أين اختفت السكة الحديد؟-قرار مصيري لسائق قطار لإنقاذ حياة الناس في أوغندا منوعات
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
منوعات، أين اختفت السكة الحديد؟ قرار مصيري لسائق قطار لإنقاذ حياة الناس في أوغندا،انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي صورة غريبة أثارت الجدل يظهر فيها قطار يتحرك بدون .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أين اختفت السكة الحديد؟-قرار مصيري لسائق قطار لإنقاذ حياة الناس في أوغندا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي صورة غريبة أثارت الجدل يظهر فيها قطار يتحرك بدون قضبان السكة الحديد التي من المفترض أن يسير عليها في أوغندا.
ونشر الرواد الصورة في نطاق واسع مما دفع هيئة السكك الحديدية في أوغندا للرد على الواقعة التي وصفها البعض بالخطر على حياة البشر.
وذكر رواد المواقع في وصف الواقعة أن استطاع قائد قطار شجاع في أوغندا اتخاذ القرار الصحيح في الوقت المناسب، حيث تفاجئ باختفاء السكة الحديدية من الطريق أثناء سير القطار.
وتبيّن أن السائق أوقف محرك القطار وسحب الفرامل، بعدما اكتشف أن سكة الحديد المتبقية قد اختفت بالكامل، وفقا لوسائل إعلام محلية.
يشار إلى أن الفيديو لاقى انتشارا واسعاً عبر تويتر، خصوصا أن حوادث القطارات عادة ما تكون كارثية وتخلّف ضحايا كثر، وسط إشادات واسعة بتصرف السائق وحكمته.
وردًا على المقطع المنتشر، قالت هيئة السكك الحديدية في أوغندا، إنه كان يتم إجراء بعض الإصلاحات وتجربة حركة القطارات، وهو الأمر الذي أثار سخرية رواد مواقع التواصل الاجتماعي بسبب التبرير الغريب.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الآثار السلبية لإدمان مواقع التواصل الاجتماعي وكيفية علاجها
يؤدي الاستخدام المستمر للتكنولوجيا الحديثة إلى تأثيرات سلبية على صحتنا العقلية والسلوكية، حيث أصبحنا نشهد ما يسمى “تعفن الدماغ” (مصطلح جديد يدل على التأثيرات الضارة للتكنولوجيا).
ومع زيادة الإدمان على منصات مثل “تيك توك” و”إنستغرام”، أصبحنا أكثر عرضة لتشتيت الانتباه وفقدان القدرة على التركيز بفعالية.
وبدأ العديد من الأشخاص، وخاصة من جيل ألفا (ولدوا من العام 2010 حتى الآن) وجيل Z (ولدوا بين 1997 حتى 2010 )، يلاحظ انخفاضا في القدرة على ربط الأفكار أو التركيز على أهداف طويلة المدى نتيجة للتعرض المستمر للمحتوى القصير والمجزأ على منصات التواصل الاجتماعي. وهذه التأثيرات أصبحت أكثر وضوحا، لدرجة أن المستخدمين بدأوا يناقشون آثارها على صحتهم العقلية على المنصات نفسها التي تتسبب في الإدمان.
وبهذا الصدد، يوضح البروفيسور أندرو شولي، عالم الأعصاب، أن إدمان الشاشات ينشأ من غريزة البقاء القديمة التي كانت تدفع البشر إلى التركيز على المحفزات السلبية، مثل التهديدات المحتملة.
ويشير شولي إلى أن الخوارزميات التي تتحكم في منصات التواصل الاجتماعي تفضل المحتوى الاستفزازي والسلبي، ما يزيد من تأثير “تعفن الدماغ”.
أما عن العلاج، فيرى شولي أن الحل يكمن في تقليص تأثير شاشات الهواتف والأجهزة الإلكترونية على الدماغ عبر ممارسة الرياضة واتباع نظام غذائي صحي والانخراط في أنشطة ترفيهية لا تسبب التوتر، مثل التأمل أو الرياضة أو البستنة. ويساعد ذلك في استعادة توازن الدماغ ويعيد تنشيطه.
وفي هذا السياق، أُطلقت تطبيقات مثل “ScreenCoach” التي تساهم في تقليل وقت الشاشة لدى الأطفال، من خلال ربط وقت الشاشة بالأنشطة المفيدة، مثل أداء الواجبات المنزلية أو اللعب في الهواء الطلق، ما يساعد على تقليل تأثيرات الإدمان.
روسيا اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتساب