ناجي مختار: خارطة الطريق الجديدة ليست ناضجة ولن تخدم مساعي حل الأزمة
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن ناجي مختار خارطة الطريق الجديدة ليست ناضجة ولن تخدم مساعي حل الأزمة، أكد النائب الأول لرئيس مجلس الدولة ناجي مختار، أن 8220;الخارطة الجديدة ليست ناضجة ولن تخدم المساعي لحل الأزمة وستزيد من تعقيد .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ناجي مختار: خارطة الطريق الجديدة ليست ناضجة ولن تخدم مساعي حل الأزمة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكد النائب الأول لرئيس مجلس الدولة ناجي مختار، أن “الخارطة الجديدة ليست ناضجة ولن تخدم المساعي لحل الأزمة وستزيد من تعقيد المشهد”
وقال ناجي، في تصريح صحفي، إنه انسحب من التصويت على مقترح الخارطة الجديد لأنه “سيعمق من الخلافات خاصة في المنطقة الغربية”.
وكان مجلس الدولة قد أقر في جلسة اليوم الثلاثاء، مقترح “خارطة طريق” بشأن المسار التنفيذي للقوانين الانتخابية.
ونص المقترح على “تشكيل حكومة جديدة لتأمين وتنفيذ الانتخابات، وإجراء الانتخابات خلال 240 يوما من تاريخ إقرار القوانين الانتخابية”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مختار جمعة: من يردد الشائعات "فاسق" بحكم القرآن الكريم
قال الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف الأسبق، إن الشائعة تستهدف الشخصيات الهشة، ولذلك هناك ضرورة لبناء الشخصية القوية، لأن الشائعات لن تتوقف، خلاف أن استهداف الدولة المصرية لا يحدث من الداخل فقط، بل والخارج أيضًا.
وتابع "جمعة"، خلال حواره ببرنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على القناة العاشرة المصرية "ten"، مساء الإثنين، أن المؤمن الحقيقي بالله لا يمكن أن يكون كذابًا، ولن يستخدم من الباطل وسيلة لتحقيق أهدافه، مشيرًا إلى أن الشخص الذي ينقل الشائعات بهدف استهداف الوطن، أو الأمة فهو فاسق بحكم القرآن الكريم.
مختار جمعة: الأمن نعمة أغلى من المال ولا تتحقق إلا بدول مستقرة مختار جمعة: الدين فن صناعة الحياة لا الموتولفت إلى أن التدين الصحيح صمام أمان للمجتمع، والفهم الصحيح للدين يساهم بقوة في بناء شخصية قوية بناءة، أما الفهم الغير صحيح، فيؤدي إلى الهدم والسلبية.
ونوه إلى أن اجتماع حركة حماس وفتح في القاهرة برعاية مصرية، لإحداث توافق يقطع الطريق على أي شخص يُزايد على الموقف المصري الداعم القضية الفلسطينية.
ولفت إلى أنه لا توجد دولة طالبت بوقف إطلاق النار في قطاع غزة مثل مصر سواء في شخص الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية، أو في شخص الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر.
وأضاف أن البعض لا يدرك طبيعة التحديات التي تواجه المنطقة، وموازين القوى العالمية والسُنن الكونية، ويتحدث بدون علم، مشيرًا إلى أن هناك ضرورة لإعداد قوة لمواجهة العدو سواء كانت قوة إيمانية أو علمية اوعسكرية.
ولفت إلى أن الإيمان الصادق هو سبيل العزة والنصر، مشيرًا إلى أن الايمان ليس بالكلام، ولكنه قائم على القول والعمل، يكون من خلال العمل والتقوى والحفاظ على قوة الوطن.