«العمران»: تغطية اكتتاب حقوق الأولوية بـ95.31%.. وفترة الطرح المتبقي تبدأ غدا
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
أعلنت شركة العمران للصناعة والتجارة عن نتائج تداول حقوق الأولوية والاكتتاب في الأسهم الجديدة وتفاصيل عملية بيع الأسهم التي لم يكتتب فيها، مبينة أن اجمالي عدد الأسهم المكتتب بها من مجمل الأسهم المطروحة الجديدة بلغ 5.71 مليون سهم من الأسهم الجديدة المطروحة من إجمالي عدد 6 مليون سهم، حيث بلغت قيمة الأسهم المكتتب فيها 57.
وقالت الشركة في بيان لها على “تداول” اليوم، إنه سيتم طرح الأسهم المتبقية على عدد من المستثمرين ذوي الطابع المؤسسي (“المؤسسات الاستثمارية”) وستقدم تلك المؤسسات الاستثمارية عروض شراء للأسهم المتبقية، وستخصص الأسهم المتبقية للمؤسسات الاستثمارية ذات العرض الأعلى ثم الأقل فالأقل (بشرط ألا يقل عن سعر الطرح)، على أن تخصص الأسهم بالتناسب على المؤسسات الاستثمارية التي تقدم نفس العرض.
وبينت أنه في حال لم تكتتب المؤسسات الاستثمارية في جميع الأسهم المتبقية، فستخصص الأسهم المتبقية لمتعهد التغطية “شركة الإنماء للاستثمار” والذي سيقوم بالاكتتاب بها وذلك بسعر الطرح.
واشارت الشركة أن فترة الطرح المتبقي للأسهم التي لم يتم الاكتتاب بها والبالغة (281,277) سهم ستبدأ من الساعة العاشرة (10:00) صباحًا يوم غد الأربعاء وتستمر إلى الساعة الخامسة (5:00) مساءً يوم الخميس 30 نوفمبر.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: العمران المؤسسات الاستثماریة
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. «الجولاني» يطلب من فتاة «تغطية شعرها» والأخيرة تعلّق
ضجت مواقع التواصل الاجتماعي، بمقطع فيديو من سوريا، تظهر القائد العام للإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، يطلب من فتاة تغطية شعرها أولا قبل التقاط صورة معه.
وأعادت الفتاة وتدعى “ليا خير الله”، نشر الفيديو عبر حسابها على “إنستغرام”، وقالت إن “الجولاني طلب منها تغطية شعرها إذ أرادت التقاط صورة معه، ولم تبد أي استياء تجاه الموقف”.
وقالت في منشورها: “أنا بنت سوريا مثلي مثل كل البنات أهم شي بحياتهن أهلهن، شهادتهن ومستقبلهن كنت مفكرة إنو لحظة التخرج من الجامعة كانت أهم يوم بحياتي لحتى جاء يوم 10 ديسمبر 2024، حينما كان الثوار مع قائدهم يتجولون في دمشق المحررة، وجاءوا إلى حارتنا في المزة، حدث سيسجله التاريخ بعناوين ستبقى معنا طوال العمر ونورثها لأولادنا”.
وأضافت خير الله: “مع كثير من الصور واللقطات، وتعبيرنا عن حبنا لهم، كنا هناك في أعظم يوم بتاريخ سوريا، ونخبرهم قصص عابرة عن طاغية وشعب وانتصار، لكن لم يكن يخطر في بالي أن أكون بحضرة أشرف الناس ومجاهدي سوريا الذين حررونا مع قائدهم، حينما نزلوا لمقابلتنا والحديث معنا”.
وأضافت: “الوقوف بحضرة المحرر بالنسبة لشخص مثلي لا علاقة له بالسياسة أو الشهرة أو الظهور، كانت من أكثر التجارب التي جعلتني أشعر بالتواضع والخجل، وزادوها صديقاتي عليّ حينما طلبوا منه (الشرع) إذنا ليلتقط معي صورة، وكأي أب يخاف على بلده وبنات بلده، أشار لي بكل لطف وأبوية بتغطية شعري إذا أردت التقاط صورة معه، وهذا من حقه أن يظهر بطريقة مناسبة له، لم يطلب من الفتيات في كل مكان حوله بتغطية شعرهن، لكن إذا أردت إحداهن التقاط صورة فقط، أسوة بالمذيعة الأمريكية التي أجرت معه مقابلة”.
وتابعت: “عشرات الآلاف من الدمشقيين كانوا يشعرون بالأمان يومها، واعتقد أنه لأول مرة في حياتهم بوجود قائد الخير يحميهم وأنا منهم، لكن أنا الله أكرمني أن أكون أقرب وشعرت بعد هذه التجربة الخاطفة، أن الخير كله مترابط، التحرر من الطغاة والالتزام بالدين ومحبة الناس، كلها كانت عوامل النصر، كلنا مدينون لهم بتحريرنا، لكن أنا مدينة لهم أكثر، أنا مدينة لهم أنهم جعلوا إيماني بالله يكبر أكثر فأكثر”.