الشرطة السودانية تكشف أرقام جديدة عن بلاغات المفقودات
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
الخرطوم- تاق برس- قال الناطق الرسمي باسم الشرطة السودانية العميد فتح الرحمن محمد التوم، إن جملة بلاغات المركبات المسروقة بلغت حتى الإثنين 27 نوفمبر (28) ألفا و(804) بلاغا، من جملة (38) ألف و(720) بلاغ تم فتحها خلال الفترة من الأول من يونيو 2023 وحتى الآن.
ونوه إلى أن الشرطة سجلت (51) بلاغا تتعلق بالعثور على مركبات مجهولة، وقال إن بلاغات التعدي على المال بلغت (9) آلاف و(696) بلاغا منها (7) آلاف و(219) بلاغ نهب و(2) ألف و( 157) بلاغ سرقة و(317) إتلاف.
وأوضح التوم أن بلاغات الاعتداء على النفس بلغت (41) بلاغا منها (31) بلاغ أذى جسيم و(7) قتل، وبلاغ خطف وبلاغ اعتداء جنسي، بينما بلغت بلاغات المفقودين (128) بلاغا وناشد المواطنين بضرورة التبليغ عبر منصة بلاغ.
المصدر: تاق برس
إقرأ أيضاً:
وزير دفاع الاحتلال السابق يكشف تفاصيل جديدة بشأن تفجيرات البيجر
كشف وزير الدفاع الإسرائيلي السابق يوآف جالانت حقائق جديدة، بشأن تفجيرات أجهزة "البيجر" التابعة لحزب الله اللبناني.
وفي منشور له عبر منصة إكس ، قال جالانت : تم إعداد عملية أجهزة النداء اللاسلكية قبل سنوات من الحرب، وفي 11 أكتوبر كانت جاهزة للعمل.
وأضاف جالانت - الذي أقاله رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في الخامس من نوفمبر الماضي وعيّن يسرائيل كاتس خلفا له - : في اليوم الذي اقترح فيه مهاجمة حزب الله، كانت آلاف أجهزة البيجر في أيدي عناصر الحزب.
وتابع "عندما اضطررنا إلى تنفيذ العملية كانت الغالبية العظمى من أجهزة اللاسلكي مخزنة ولم يتسبب تفجيرها في أي ضرر".
وواصل "لو قمنا بتنفيذ العملية في 11 أكتوبر لكان تفجير أجهزة البيجر ثانويا مقارنة بتفجير أجهزة اللاسلكي، مما كان سيؤدي إلى القضاء على آلاف من حزب الله".
وفي السابع عشر من سبتمبر الماضي، شهد لبنان موجة تفجيرات طالت آلاف أجهزة النداء "البيجر"، وأجهزة الاتصال اللاسلكية التي يستخدمها حزب الله، ما أسفر عن مقتل العشرات وإصابة الآلاف في مختلف البلاد.
ولم تعلن إسرائيل رسميا مسؤوليتها عن تلك الهجمات، لكن حزب الله اتهم تل أبيب بالوقوف وراءها.
ودعم هذه الفرضية ما نشرته وسائل إعلام عبرية ودولية، إضافة للوضع الراهن حينها وما أعقبه من عمليات اغتيال طالت رؤوس حزب الله وفي مقدمتهم أمينه العام حسن نصرالله.
لذلك تعد تصريحات غالانت هي أول اعتراف مباشر من إسرائيل وإن كان من مسؤول سابق كان يتولى زمام الأمور العسكرية وقتها .