السومرية نيوز – دوليات

يشارك العراق بعد غد الخميس، بأعمال مؤتمر المناخ الذي سيعقد في دولة الإمارات العربية المتحدة، بحضور دولي واسع يتمثل بـ 90 ألف مشارك و88 رئيس دولة وملكاً وأميراً، إضافة إلى 182 وزيراً في قمة الأرض للتغيرات المناخية.
وأعد العراق من خلال ورقة واضحة الأهداف والرؤى أعدها خبراء متخصصون، تتضمن مشكلات عدة أبرزها الجفاف وتراجع الخزين المائي، وقلَّة هطول الأمطار، إضافة إلى ازدياد نسب التبخُّر على خلفية ارتفاع درجات الحرارة، فضلاً عن مشكلات النزوح الخارجي.



وقال الوكيل الفني لوزارة البيئة جاسم الفلاحي بكلمته خلال المؤتمر الأول للفريق المجتمعي ودعم المبادرة الوطنية لدعم الطاقة وتقليل الانبعاثات، إن الحكومة الحالية أولت أهمية قصوى لملف التغيرات المناخية من خلال تخصيص 90 مليار دينار لمواجهة التغيرات المناخية ومعالجة التلوث باستغلال الغاز المصاحب لتقليل الانبعاثات الكاربونية، فضلاً عن دعم المزارعين من خلال استخدام طرق الري المقنن المختلفة.

وأعرب عن أمله بأن يُسهم مؤتمر المناخ الذي سيعقد للمدة من 30 من الشهر الحالي وحتى الـ 12 من الشهر المقبل، بإحداث تغيير واقعي على المشهد المناخي في العراق، في ظل الإعلان عن أن العام 2030، سيشهد تقليل الاعتماد على الوقود الإحفوري وتبني الطاقة النظيفة بدله، فضلاً عن تشجيع وتطوير القطاع الزراعي باستخدام منظومات رش صديقة للبيئة والاعتماد على المحاصيل التي يتطلب سقيها كميات قليلة من المياه

بدورها، أفادت مديرة قسم الجودة المركزي بوزارة الكهرباء مقررة فريق دعم المبادرة الوطنية لتقليل الانبعاثات شيماء التميمي بأن الفريق استطاع خلال عامين من عمله، مضاعفة أعضائه إلى خمسة آلاف متطوع من مختلف شرائح المجتمع أبرزها النخب الثقافية وأكاديميون ورجال الدين، والذين يسعون إلى تثقيف المجتمع نحو ترشيد استهلاك الماء والكهرباء، بحسب صحيفة الصباح الرسمية.

وبيَّنت أن فريق المبادرة استطاع خلال العامين الماضيين وعقب وضع رؤية وأهداف، من إعداد دراسة تهدف إلى تحويل600 مبنى حكومي، منها 290 مدرسة، للعمل بالطاقة المتجددة "النظيفة"، فضلاً عن إيلاء الحكومة أهمية بالغة لملف التغيرات المناخية ومكافحة التلوث بتخصيص 90 مليار دينار ضمن موازنة 2023، والتي سينصب بمقتضاها، المنظومات الشمسية لتقليل التلوث وتخفيف الأحمال على الشبكة الوطنية، فضلاً عن أهمية التحول إلى الطاقة النظيفة، كاشفة عن قرب نصب الألواح الشمسية على المباني بعد انتهاء مرحلة الإحالة.

وكشفت التميمي في السياق ذاته، عن رصد أن الفريق أيضاً، 15 ألف مؤسسة حكومية، لا تمتلك عدّادات كهربائية، ما يضاعف كميات الهدر والضائعات للتيار، منوهة بأن عملية نصب العدادات الكهربائية تهدف إلى معرفة كمية الاستهلاك من خلال العمل على منصة (اور) الإلكترونية لمعرفة حجم الطاقة المستهلكة لكل مبنى. 

