رئيس مدينة العبور : تطوير المسطحات الخضراء لتحسين المنظر العام
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
أعلن المهندس أحمد رشاد رئيس جهاز مدينة العبور عن تطوير ورفع كفاءة المسطحات الخضراء بالمدينة تباعا لتحسين المنظر العام داخل عروس المدن، جاء ذلك خلال الجولة التفقدية التي قام بها رئيس الجهاز لمتابعة الحالة العامة للمسطحات الخضراء بالمدينة.
أخبار متعلقة
جهاز مدينة العبور: فرق عمل علي مدار الساعة لرفع الإشغالات ومتابعة الخدمات بالمدينة
رئيس جهاز مدينة العبور: استمرار عمل أجهزة المرافق والخدمات طوال أيام عيد الأضحى
جهاز مدينة العبور يزيل عددا من المخالفات ويرفع الإشغالات بالتعاون مع شرطة التعمير
وأكد رئيس الجهاز خلال الجولة، أن بعض اللمسات البسيطة التي ممكن أن تحدث، تستطيع أن تحدث الفارق الجمالي والحضاري داخل المدينة.
وأشار إلى أن الجهاز قد قطع شوطًا مهمًا في في صيانة ورفع كفاءات المسطحات بالمدينة، مؤكدا أنه سيتم التحضير وتكثيف التشجير وزيادة الرقعة الخضراء في الشوارع الرئيسية والميادين وتقاطعات المدينة وداخل الاحياء.
وشدد رئيس الجهاز أن جهاز المدينة سيتبع في تطبيق استراتيجيته على تكثيف زراعة أشجار الظل والصديقة للبيئية والمناسبة للمناخ المصري.
جهاز مدينة العبور المساحات الخضراء بمدينة العبورالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يعلن القضاء على رئيس مديرية الأمن في جهاز الأمن العام التابع لحماس
أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الإثنين، عن تنفيذ غارة جوية ناجحة استهدفت رئيس مديرية الأمن في جهاز الأمن العام التابع لحركة حماس، ثروت محمد أحمد البيك.
وأكد الجيش الإسرائيلي في بيان رسمي أن طائرات تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي نفذت الهجوم الذي أسفر عن مقتل البيك.
وأضاف البيان أن ثروت البيك كان يقيم في مجمع قيادة وسيطرة تم إنشاؤه في منطقة الدرج والتفاح في قطاع غزة، والذي كان يُستخدم سابقًا كمدرسة موسى ابن نصير.
وبحسب جيش الاحتلال، كانت مديرية الأمن التي كان يرأسها البيك تقوم بتوفير صورة استخباراتية حيوية لحركة حماس، تساعد في اتخاذ القرارات العسكرية للمنظمة.
كما كانت مسؤولة عن حماية قيادات حماس وتوفير المخابئ لهم، مما يساهم في استمرارية نشاطاتهم العسكرية.
وتعد هذه الغارة جزءًا من العمليات العسكرية المستمرة التي ينفذها الجيش الإسرائيلي ضد أهداف تتعلق بحركة حماس في قطاع غزة، في إطار الجهود الهادفة إلى تقويض القدرات العسكرية والاستخباراتية للمنظمة.