زنقة 20. تطوان

علم موقع Rue20 أن شركة فرنسية قد إنفردت بصفقة للنقل الحضري بمدينة تطون دون التأكد من مدى إحترام هذه الصفقة للمساطر القانونية المنظمة للصفقات العمومية.

وحسب مصدر موثوق؛ فإن الأمر يتعلق بتفويت صفقة خارج نطاق العروض المعمول بها في التدبير المفوض لقطاع النقل الحضري ويتعارض مع نظام المنافسة.

وأثارت الصفقة المذكورة جدلا واسعا في صفوف أصحاب شركات النقل الحضري بالبلاد حيث تم الحديث عن تفضيل غير مفهوم لشركة النقل الفرنسية على نظيرتها المغربية مع العلم أن هذه الأخيرة لها خبرة وتجربة بالمجال.

وكانت مجموعة من شركات النقل الحضري الأجنبية لاسيما منها الشركات النقل الحضري الفرنسية قد كبدت الدولة خسائر بالمليارات وفشلت في تدبير النقل الحضري بالعديد من المدن المغربية الكبرى كالعاصمة الرباط والدار البيضاء.

المصدر: زنقة 20

كلمات دلالية: النقل الحضری

إقرأ أيضاً:

إطلاق كرسي الدراسات المغربية في جامعة القدس

أطلق، اليوم الأحد، في جامعة القدس الفلسطينية، كرسي الدراسات المغربية، بموجب مذكرة تفاهم تم توقيعها بين وكالة بيت مال القدس الشريف، وجمعية المركز الثقافي المغربي -بيت المغرب في القدس- وجامعة القدس، بحضور وفد أكاديمي مغربي وعمداء الكليات ومراكز البحوث التابعة للجامعة.

ووفق بيان صادر عن جامعة القدس، يندرج إحداث هذا الكرسي، الذي تم توطينه في جناح خاص في كلية الهندسة بحرم الجامعة في بلدة أبو ديس، شرقي المدينة المقدسة، بموجب مذكرة تفاهم تم توقيعها بين الأطراف الثلاثة، لتسليط الضوء على تاريخ المغرب وموروثه الحضاري.

وأشاد رئيس جامعة القدس حنا عبد النور، بخطوة إطلاق كرسي الدراسات المغربية، وقال إنه "يأتي توطيدًا للعلاقات الثقافية والأكاديمية والبحثية بين الشعبين الفلسطيني والمغربي، وإحياءً للعلاقة التاريخية واللحمة القائمة بين الشعبين منذ مئات السنين".

من جهته، قال المدير المكلف بتسيير وكالة بيت مال القدس الشريف، محمد سالم الشرقاوي، إنه من خلال الإعلان عن هذا الكرسي، تضع الوكالة والجامعة لبنة جديدة في ترسيخ ارتباط المغاربة بهذه الأرض المباركة، وتعزيز الحضور المغربي، متعدد الأوجه، في القدس وفلسطين، من خلال أعمال البحث العلمي والأكاديمي.

إعلان

وأشار إلى أن "وكالة بيت مال القدس الشريف، تواصل عملها في القدس، تحت الإشراف المباشر للعاهل المغربي الملك محمد السادس لدعم الفلسطينيين في القدس ودعم مؤسساتها".

جناح خاص لكرسي الدراسات المغربية في كلية الهندسة بحرم الجامعة في بلدة أبو ديس (الجزيرة)

 وقدمت رئيسة الكرسي صفاء ناصر الدين، عرضًا قالت فيه، إن إحداث كرسي الدراسات المغربية في جامعة القدس "أداة فعالة للوصل بين الأكاديميين والمثقفين المغاربة والفلسطينيين".

وتابعت أن أهداف الكرسي "تنصب في تشجيع الطلبة والباحثين الفلسطينيين على الكشف عن مزيد من أسرار العلاقة المغربية الفلسطينية الممتدة من الماضي والحاضر نحو المستقبل".

يذكر أن لوكالة بيت المال مساهمات عدة مع جامعة القدس عبر سنوات طويلة من منح دراسية ودعم مشاريع، والتي كان آخرها تدشين مشروع تهيئة فضاءات الحرم الجامعي في بيت حنينا، بتمويل من المملكة المغربية، لإعادة تصميم مداخل الجامعة التي حملت الطابع المغربي.

مقالات مشابهة

  • مستشارة تسائل البكوري في شأن دعم جمعيات المجتمع المدني
  • شاطئ الفنيدق يلفظ جثمان قاصر وسط ترقب مصير آخرين
  • لعدم تنظيفهم الأرصفة.. غرامة مالية تلاحق أصحاب الأعمال التجارية في بعقوبة
  • حماة المال يطالبون الداخلية بالتحقيق في صفقة النقل الحضري بوجدة
  • إطلاق كرسي الدراسات المغربية في جامعة القدس
  • وزير الدفاع الإسرائيلي: ممتنون لإدارة ترامب بشأن الموافقة العاجلة على صفقة الأسلحة
  • بن شرقي يكشف كواليس انضمامه للأهلي: مفاوضات بدأت منذ 2017 وتأخرت 8 سنوات
  • عام على صفقة رأس الحكمة.. أين ذهبت الوعود للمصريين بالسمن والعسل؟
  • صحيفة فرنسية: إسرائيل لم تُدمر حماس!
  • البحرية الفرنسية تعود إلى العراق بعد غياب 13 عاماً.. صور