المصدر: السومرية العراقية

كلمات دلالية: من خلال

إقرأ أيضاً:

فضائح السدود: مليارات الدولارات من دون مياه..هل يفتح القضاء ملفات كل السدود؟

لم تكن قضية سد المسيلحة بحاجة إلى ملاحقات قضائيّة لإدراك حقيقة فشل المشروع، إذ أنّ معاينة موقع السد الذي ابتلع المياه كفيلة وحدها بتقدير حجم الفساد والهدر. لكن المعضلة ليست هنا، بل أعظم بكثير، وترتبط باستراتيجيّة متكاملة تبنّاها وزراء الطاقة المتعاقبون، لبناء سدود على امتداد جغرافيا البلد، على مدى عقد ونيّف، من دون دراسات علميّة، وكلّها مشاريع كلّفت الدولة مليارات الدولارات، ولم تؤمّن المياه. ورغم فشل السدود من جنة إلى بقعاتا وبلعة والمسيلحة، قاتل الفريق نفسه لفرض مشروع سد بسري الذي كاد ينضم إلى قائمة السدود الفاشلة،لولا ضغوط المجتمع المدني والجمعيات البيئية وبعض الأحزاب لإيقافه.
سد المسيلحة في القضاء
انتقلت قضية سد المسيلحة من النيابة العامة المالية إلى قاضي التحقيق الأول في الشمال سمرندا نصار، التي طلبت من وزارة الطاقة دفتر الشروط الأساسي ومراحل العمل وكل تفاصيل المشروع، وبعدما استمعت إلى وزير الطاقة السابق وليد فياض ستستكمل الاستماع لوزراء الطاقة المتعاقبين، وتتابع تحقيقاتها لتبيان مسؤوليّة الشركات الأربعة المنفّذة والاستشاريّة، الأجنبيّة واللبنانيّة. فهل تصل التحقيقات القضائيّة إلى الخواتيم المرجوّة في محاسبة المسؤولين عن فشل مشروع سد المسيلحة؟ والأهم هل يفتح القضاء ملف السدود على مصراعيه،أم يبقى المسؤولون عن هدر المال العام بمنأى عن المحاسبة؟
تنفيذ سدود بلا دراسات
مؤسس ورئيس جمعية الأرض- لبنان بول أبي راشد لفت في اتصال مع "لبنان 24" إلى أنّ "الاستراتيجية الوطنية لقطاع المياه" التي أطلقها وزير الطاقة والمياه الأسبق جبران باسيل عام 2011 نصّت في خطّتها العشرية على بناء 30 سدًّا، وتمّ البدء بتنفيذ سدود المسيلحة، بلعا، بقعاتا وجنة "عندما علمنا بتنفيذ سد جنة، توجّهنا إلى وزارة البيئة بسؤال عن دراسة تقييم الأثر البيئي، وهي دراسة ملزِمة قبل البدء بتنفيذ أيّ مشروع وفق أحكام قانون حماية البيئة رقم 444، كان ردّ وزير البيئة محمد المشنوق بعدم وجود دراسة، وبناء عليه طلب الأخير من وزارة الطاقة توقيف الأعمال في السدّ لحين إعداد دراسة الأثر البيئي.الحال نفسه حصل في سدود بلعا وبقعاتا وجنة، حيث توجّهنا بالرسائل نفسها إلى وزارة البيئة، وكان جواب المشنوق بأن لا دراسات للأثر البيئي، وكرر طلبه من وزارة الطاقة توقيف الأعمال في هذه السدود، ولكن ذلك لم يحصل بل استمرت الأعمال، وهنا كانت الانطلاقة الخاطئة، فلو أنجزت الفحوصات حول طبيعة الأرض والدراسات البيئيّة والاجتماعيّة والاقتصاديّة، لكنّا وفّرنا هدرا للمال العام".
تجاهل الاعتراضات البيئيّة وتقرير الشركة الفرنسية
