آيت نوري مُهدد بتضييع عن “كان” الكوت ديفوار
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
كشفت تقارير إعلامية مستجدات جديدة عن طبيعة إصابة الظهير الأيسر لنادي الولفز والمنتخب الوطني، ريان آيت نوري.
والتي تعرض لها اللاعب أمس الإثنين خلال مباراة فريقه أمام فولهام، برسم الجولة 13 من البريميرليغ، غادر على إثرها آيت نوري أرضية الملعب من الدقيقة 19 من الشوط الأول.
وحسب ما كشفه موقع “إصابة” السعودي، والمتخصص في تحليل وتأهيل الإصابات الرياضية، فإن آيت نوري تعرض لإلتواء في الكاحل.
وأوضح ذات المصدر، أن فترة غياب آيت نوري ستكون على حسب خطورة الإصابة التي تعرض لها، من أسبوع إلى 6 أسابيع.
وفي حال غياب اللاعب عن المنافسة، لفترة تقارب الشهر فقد يكون اللاعب مهددا بالغياب عن الكان التي ستنطلق بداية من 12 جانفي المقبل.
????- اصابة ريان ايت نوري قبل قليل:
أصيب لاعب وولفرهامبتون وخرج متاثرا بالاصابة بالدقيقة 19 ????
????-من طريقة الاصابة:
التواء الكاحل الايسر للداخل
⏳- مدة الغياب:
الدرجة الاولى: 1-3 أسابيع
الدرجة الثانية: 3-6 أسابيع pic.twitter.com/V2AV4t7GkV
— إصـابـة | Injury (@iesabah) November 27, 2023
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: آیت نوری
إقرأ أيضاً:
أكثر من 50 ألف لاجئ سوري عادوا إلى بلادهم خلال 3 أسابيع
أعلن المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين فيليبو غراندي، تجاوز عدد اللاجئين العائدين إلى سوريا من البلدان المجاورة 50 ألفا خلال 3 أسابيع.
وقال غراندي في منشور على منصة إكس، الخميس، إن عدد اللاجئين السوريين العائدين إلى بلادهم من دول الجوار يتزايد شيئا فشيئا.
وأشار إلى عودة أكثر من 50 ألف سوري إلى وطنهم خلال الأسابيع الـ 3 الماضية.
وذكر غراندي أن الظروف المادية في سوريا لا تزال "مزرية"، مشددا على ضرورة تقديم المزيد من المساعدات الإنسانية للعائدين وكل من يحتاج إليها.
وكانت مسؤولة المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، قالت قبل أيام، إن هناك تحديات تواجه عودة اللاجئين السوريين إلى ديارهم عقب سقوط نظام الأسد، متوقعة عودة حوالي مليون سوري خلال ستة أشهر.
وكشفت كبيرة مستشاري الاتصالات في المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين "UNHCR"، رولا أمين، عن عدد السوريين الذين سيعودون إلى بلادهم بتوقعات المنظمة خلال الـ6 أشهر الأولى من العام 2025 بعد سقوط نظام بشار الأسد.
وأكدت أن عودة اللاجئين تتوقف على عدة أمور منها الانتقال السلمي للسلطة، واستقرار الوضع الأمني.
وأضافت في تصريحات لشبكة "سي أن أن" الأمريكية "أن اللاجئين السوريين في جميع أنحاء العالم، وخاصة في البلدان المجاورة لسوريا، يراقبون الأوضاع لمعرفة مدى أمان عودتهم، وهل سيتم احترام حقوقهم، والاحترام الأساسي لحقوق الإنسان وحماية أراضيهم وممتلكاتهم، وانتشار القانون والنظام".
وتابعت بأن 90 بالمئة من السكان في سوريا يحتاجون إلى المساعدة الإنسانية، لذا "فإن الناس يراقبون أيضا ما إذا كان المجتمع الدولي سيتدخل ويدعم السوريين لإعادة بناء بلدهم، وبناءً على كل هذه العوامل المختلفة والأشياء الممكنة في أفضل السيناريوهات، نتوقع عودة مليون سوري".