضد الجزائر.
وفي تغريدة عبر الحساب الرسمي على منصة إكس كتبت الجمعية “تهانينا للويس ساركوزي الذي يريد أن يسير على نهج والده: السجن.. التحريض على الجرائم والجنح.. السجن لمدة تصل إلى 5 سنوات وغرامة قدرها 45000 يورو”.
من جهة أخرى كتب المحامي “نبيل بودي” عبر حسابه على منصة إكس تغريدة انه قدم شكوى للقضاء الفرنسي باسم الجمعية ضد لويس ساركوزي.
وجاءت هذه الشكوى على خلفية تصريحات ساركوزي الابن التي قال فيها: “لو كنت في الحكم وتم توقيف بوعلام صنصال، لقمت بحرق السفارة الجزائرية”.
كما كتب المحامي “نبيل بودي” في تغريدة أخرى “نأمل أن يكون روتايو (وزير الداخلية الفرنسي) مستجيبا مثلما حدث في قضية المؤثرين الجزائريين”.
وقال لويس ساركوزي ليومية “لوموند” الفرنسية، أمس الخميس: ” لو كنت في الحكم وتم توقيف بوعلام صنصال، لقمت بحرق السفارة (يقصد السفارة الجزائرية).. ولأوقفت منح التأشيرات وأرفع التعريفات الجمركية بـ150 بالمائة”.