الأسبوع:
2025-03-17@00:40:17 GMT

علاج المغص عند الرضع والطريقة المثلى لتهدئتهم

تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT

علاج المغص عند الرضع والطريقة المثلى لتهدئتهم

يعد المغص وآلام المعدة من أكثر الأمراض شيوعا بين الأطفال الرضع، لذا تبحث الكثير من الأمهات عن أفضل الطرق للتخلص من آلام المخص لدى أطفالهن، هذا ما سوف نستعرضه خلال السطور القادمة، بحسب موقع southern.

المغص عند الأطفال الرضع

ويبدأ المغص عادةً عندما يبلغ عمر الطفل بضعة أسابيع، ويصل إلى ذروته عند عمر ستة أسابيع تقريبًا، ويتوقف عادةً عندما يبلغ من العمر ثلاثة إلى أربعة أشهر، ويكون بكاء المغص أكثر تواترًا وكثافة وأعلى نبرة وأطول من البكاء الطبيعي، وليس له سبب واضح عند الرضع الأصحاء والذين يتغذون جيدًا.

أسباب المغص عند الرضع

و مازال سبب المغص عند الرضع غير معروف، فيما تلعب العديد من العوامل دورًا، وذلك وفقا لما يلي:

1) جهاز هضمي لم يكتمل نموه بعد.

2) ألم في البطن أو عدم الراحة بسبب الغازات أو عسر الهضم.

3) خلل في البكتيريا في الجهاز الهضمي « الميكروبيوم ».

4) الارتجاع المعدي « أي ظهور محتويات المعدة».

5) الحساسية الغذائية «مثل حساسية بروتين حليب البقر».

6) عدم تحمل الطعام « مثل عدم تحمل اللاكتوز في الحليب».

7) الإفراط في التغذية، أو نقص التغذية، أو التجشؤ غير المتكرر.

الأطفال الرضعكيفية علاج المغص عند الرضع

إلا أنه لا يوجد علاج محدد للمغص وبدلاً من ذلك، فإن الهدف من العلاج هو تهدئة الطفل قدر الإمكان

الاستراتيجيات المهدئة للطفل المصاب بالمغص

هذا وتتضمن الاستراتيجيات المهدئة للطفل المصاب بالمغص ما يلي:

- حمل أو احتضان الطفل

- حمل الطفل في وضع مستقيم أثناء الرضاعة لمنعه من ابتلاع الهواء

- تجشؤ الطفل بعد الرضاعة لتخفيف الغازات المحتبسة

- المشي مع الطفل أو هزه بلطف فوق كتفك

- فرك بطن الطفل أو وضع الطفل على بطنه لفرك الظهر

- استحمام الطفل في حمام دافئ

- الضوضاء الإيقاعية اللطيفة والاهتزاز

- الغناء بهدوء، أو الهمهمة، أو التحدث مع طفلك

- تشغيل صوت لطيف ومنخفض الصوت في الخلفية « على سبيل المثال، نبضات القلب والأصوات المهدئة والضوضاء البيضاء».

- لا ينبغي استخدام القطرات أو المكملات الغذائية المضادة للمغص إلا بعد استشارة الطبيب.

- قد ترغب الأمهات المرضعات أيضًا في محاولة إزالة بعض الأطعمة من نظامهن الغذائي، بما في ذلك:

- مسببات الحساسية الغذائية الشائعة مثل منتجات الألبان والبيض والمكسرات والقمح

- الأطعمة التي من المحتمل أن تسبب تهيجًا، مثل الكرنب أو البصل أو المشروبات التي تحتوي على الكافيين.