قدّمت شركة SAFEGEالفرنسيّة تقريرًا عام 2011 أي قبل بدء الأعمال بسد المسيلحة بثلاث سنوات، مفاده أنّ أرض المسيلحة صعبة لتجميع المياه، وأنّ كلفة المشروع باهضة جدًّا تفوق الميزانية المرصودة له، يلفت أبي راشد "فكيف لوزارة الطاقة أن تتبنّى مشروع السد بعد معرفتها المسبقة بأنّ الأرض غير صالحة لتجميع المياه؟ ما حصل في سد المسيلحة، تكرر في سدود جنة وبقعاتا وبلعة. تحرّك القاضية نصار يشكّل بداية جيدة ويعزز الأمل بالمحاسبة، ولكن هل سيكتفي القضاء بسد المسيلحة أم سيتحرك باقي قضاة جبل لبنان للتحقيق في السدود الثلاثة المتبقيّة؟" سأل أبي راشد، لافتًا إلى أنّ تكلفة سد بلعا لتجميع مليون متر مكعّب لامست تكلفة سد المسيلحة لتجميع 6 مليون متر مكعّب. ولفت إلى تحرّك قاموا به لايقاف سد جنة "بالفعل ألزمهم رئيس الحكومة تمام سلام في حينه بدراسة الأثر البيئي، وخلصت الدراسة أنّ السد غير صالح، فتم إيقاف العمل به، ولكن عندما انتُخب ميشال عون رئيسًا للجمهورية أخذ قراره مع الرئيس سعد الحريري بإعادة تشغيل السد، وهكذا كسر القرار السياسي القرار القانوني ".
ملاحظات ديوان المحاسبة المسبقة على سد المسيلح: مخالفات ماليّة وفنيّة وتوصية بإعادة المناقصة
بالعودة إلى بداية مشروع سد المسيلحة، أجرت وزارة الطاقة والمياه مناقصة لتلزيم السد عام 2011، ورسا التلزيم بقيمة تتجاوز 83 مليار ليرة، وعرضت النتائج على رقابة ديوان المحاسبة المسبقة بغاية التثبت من صحة المعاملة، وكانت لهذا الأخير ملاحظات حول مخالفات جوهريّة ماليّة وتقنيّة عديدة شابت الملف، وفق ما أكد الخبير في المعهد اللبناني لدراسات السوق ومدير عام الاستثمار السابق في وزارة الطاقة والمياه غسان بيضون في اتصال مع "لبنان 24" ونظراً لأهمية ملاحظات الديوان ودقّتها وخطورتها لم يتمكن من إصدار قراره بشأن التلزيم ضمن المهلة القانونية، فصرف وزير الطاقة في حينه النظر عن رأي الديوان، وطلب استرداد الملف. وقد استجاب ديوان المحاسبة لطلب الوزير بموجب كتاب رسمي صادر عن الغرفة المختصة بتاريخ 22/12/ 2011، ولكن ضمّنه ملاحظات عديدة وفق بيضون. أبرز المخالفات المالية التي أشار إليها تقرير الديوان، وقوع لجنة التلزيم في خطأ عدم احتسابها الضريبة على القيمة المضافة، خطأ لو لم يقع لأدّى إلى تغيير النتيجة لجهة ربح المناقصة من قبل عارض آخر، وعدم تطابق جداول تحليل الأسعار مع أسعار الكشف التخميني، مما أفقد جدول التحليل قيمته والجدوى منه، بحيث أنّه لو تمّ احترام جدول تحليل الأسعار لتدنت قيمة التلزيم بمبلغ مهم نسبياً. ولأنّ الخطأ الذي ارتكبته لجنة التلزيم عند إعادة التدقيق بالأسعار هو جوهري، إذ يؤدي تصحيحه إلى تغيير نتيجة التلزيم وكذلك قيمة الصفقة، فقد أوصى ديوان المحاسبة الإدارة بإعادة المناقصة مجدداً، واعتبر أن لجنة التلزيم هي المسؤولة عن الثغرات التي اعترت إجراءات المناقصة ونتائجها.
أمّا في الشقّ التقني، فكانت لديوان المحاسبة ملاحظتان حول الحل المعتمد في بناء النواة العازلة للمياه في سد المسيلحةخلافا للمعتمد في بناء السدود في لبنان، مكوّنة من تربة دلغانيّة رمليّة، يجب استخراجها من أرض البحيرة، الأمر الذي يفترض وجود كميات كافية من هذه المواد في موقع البحيرة وبنوعية جيدة. أمّا الملاحظة الثانية فتتعلّق بأنّ الحل المعتمد لمنع تسرب المياه ببناء نواة من الاتربة تحت قاعدة السد، يستند إلى بناء جدار قاطع يحفر بعرض ١،٢ متراً وعمق ٦٠ متراً وطول ٢٠٠ متراً، لم يسبق تنفيذه في لبنان بهذا العمق من قبل شركات محليّة، ولا بدّ من قيام شركات عالمية ذات خبرة بالسدود بتنفيذه، لا سيّما وأنّ نجاعة السد الفنية معلّقة عليه.
