"أشعر أني في بلدي ووطني"| تفاصيل حصول عمرو أديب على الجنسية السعودية.. ماذا قال؟
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
عمرو أديب والجنسية السعودية.. أثار الإعلامي عمرو أديب الجدل عقب إعلانه عن حصوله علي الجنسية السعودية، وذلك خلال تقديمه برنامجه التلفزيوني "الحكاية" عبر فضائية ام بي سي مصر.
وبذلك يصبح الإعلامي عمرو أديب حاملًا لجنسية مزدوجة، وهي الجنسية المصرية والجنسية السعودية، ليصف عمرو أديب حصوله علي الجنسية السعودية بمقولة "أشعر أنني في بلدي ووطني".
وقال الإعلامي عمرو أديب خلال تقديمه برنامجه التلفزيوني "الحكاية"، أن مصر والسعودية دولتان بينهما توافق كبير في أغلب القضايا، مؤكدا أن اتفاق الدولتين، هو بمثابة اتفاق للمنطقة العربية.
وأضاف عمرو أديب، أن معاملة إخواني في السعودية جميلة وكريمة، مؤكدا: “أشعر أنني في بلدي ووطني، وأنا مثل ملايين المصريين الموجودين في السعودية، الذين يشعرون بالاحتواء والكرم والمحبة”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمرو أديب الجنسية السعودية الإعلامي عمرو أديب الجنسية المصرية مصر السعودية الجنسیة السعودیة عمرو أدیب
إقرأ أيضاً:
الشهداء فى الذاكرة.. والدة الشهيد الرائد عمرو عبد الخالق تروى تفاصيل آخر لقاء
في قلب كل شهيد، قصة بطولة لا تموت، وتضحية نقشها التاريخ بحروف من نور، في هذه السلسلة، نقترب أكثر من أسر شهداء الشرطة والجيش، نستمع إلى حكاياتهم، نستكشف تفاصيل حياتهم، ونرصد لحظات الفخر والألم التي عاشوها بعد فراق أحبائهم.
هؤلاء الأبطال الذين ضحوا بأرواحهم دفاعًا عن الوطن، لم يرحلوا عن ذاكرة الوطن ولا عن قلوب ذويهم من خلال لقاءات مؤثرة، نروي كيف صمدت عائلاتهم، وكيف تحولت دموع الفقد إلى وسام شرف يحملونه بكل اعتزاز.
هذه ليست مجرد حكايات، بل رسائل وفاء وتقدير لمن بذلوا أرواحهم ليحيا الوطن.
"أخر حاجة سلم علينا كلنا وبسنا وحضنا وحضر عيد ميلاد بنت وسهر معانا على غير العادة أخته ومشى ومرجعش تانى، ومستعدين نبعت اخواته كلهم يستشهده زيه"، بهذه الكلمات بدأت والدة الشهيد الرائد عمرو عبد الخالق، شهيد إدارة المفرقعات بمديرية أمن الجيزة، الذى أستشهد خلال تفكيكه عبوة ناسفة تم إعدادها من قبل العناصر الإرهابية لاستهداف عدد من الأماكن الحيوية خلال الاحتفال بذكرى عيد الشرطة 25 يناير.
وأضافت والدة الشهيد، أنها شعرت هي ووالده باستشهاد نجلهما في نفس يوم الاستشهاد، مضيفة أنها عقب استيقاظها من النوم شعرت بانقباض في قلبها كشعور أي أم بحدوث شيء لأبنائها، موضحة أن والده أيضا انتابه نفس هذا الشعور يوم الاستشهاد.
وقالت والدة الشهيد إن نجلها لقى الشهادة أثناء تأديه الواجب الوطنى الذى زرعته فيه منذ صغره وحبه للشرطة، موضحة أن نجلها استشهد بطلا وأنه لم يكن في يوم من الأيام جبانا، وأنه كل ما مرت السنين ازداد اشتياقها له، موضحة أن أملها كله أن تتلقى به في الجنة.
وأضافت والدة الشهيد، أن نجلها كان دائما في رمضان يؤم أهله في الصلاة، وكان دائم قراءة القرأن، وكان دائم على عمل الخير والوقوف على أعمال البر والإحسان والعطف على الفقراء.
وأضافت والدة الشهيد أن نجلها الشهيد، ظل منذ صغره يحلم بأن يكون ضابط، إلى أن حقق حلمه بدخوله أكاديمية الشرطة ليتخرج بعدها ضابط كما ظل يحلم منذ صغره، مضيفة ان نجلها
أخبرها قبلها بأنه سينال الشهادة، موضحة أنها عندما رأت الحادث على شاشة التلفاز أيقت وقتها أن أبنها أستشهد في الحال.
مشاركة