قيادي بالانتقالي :تأخرت عدن إلى درجة الحنين لعصر الستينات
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن قيادي بالانتقالي تأخرت عدن إلى درجة الحنين لعصر الستينات، عدن عدن الغد خاص تحسر القيادي في المجلس الانتقالي الجنوبي عادل الشبحي على وضع مدينة .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قيادي بالانتقالي :تأخرت عدن إلى درجة الحنين لعصر الستينات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عدن (عدن الغد) خاص
تحسر القيادي في المجلس الانتقالي الجنوبي "عادل الشبحي" على وضع مدينة عدن التي كانت تمثل نموذج فريد في التعايش والمدنية والتطور على حد قوله.
ونشر الشبحي صورة قديمة لمدينة عدن وعلق عليها بالقول:"حاتم بهائي عبدالحسين وعائلة إنجليزية وفوطة وبنطال وشيذر وشارع نظيف في عدن المدينة التي مثلت نموذج فريد في التعايش والمدنية وسبقت في تطورها دول كانت حينها خيام متناثرة في الصحراء نهضت وتحولت إلى دول متقدمة".وأضاف :" وبسبب سوء استغلال السلطة لنصف قرن تأخرت عدن إلى درجة الحنين لعصر الستينات".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
المهرجان التايلاندي “نبض التقاليد نبض الغد” يقام للمرة الاولى في الرياض
الرياض
أعلنت السفارة الملكية التايلاندية في الرياض عن اقامة المهرجان التايلاندي ( نبض التقاليد ، نبض الغد ) ، للمرة الاولى في الرياض .
وذلك في الاول من مايو المقبل في القصر الثقافي في الحي الدبلوماسي ويستمر لثلاثة ايام .
وتم اختيار الرياض كواحدة من ست مدن رائدة حول العالم لاستضافة مهرجان تايلاند لهذا العام، وهي مبادرة تحتفي بثقافة تايلاند النابضة بالحياة، ومأكولاتها المشهورة عالميًا، ومنتجاتها المتميزة، ورعايتها الصحية عالمية المستوى، وتجاربها السياحية الفريدة، وابتكاراتها الإبداعية.
وبما أن هذا العام يصادف الذكرى السنوية الثالثة لتطبيع العلاقات الدبلوماسية بين مملكة تايلاند والمملكة العربية السعودية، فإن المهرجان سيجلب لمسة تايلاند إلى قلب المملكة العربية السعودية، مما يعزز الروابط بين شعبينا. على مدار ثلاثة أيام مثيرة، سيشرع الزوار في رحلة ثقافية تمزج بسلاسة بين تراث تايلاند الغني والإبداع الحديث.
من أبرز فعاليات المهرجان مسرحية خون تاي الراقصة المقنعة، المشهورة عالميًا، والتي اعترفت بها اليونسكو في عام 2018 كجزء من القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي للبشرية. سيُعرض هذا العرض الآسر، بدعم من وزارة الثقافة في تايلاند، في قاعة قصر الثقافة خلال حفل الافتتاح، ومرة أخرى يومي 2 و3 مايو في تمام الساعة 9 مساءً.
ستضم القاعة الرئيسية وردهة القصر الثقافي أكثر من 50 جناح عرض، تعرض مجموعة متنوعة من المنتجات الإبداعية التايلاندية، والمأكولات، والحرف اليدوية، ومنتجات وخدمات الصحة ، بالإضافة إلى أنشطة ثقافية وسياحية وفنية تفاعلية تعزز الروابط الهادفة بين الناس.
سيحظى الزوار بفرصة فريدة لتجربة والاستمتاع بالعروض التايلاندية التقليدية الآسرة من مختلف مناطق تايلاند، وعروض أزياء أنيقة لمصممين تايلانديين بدعم من اللجنة التوجيهية التايلاندية لصناعة الأزياء، وعروض مواي تاي مثيرة بدعم من اللجنة التوجيهية التايلاندية لصناعة الرياضة، وكل ذلك على مسرح القاعة الرئيسية. في هذه الأثناء، تستضيف الردهة الرئيسية عرضًا حيًا للطهي وورشة عمل في فنون الطهي بقيادة طاهٍ تايلاندي شهير بدعم من اللجنة التوجيهية التايلاندية لصناعة الأغذية، مما يوفر للجمهور رحلة غامرة في نكهات المطبخ التايلاندي الغنية وفنونه الفنية. ستجلب هذه الأنشطة النابضة بالحياة مزيجًا ثقافيًا مميزًا إلى قلب الرياض.
كما سيتضمن هذا المهرجان عروضًا خاصة لثلاثة أفلام تايلاندية شهيرة: “نهاية سعيدة: قصة جايفو”، و”نشأة تاكلي”، و”حبيبي” بدعم من اللجنة التوجيهية التايلاندية لصناعة الأفلام والأفلام الوثائقية والرسوم المتحركة. ستتبع هذه العروض جلسات أسئلة وأجوبة مع صناع الأفلام وطاقم العمل، مما يعزز التبادل الثقافي والحوار الجاد.
يُقام المهرجان التايلاندي في الرياض تحت شعار “نبض التراث، نبض الغد”، ويؤكد مكانة تايلاند كمركز للابتكار والإبداع الثقافي، متأصلاً في تراثه، ومواكباً باستمرار للاتجاهات الإبداعية العالمية.
ويهدف هذا الحدث البارز أيضًا إلى تعميق الروابط الشعبية بين مملكة تايلاند والمملكة العربية السعودية، ويعكس التزامًا مشتركًا بتعزيز العلاقات الثنائية وبناء مستقبل أكثر إشراقًا وإثراءً للطرفين.
يُنظّم المهرجان التايلاندي في الرياض من قِبَل السفارة الملكية التايلاندية، بالتعاون مع القطاعين العام والخاص في تايلاند، بما في ذلك وزارة الثقافة التايلاندية، واللجنة الوطنية لاستراتيجية القوة الناعمة، ووكالة تايلاند للثقافة الإبداعية (THACCA)، والمركز الإداري لمقاطعات الحدود الجنوبية (SBPAC)، ومعهد الفنون والحرف المستدامة في تايلاند (SACIT)، وهيئة الرياضة التايلاندية، وهيئة السياحة التايلاندية (TAT)، ووكالة الاقتصاد الإبداعي (CEA)، والوكالة الوطنية للابتكار (NIA)، ومقاطعة ترات، ورواد أعمال تايلانديين من تايلاند والمملكة العربية السعودية. وقد حظي الحدث بدعم مالي من الحكومة التايلاندية، كما يحظى بدعم من شركات تايلاندية وسعودية خاصة، بما في ذلك خدمات بانكوك دوسيت الطبية (BDMS)، ومستشفى بومرونغراد الدولي، وشركة SCG الدولية المحدودة، ومجموعة عبد المحسن الحكير القابضة، وشركة K-Fresh المحدودة.