اليوم العالمي لتقدير البقر في حياتنا.. مخلوق اجتماعي ومعطاء بطبعه لايف ستايل
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
لايف ستايل، اليوم العالمي لتقدير البقر في حياتنا مخلوق اجتماعي ومعطاء بطبعه،يحتفل العالم كل عام في الثلاثاء الثاني من شهر يوليو الذي يصادف اليوم 13 07 2021 بـ .،عبر صحافة البحرين، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر اليوم العالمي لتقدير البقر في حياتنا.. مخلوق اجتماعي ومعطاء بطبعه، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يحتفل العالم كل عام في الثلاثاء الثاني من شهر يوليو الذي يصادف اليوم 13-07-2021 بـ "اليوم العالمي لتقدير البقر "
في هذا اليوم يرتدي الناس مثل الأبقار للحصول على طعام مجاني ، ويتم عمل محاضرات للتذكير بالمنتجات المدهشة التي تجلبها لنا الأبقار، هذا بالإضافة إلى قيام البعض الناس بحلب البقر بأنفسهم في هذا اليوم.
وأعجب الكثيرون بفكرة تقدير البقر واقترحوا أفكار أخرى للعناية بشكل أكبر بالأبقار، وهي على سبيل المثال الذهاب إلى مزرعة ماشية واحتضان بقرة، وقضاء بعض الوقت بالقرب من هذه الحيوانات ، مما يدل على تقديرك لها.
ويوم تقدير البقر هو يوم من بنات أفكار شركة Chik-Fil-A ، والتي ابتكرت قصة البقرة الجريئة لتشجيع الناس للامتناع عن تناول اللحوم وتحديدًا البرجر ، والذهاب إلى Chik-Fil-A بدلًا من ذلك، المخصص لعمل البرجر والوجبات من الدجاج وليس الأبقار.
ويقدم المطعم لرواده في هذا اليوم وجبات الفطار والغداء والعشاء بالمجان، ولكن بشرط أن يذهب إليهم الشخص وهو يرتدي ملابس على شكل بقرة.
حقائق عن الأبقار
أو قضاء بعض الوقت في معرفة المزيد عن هذه الحيوانات، فعلى سبيل المثال هل تعلم أن الأبقار اجتماعية للغاية؟ و الأبقار مخلوقات عاطفية واجتماعية. إنهم يقيمون روابط قوية مع أسرهم وأصدقائهم، ويمرون بأزمات نفسية عند فصلهم عن أسرهم وأصدقائهم.
كما أن الأبقار تنتج الكثير من الحليب الذي يحتوي على كمية أكبر من الكالسيوم. عندما تكون أكثر سعادة.
وتحتفل موريتانيا باليوم العالمي للبقر، حيث يمثل هذا النشاط فضاء للاجتماعات والتبادلات ذات الطبيعة الاقتصادية والعلمية والثقافية بالإضافة إلى معارض رعوية، كما تتضمن هذه الفعالية ندوات وموائد مستديرة، وأمسيات ثقافية، أمسيات وحفلات موسيقية.
ويهدف هذا اليوم إلى نقاش جميع المشاكل المتعلقة بالبقر مثل القيود على الرعي في فضاء دول الساحل.
ويتزامن هذا الاحتفال لهذا العام مع تهديد خطير للثروة الحيوانية يتمثل في النقص الحاد في هطول الأمطار هذا العام في موريتانيا وعدد من دول الساحل.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس هذا الیوم
إقرأ أيضاً:
انطلاق فعاليات اليوم العالمي لشلل الرعاش بكلية التمريض جامعة بني سويف
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الدكتور منصور حسن رئيس جامعة بني سويف، اليوم، انطلاق فعاليات اليوم العالمي لشلل الرعاش بكلية التمريض وذلك في إطار تعزيز الوعي ونشر للمعرفة حول المرض ورعاية المصابين به، وذلك تحت إشراف الدكتور أبو الحسن عبد الموجود نائب رئيس الجامعة لشئون خدمه المجتمع وتنمية البيئة ، والدكتورة حنان الزبلاوى حسن عميد الكلية.
هدف الفاعليةوأوضح رئيس الجامعة أن الفعالية تستهدف تسليط الضوء على التشخيص المبكر للمرض؛ ببيان أهمية الاكتشاف المبكر للأعراض للحصول على العلاج المناسب، وتحسين جودة الحياة عبر الرعاية الطبية والدعم الاجتماعي والنفسي، ودعم الأبحاث العلمية التي تهدف إلى فهم أسباب المرض وتطوير العلاجات الجديدة، مع تكثيف التوعية المجتمعية؛ برفع الوعي بين الأفراد حول المرض وكيفية التعامل معه ودعمه، بالإضافة إلى الأثر الاجتماعي والنفسي للمرض حيث أن المرض له تأثير كبير على الحالة النفسية والاجتماعية للمريض؛ فقد يعاني المرضى من القلق والاكتئاب بسبب التغيرات الجسدية والصعوبة في أداء الأنشطة اليومية، كما يمكن أن يؤدي المرض إلى العزلة الاجتماعية بسبب صعوبة الحركة أو التحدث.
وأشارت الدكتورة حنان الزبلاوى إلى أن الإحصاءات أوضحت أن 6.5 ملايين إنسان حول العالم يعانون من هذا المرض؛ وأكثر ما يعاني منه المصابون بـ "باركنسون" هو ارتعاش اليدين وتصلب المفاصل وبطء الحركة؛ فلا يمتلك الأشخاص المصابون به ما يكفي من مادة "الدوبامين" الكيميائية؛ لأن بعض الخلايا العصبية التي تصنعه قد ماتت؛ فيما تبدأ الأعراض في الظهور عندما لا يستطيع الدماغ إنتاج ما يكفي من "الدوبامين" للتحكم في الحركة بشكل صحيح.
تجدر الإشارة إلى أن اليوم العالمي لشلل الرعاش "باركنسون"؛ يصادف 11 أبريل من كل عام وتحتفل به عدد من الجهات بهدف تهيئة الفرصة لتعزيز الوعي، ونشر المعرفة، والتوسع في البحث حول المرض ورعاية المصابين به؛ إذ يعـد حالة دماغية تسبب مشكلات في الحركة والصحة النفسية والنوم، إلى جانب التسبب في حالات ومشكلات صحية أخرى؛ باعتباره من الأمراض المزمنة؛ التي تتطلب العلاج الدوائي، والدعم النفسي، والعلمي، والعلاج الطبيعي.