لم تكن نتائج السدود مفاجئة للخبراء البيئيين وفق أبي راشد"لطالما حذرنا من مشاريع السدود استنادا إلى الحقائق العلمية التي تؤكد أنّ أرض لبنان غير صالحة لإقامة سدود، وأنّ السدود الخمسة بريصا جنة المسيلحة بقعاتا وبلعة تقع في أرض كارستيّة تبتلع المياه، وتقوم بتجميعها تحت الأرض في خزانات مياه جوفية". والمعضلة لم تقتصر على عدم تجميع المياه بل تمّ تدمير مساحات بيئية وأثرية شاسعة، فهل حان زمن المحاسبة؟. المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة نتنياهو: أطالب بالتحقيق في الفيديو الكاذب الذي نشر عن معتقل سديه تيمان Lebanon 24 نتنياهو: أطالب بالتحقيق في الفيديو الكاذب الذي نشر عن معتقل سديه تيمان 25/03/2025 10:01:46 25/03/2025 10:01:46 Lebanon 24 Lebanon 24 رويترز عن وزير النقل الأميركي: سنطلب من الكونغرس تخصيص مليارات الدولارات لتعزيز وضع المراقبة الجوية Lebanon 24 رويترز عن وزير النقل الأميركي: سنطلب من الكونغرس تخصيص مليارات الدولارات لتعزيز وضع المراقبة الجوية 25/03/2025 10:01:46 25/03/2025 10:01:46 Lebanon 24 Lebanon 24 ترامب: مستعدون لاستثمار مليارات الدولارات في غرينلاند Lebanon 24 ترامب: مستعدون لاستثمار مليارات الدولارات في غرينلاند 25/03/2025 10:01:46 25/03/2025 10:01:46 Lebanon 24 Lebanon 24 وول ستريت جورنال: مفاوضات سوريا وروسيا بحثت دفع موسكو مليارات الدولارات نقدا Lebanon 24 وول ستريت جورنال: مفاوضات سوريا وروسيا بحثت دفع موسكو مليارات الدولارات نقدا 25/03/2025 10:01:46 25/03/2025 10:01:46 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً عيد البشارة.. وحّد اللبنانيين في زمن التباعد Lebanon 24 عيد البشارة.. وحّد اللبنانيين في زمن التباعد 03:30 | 2025-03-25 25/03/2025 03:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 المجلس العام الماروني احتفل بعيد البشارة Lebanon 24 المجلس العام الماروني احتفل بعيد البشارة 03:59 | 2025-03-25 25/03/2025 03:59:13 Lebanon 24 Lebanon 24 وسط انتشار أمني كثيف.. سلام بدأ زيارته إلى طرابلس Lebanon 24 وسط انتشار أمني كثيف.. سلام بدأ زيارته إلى طرابلس 03:44 | 2025-03-25 25/03/2025 03:44:24 Lebanon 24 Lebanon 24 بلال عبدالله: كل مسعى للتقسيم انتكاسة لمفهوم العيش الواحد Lebanon 24 بلال عبدالله: كل مسعى للتقسيم انتكاسة لمفهوم العيش الواحد 03:43 | 2025-03-25 25/03/2025 03:43:09 Lebanon 24 Lebanon 24 ثلاث طائرات هليكوبتر لنقل سلام Lebanon 24 ثلاث طائرات هليكوبتر لنقل سلام 03:17 | 2025-03-25 25/03/2025 03:17:04 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة "تحديث".. ماذا قرّر مصرف لبنان؟ Lebanon 24 "تحديث".. ماذا قرّر مصرف لبنان؟ 15:09 | 2025-03-24 24/03/2025 03:09:08 Lebanon 24 Lebanon 24 عملية أمنية في الحمرا.. من أوقفت "المعلومات"؟ Lebanon 24 عملية أمنية في الحمرا.. من أوقفت "المعلومات"؟ 13:13 | 2025-03-24 24/03/2025 01:13:07 Lebanon 24 Lebanon 24 "حمل" نور علي من ممثل شهير يثير الجدل.. فما القصة؟ Lebanon 24 "حمل" نور علي من ممثل شهير يثير الجدل.. فما القصة؟ 15:00 | 2025-03-24 24/03/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بين جيسيكا عازار ونبيلة عواد.. من الأفضل بالنسبة لديانا فاخوري؟ شاهدوا ماذا قالت (فيديو) Lebanon 24 بين جيسيكا عازار ونبيلة عواد.. من الأفضل بالنسبة لديانا فاخوري؟ شاهدوا ماذا قالت (فيديو) 04:33 | 2025-03-24 24/03/2025 04:33:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مفاجأة إسرائيليّة عن "حزب الله".. تفاصيل جديدة Lebanon 24 مفاجأة إسرائيليّة عن "حزب الله".. تفاصيل جديدة 15:51 | 2025-03-24 24/03/2025 03:51:50 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب نوال الأشقر Nawal al Achkar أيضاً في لبنان 03:30 | 2025-03-25 عيد البشارة.. وحّد اللبنانيين في زمن التباعد 03:59 | 2025-03-25 المجلس العام الماروني احتفل بعيد البشارة 03:44 | 2025-03-25 وسط انتشار أمني كثيف.. سلام بدأ زيارته إلى طرابلس 03:43 | 2025-03-25 بلال عبدالله: كل مسعى للتقسيم انتكاسة لمفهوم العيش الواحد 03:17 | 2025-03-25 ثلاث طائرات هليكوبتر لنقل سلام 03:15 | 2025-03-25 أزمة باسيل مع الزعامات المناطقية ايضا فيديو برج إيفل مُغطى بحجاب.. إعلان في فرنسا يؤدي لانقسامات ثقافية ودينية (فيديو) Lebanon 24 برج إيفل مُغطى بحجاب.. إعلان في فرنسا يؤدي لانقسامات ثقافية ودينية (فيديو) 02:50 | 2025-03-25 25/03/2025 10:01:46 Lebanon 24 Lebanon 24 "خايفة عالبقاع".. ماغي فرح تؤكد ان الحرب لم تنتهِ بعد وهذا ما قالته عن الوضع في لبنان (فيديو) Lebanon 24 "خايفة عالبقاع".. ماغي فرح تؤكد ان الحرب لم تنتهِ بعد وهذا ما قالته عن الوضع في لبنان (فيديو) 00:43 | 2025-03-25 25/03/2025 10:01:46 Lebanon 24 Lebanon 24 على طريقة الأفلام.. بريطاني يحوّل زميله لأشلاء (فيديو وصور) Lebanon 24 على طريقة الأفلام.. بريطاني يحوّل زميله لأشلاء (فيديو وصور) 15:00 | 2025-03-22 25/03/2025 10:01:46 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • «كهرباء دبي» تبحث فرص التعاون مع إندونيسيا بمجال الطاقة النظيفة
  • هتافات طائفية في الملاعب الاردنية تكشف عن كراهية عربي للعراق والشيعة
  • روبيو في الكاريبي لبحث ملفات النفط الفنزويلي والهجرة غير الشرعية
  • اجتماع دولي في برلين تمهيدا لمؤتمر المناخ العالمي
  • فضائح السدود: مليارات الدولارات من دون مياه..هل يفتح القضاء ملفات كل السدود؟
  • خبير دولي في الاستدامة: المفوضية الأوروبية تجري تحديثات لآلية تعديل حدود الكربون لتقليل الأعباء على المستوردين
  • إنجاز تاريخي للعراق.. وزير النقل يعلن الانضمام رسمياً لاتفاقية الـ TIR
  • أبل تعتزم تأسيس صندوق جديد للطاقة النظيفة في الصين
  • أبل تعتزم تأسيس صندوق جديد للطاقة النظيفة في الصين بقيمة 99 مليون دولار
  • محمد كركوتي يكتب: الطاقة النظيفة في الصين