سبالينكا وريباكينا تفتتحان موسم 2024 في برزبين
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
قال منظمون اليوم الثلاثاء إن "أرينا سبالينكا المصنفة الثانية عالمياً وإيلينا ريباكينا المصنفة الرابعة ستفتتحان موسم 2024 في بطولة برزبين الدولية استعداداً لبطولة أستراليا المفتوحة للتنس".
وسبق بالفعل إعلان مشاركة نعومي أوساكا المصنفة الأولى عالمياً سابقاً في البطولة التي تعود لتقام في الأسبوع الأول من يناير (كانون الثاني) المقبل بعد توقف دام ثلاث سنوات بسبب جائحة فيروس كورونا.وسبالينكا غير مؤهلة للمنافسة في كأس يونايتد المختلطة التي تقام في بيرث وسيدني في نفس الأسبوع بسبب الحظر المستمر على فرق روسيا البيضاء وروسيا بسبب غزو أوكرانيا.
وستنضم اللاعبة البالغ عمرها 25 عاماً إلى مواطنتها القادمة من روسيا البيضاء فيكتوريا أزارينكا، بطلة أستراليا المفتوحة مرتين، في بطولة برزبين التي تضم 48 لاعبة، حيث تستعد للدفاع عن لقبها الأول في البطولات الأربع الكبرى في ملبورن بارك.
وقالت سبالينكا في بيان "أستراليا لها مكانة خاصة في قلبي بعد فوزي بأول بطولة كبرى لي هناك. لا أستطيع الانتظار حتى أشارك لأول مرة في بطولة برزبين الدولية واللعب أمام جماهير التنس في كوينزلاند".
وخسرت القازاخستانية ريباكينا المولودة في روسيا، بطلة ويمبلدون عام 2022، أمام سبالينكا في نهائي ملبورن هذا العام.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة التنس
إقرأ أيضاً:
أستراليا تحمي التماسيح وتسمح بقتل الإبل
البلاد ــ وكالات
رغم إعلان الحكومة الأسترالية السابق عن توجهها للتخلص من الأعداد الكبيرة من الإبل، ومكافأة من يقتلها، نجدها تصدر قوانين تهدف لحماية التماسيح ومنع التعرض لها، بموجب قوانين البيئة الأسترالية؛ كونها مهدّدة بالانقراض بسبب الصيد الجائر، حيث تمنع صيدها أو قتلها دون الحصول على ترخيص خاص، حتى في الحالات التي يُعتقد فيها أنها تشكّل تهديدًا مباشرًا للبشر.
فعبر مساحات كبيرة من البراري شبه الخالية من البشر في شمال غرب أستراليا، تتكاثر تماسيح عملاقة، تُعد من أكثر الزواحف فتكًا ودهاءً على وجه الأرض، لا تفرّق بين المياه المالحة والعذبة، ويمكن أن تظهر فجأة في أي مجرى مائي شمال البلاد دون سابق إنذار.
وتُقدّر السلطات البيئية الأسترالية أعداد تماسيح المياه المالحة في شمال البلاد، بما يتجاوز 100 ألف تمساح، منتشرة على امتداد الأنهار والمستنقعات، وحتى المناطق الساحلية القريبة، وتُسجل البلاد سنويًا عدة هجمات قاتلة أو خطيرة، تقع معظمها في مناطق؛ مثل كيمبرلي والإقليم الشمالي، ما يجعل وجود هذه التماسيح مصدر قلق دائمًا للسكان والسياح.