بدء التوافد على مقرأة «الأوقاف» بمسجد الحسين.. أحمد نعينع يتلو «الذاريات»
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
أعلنت وزارة الأوقاف، عبر صفحتها الرسمية على «فيس بوك»، بدء توافد القراء بمقرأة كبار القراء برواية ورش عن نافع، من مسجد الإمام الحسين، وجاء ذلك في إطار اهتمام وزارة الأوقاف بالقرآن الكريم.
تفاصيل مقرأة مسجد الحسينوأوضحت الأوقاف أنّ المقرأة من المقرر لها أن تنطلق بعد قليل، برئاسة فضيلة القارئ الطبيب أحمد نعينع، وعضوية كل من القارئ الشيخ أحمد تميم، والقارئ الشيخ فتحي خليف، والقارئ الشيخ يوسف قاسم، والقارئ الشيخ ماهر الفرماوي، والقارئ الشيخ أحمد خطاب، والقارئ الشيخ محمد محمود المتولي، والقارئ الشيخ أحمد مكي، والقارئ الشيخ أحمد عبد الهادي.
وستبدأ القراءة من سورة الذاريات من قوله تعالى (قَالَ فَمَا خَطْبُكُمْ أَيُّهَا الْمُرْسَلُونَ)، لافتة إلى إذاعة المقرأة عبر البث المباشر.
انعقاد مجلس الحديث التاسع والعشرينمن جهة أخرى، يعقد مجلس الحديث التاسع والعشرين لاستكمال قراءة وشرح أحاديث كتاب «الموطأ» للإمام مالك بن أنس، وستبدأ القراءة من كتاب الحدود، باب ما لا قطع فيه من قوله: «حدثني يحي عن مالك عن يحيى بن سعيد ، عن محمد بن يحيى بن حبان: أنَّ عبدًا سرقَ وديًّا من حائطِ رجلٍ فغرسَهُ في حائطِ سيِّدِهِ فخرجَ صاحبُ الوديِّ يلتمسُ وديَّهُ فوجدَهُ ....) الحديث، وحتى كتاب حسن الخلق، باب ما جاء في المهاجرة قوله: وَحَدَّثَنِي عَنْ مَالِكٍ عن مسلم بن أبي مريم عن أبي صالح السمان عن أبي هريرة (رضي الله عنه) أن النبي (صلى الله عليه وسلم) قال: «تُعرَضُ أعمالُ النَّاسِ في كلِّ جمعةٍ مرَّتينِ: يومَ الاثنينِ ويومَ الخميسِ فيُغفَرُ لكلِّ مؤمنٍ إلَّا عبدًا بيْنَه وبيْنَ أخيه شحناءُ فيُقالُ: اترُكوا هذينِ حتَّى يَفِيئَا»، وسينعقد المجلس بمسجد الإمام الحسين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزارة الأوقاف مسجد الحسين مقرأة والقارئ الشیخ الشیخ أحمد
إقرأ أيضاً:
«التجديف الحديث» يشارك في «الكونغرس العالمي»
أبوظبي (الاتحاد)
شارك اتحاد الشراع والتجديف الحديث في اجتماعات الاتحاد الدولي للتجديف «الكونغرس العالمي» في لوزان السويسرية، وضمت 160 اتحاداً وطنياً من مختلف قارات العالم.
وحضر محمد عبدالله العبيدلي، الأمين العام لاتحاد الشراع والتجديف الحديث، الاجتماعات ممثلاً للاتحاد في أعمال الجمعية العمومية التي شهدت العديد من الجلسات تم خلالها مناقشة أعمال اللجان والبطولات المستقبلية حتى 2028، وكذلك تطوير اللوائح والقوانين وزيادة عدد الممارسين ولجان التحكيم والمرأة وأصحاب الهمم.
وحرص العبيدلي، خلال الاجتماعات، على عقد عدد من الاجتماعات مع قادة العمل الرياضي في الاتحادات الآسيوية والعربية والخليجية والتنظيمات القارية، وأهمها مع الفرنسي جان كريستوف رولاند، رئيس الاتحاد الدولي للتجديف، الذي أبدى اهتمامه بالتطور الملحوظ لرياضة التجديف الحديث في المنطقة الخليجية والشرق الأوسط، معرباً عن سعادته بما يجده التجديف من اهتمام في الإمارات، والتي زارها نهاية عام 2023، مع انعقاد مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ «كوب 28».
وأشار رولاند إلى أن الاتحاد الدولي مستعد لتنفيذ عدد من البرامج والفعاليات العالمية في الإمارات التي تعد مركز جذب لكل الاتحادات الدولية، باعتبارها وجهة رياضية مفضلة لكل الرياضات، خاصة المائية والبحرية لتوفر البيئة المناسبة والبنى التحتية المناسبة، مشيراً إلى أن اتحاده يتطلع إلى تنظيم فعاليات متنوعة في أجندة 2027 و2028 في التجديف الأولمبي والبحري والشاطئي والافتراضي وداخل القاعة.
وقال محمد عبدالله العبيدلي، إنهم في الاتحاد نجحوا في حصد عدد من المكاسب من بينها تنسيق المواقف مع الاتحادات الآسيوية والعربية المشاركة في الاجتماعات من السعودية والكويت والعراق والأردن والجزائر ومصر وتونس والسودان والصومال وجيبوتي.