عاجل : شاهد اللحظات الأولى لانتشال رضيعة عمرها 37 يومًا من تحت الأنقاض في غزة
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
سرايا - انتشر كالنار في الهشيم عبر منصات التواصل الاجتماعي، اليوم الثلاثاء، فيديو لانتشال رضيعة من تحت أنقاض أحد المنازل المدمرة في قطاع غزة.
وبحسب ما تم تناقله من معلومات عبر وسائل اعلام فلسطينية فأن الطفلة ولدت خلال العدوان الصهيوني الغاشم على قطاع غزة، وتم إخراجها من تحت أنقاض منزل عائلتها الذي تم قصفه من قبل الطائرات الحربية قبل الدخول في هدنة الـ 4 ايام المعلنة صباح يوم الجمعة الماضي.
وتاليًا اللحظات الأولى لانتشال الطفلة من تحت الركام:
إقرأ أيضاً : "ناقضي العهود" يخرقون الهدنة وسماع انفجارات غرب مدينة غزة ورصاص بخان يونسإقرأ أيضاً : الأونروا: 50 شاحنة مساعدات تدخل يومياً إلى قطاع غزة إقرأ أيضاً : شرطة الاحتلال تحاصر منزل الاسيرة المحررة نفوذ حماد بالقدس
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: اليوم مدينة اليوم غزة الاحتلال من تحت
إقرأ أيضاً:
للمرة الأولى منذ ثلاثة عقود.. إلغاء مسيرة العودة السنوية بالداخل الفلسطيني المحتل (شاهد)
للمرة الأولى منذ ما يقرب من ثلاثة عقود، أُلغيت "مسيرة العودة" السنوية التي دأبت جمعية الدفاع عن حقوق المهجَّرين على تنظيمها بمشاركة عشرات الآلاف من الفلسطينيين في الداخل المحتل.
وجاء الإلغاء هذا العام نتيجة "حملة تحريض عنصرية" و"شروط تعجيزية" فرضتها شرطة الاحتلال الإسرائيلي، بحسب بيان صادر عن الجمعية المنظمة.
وتُعد جمعية الدفاع عن حقوق المهجَّرين، وهي مؤسسة أهلية غير ربحية مسجلة رسميًا في الداخل المحتل٬ الجهة المسؤولة عن تنظيم المسيرة منذ انطلاقها عام 1997 بالتنسيق مع لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية، وهي الهيئة التمثيلية العليا لفلسطينيي الداخل.
وتختار الجمعية في كل عام إحدى القرى الفلسطينية المهجَّرة منذ نكبة عام 1948، لتنظيم مسيرة إليها مصحوبة بفعاليات ثقافية وتوعوية تهدف إلى ترسيخ الذاكرة الجماعية ونقلها إلى الأجيال الجديدة.
وقد شكل قرار الإلغاء هذا العام صدمة للأوساط الفلسطينية في الداخل، خصوصًا أنه يتزامن مع احتفالات الاحتلال الإسرائيلي بذكرى إعلان قيامه، ما يضفي طابعًا رمزيًا إضافيًا على هذه المسيرة التي تحولت عبر 28 عامًا إلى مناسبة وطنية بارزة للعرب الفلسطينيين داخل الأراضي المحتلة.
وفي بيانها، أوضحت الجمعية أن مساعيها للحصول على التصاريح الرسمية اصطدمت بعراقيل "ممنهجة" وشروط وصفتها بأنها "غير مسبوقة"، شملت منع رفع العلم الفلسطيني خلال المسيرة، وتحديد عدد المشاركين بعدد محدود لا يتجاوز المئات، فضلًا عن تهديد الشرطة بالتدخل لفرض هذه القيود بالقوة خلال الفعالية ومهرجانها الختامي.
وأضاف البيان أن هذه الممارسات أكدت وجود "مخطط مبيّت لاستهداف سلامة المشاركين"، ما دفع الجمعية إلى اتخاذ قرار بإلغاء المسيرة حفاظًا على أرواحهم، مع الإعلان عن تنظيم فعاليات بديلة، تشمل زيارات ميدانية إلى القرى المهجَّرة يوم الخميس المقبل.