اقرأ أيضاًأبرزها الشيكولاتة والأسماك.. 10 أطعمة مفيدة لصحة المرأة أثناء الحيض

منها البرتقال والطماطم.. أطعمة تساعد على إنقاص الوزن

أبرزها البيض والشوكولاتة.. 5 أطعمة هامة لتقوية الذاكرة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أطفال الأطفال الرضع

إقرأ أيضاً:

علاج جديد واعد لمشكلة الصلع

على مر التاريخ البشري، كانت هناك عدد من المساعي لعلاج الصلع، مثلاً: كان المصريون القدماء يفركون الرأس الأصلع بمزيج من التمر ومخلب الكلب وحافر الحمار، ولجأ الأمريكيون الأصليون إلى عصير اليوكا، أما علاجات القبائل الأيرلندية السلتية فكانت تتضمن فئراناً في مرطبان.

والآن، حدد علماء من جامعة كاليفورنيا في لوس أنجليس جزيئاً صغيراً يمكنه، عند تحفيزه، إيقاظ بصيلات شعر نائمة منذ فترة طويلة ولكنها سليمة.

وأطلق الباحثون على الجزيء الناقل اسم "PP405" (ربما كإشارة إلى مشكلة أخرى يعاني منها سكان لوس أنجليس، ألا وهي طريق 405 السريع والمزدحم دائماً).

كيف يعمل العلاج الجديد؟

علمياً، يُعزل جزيء PP405 ويُوضع على بروتين في الخلايا الجذعية للبصيلات يُبقي الخلايا خاملة. ويتم تثبيط هذا البروتين، فتُحفّز الخلايا الجذعية لتستيقظ.

ووفق "مديكال إكسبريس"، قد استمرّ العمل المختبري على الجزيء لما يقرب من عقد من الزمان.

وفي أولى التجارب البشرية، التي أُجريت عام 2023، وجد الباحثون أن تطبيق PP405 كدواء موضعي على فروة الرأس قبل النوم لمدة أسبوع قد أسفر عن نتائج واعدة.

وعلى الرغم من الحذر في التعامل مع البيانات الفعلية، وصف باحثو جامعة كاليفورنيا في لوس أنجليس النتائج بأنها "ذات دلالة إحصائية".

والأهم من ذلك، أنهم يعتقدون أن العلاج سيُنتج شعراً كاملًا "نهائياً" بدلًا من الشعر الكثيف الذي تُنتجه مستحضرات وجرعات العلاج المتوفرة.

والعلماء الـ 3 الذين يقفون وراء هذا الإنجاز هم: ويليام لوري، أستاذ علم الأحياء الجزيئي والخلوي والنمائي؛ وهيذر كريستوفك، أستاذة الكيمياء الحيوية؛ ومايكل جونغ، أستاذ الكيمياء، وهم جميعاً متفائلون بإمكانية نجاح هذا العلاج في عكس تساقط الشعر النمطي، الذي يصيب أكثر من نصف الرجال، وربع النساء بحلول سن الـ 50.

يقول لوري: "لن ينجح هذا المنتج مع الجميع، لكن تجاربنا البشرية الأولى في مقاطعة أورانغ كانت مشجعة للغاية، وهناك تجارب أكبر ستُجرى على عدد أكبر من الأشخاص".

ويضيف: "موافقات إدارة الغذاء والدواء الأمريكية تستغرق وقتاً طويلًا، كما هو متوقع. لكن الأمر يستحق الانتظار".

مقالات مشابهة

  • AI.. هل يمكنه حقاً علاج كل الأمراض؟!
  • أطعمة تحفز نشوء الحصى في الكلى
  • ما هي الكمية المثلى من الماء للحفاظ على صحة الكلى؟
  • 8 أطعمة غنية بالألياف لإنقاص الوزن
  • أطعمة تعالج نزلات البرد والإنفلونزا .. اكتشفها
  • أفضل 5 أطعمة لوجبتي الفطور والسحور لمرضى الكوليسترول
  • الكشف عن أطعمة تحارب سرطان القولون والمستقيم: ستنقذ حياتك
  • علاج جديد واعد لمشكلة الصلع
  • مفاهيم مغلوطة عن الأطعمة المُعالجة.. 7 أطعمة مفيدة رغم تصنيفها الخاطئ
  • لا تتناولها ليلا.. أطعمة تؤثر على نومك