اسماء 50 اسيرة فلسطينية سيتم الافراج عنهن في الدفعتين الخامسة والسادسة
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
بناءا على قرار الحكومة الاسرائيلية رقم 1084 تضمنت قائمة باسماء الاسيرات الفلسطينيات اللواتي سيتم الافراج عنهن اليوم الثلاثاء وغدا الاربعاء في الدفعتين الخامسة والسادسة من صفقة التبادل
يبلغ عددهن ٥٠ اسيرة وعليه سيتم الافراج ايضا اليوم وغدا عن 16 اسيرا من الاشبال الذين وردت اسماؤهم في القائمة التي اقرتها الحكومة الاسرائيلية في قرارها رقم 1077
١- ازدهار محمد حوراني / الداخل
٢- اميمة عبد الله بشارات / الضفة
٣- احلام ابراهيم مصاروة / الداخل
٤- آيات سعيد عثاملة / الداخل
٥- آية احمد خطيب / الداخل
٦- آية جلال تميمي / القدس
٧- آلاء شكري شحادة / الداخل
٨- أماني جمال عثمان / الضفة
٩- أسيل حسين سويطات / الداخل
١٠-أسيل سميح خضر / الضفة
١١-أسيل عبد الوهاب ابراهيم / الداخل
١٢-أسماء حسن ابو تكفة / الضفةً
١٣-دانا يوسف خوري / الداخل
١٤-دانيا صقر حناتشة / الضفة
١٥- هالة عمر غنام / القدس
١٦- هديل باسم محمد / الداخل
١٧-هيا نشأت حاج يحيى / الداخل
١٨-هنادي محمد جبر مكاوي / القدس
١٩- خديجة احمد ابو غالية / القدس
٢٠-خلود نضال شتيوي / الضفة
٢١-حنين اكرم المساعيد / الضفة
٢٢- حنين فيصل الزرو / الداخل
٢٣- ياسمين يوسف قدورة / الداخل
٢٤- لما الفاخوري / الضفة
٢٥- لميس ماهر ابو عرقوب / الضفة
٢٦-لانا نادر ابو صلاح / الداخل
٢٧- مرح معمر حسين ابو لبن / القدس
٢٨- مايا زياد يونس / الداخل
٢٩-ميرفت منير حشيمة / القدس
٣٠-منال سعيد دودين / الضفة
٣١-ميرفت محمود عبد الرحمن العزة / القدس
٣٢-مريم محمود سلهب / الضفة
٣٣-ندين منيف شبلي / الداخل
٣٤-نوال محمد فتيحه / القدس
٣٥-صابرين علي عطاونة / الداخل
٣٦-سجى عودة اطرش / الداخل
٣٧- سهير اسماعيل برغوثي / الضفة
٣٨- عدن ابراهيم الطوري / الضفة
٣٩-عهد باسم تميمي / الضفة
٤٠- فاطمة شاهر بلعوم / الضفة
٤١-فيروز حسن سلامة / القدس
٤٢- ربا فهمي عاصي / الضفة
٤٣-ريتا سليم مراد / الداخل
٤٤-رنا محمد سويلات / الداخل
٤٥-رقية عبد الرحمن عمرو / الضفة
٤٦-شذى محمد برغوثي / الضفة
٤٧-شهد حمد سويطات / الداخل
٤٨-شيماء احمد هندي / القدس
٤٩-شاتيلا سليمان عيادة / الداخل
٥٠ - ثريا محمود ابو الهوى / القدس
وانتهت مساء امس الاثنين الهدنة التي ابرمتها قوات الاحتلال مع حركة حماس والتي بموجبها تمت 4 عمليات لتبادل الاسرى بين الطرفين، قبل ان يتم الاعلان عن تمديد الهدنة ليومين اضافيين وبموجب ذلك سيتعين على حركة حماس الافراج عن 10 اسرى لديها يوميا فيما ستطلق قوات الاحتلال ثلاثة مقابل كل واحد، حيث اعلنت حماس ان تمديد الهدنة سيكون بذات الشروط السابقة
اقرأ ايضاًالكشف عن خسائر اسرائيل منذ بداية العدوان على غزة.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
المشهداني أمام 170 قانوناً معطلاً .. هل سيتم الترحيل إلى الدورة المقبلة
4 نوفمبر، 2024
بغداد/المسلة: رئيس البرلمان العراقي الجديد محمود المشهداني يواجه تحدياً صعباً يتمثل في إعادة تفعيل القوانين المعطلة التي تأثرت بالخلافات السياسية وتوقف سيرها لسنوات.
ووفق مصادر مطلعة، فإن عدد القوانين المعطلة منذ الدورات البرلمانية السابقة يصل إلى 170 قانوناً، مما يجعل من مهمة المشهداني شاقة ومعقدة في بيئة سياسية متقلبة.
وتحدثت مصادر من داخل البرلمان عن أن المزاج السياسي للأحزاب يلعب دوراً حاسماً في تمرير أو تعطيل القوانين، حيث تملك الكتل السياسية القدرة على التأثير والتحكم بمصير التشريعات من خلال تحالفاتها وتحركاتها البرلمانية.
“إن هذه الكتل باتت تتحكم بمفاتيح العمل التشريعي”، يقول خبير سياسي متابع.
وأضاف مختص في الشؤون البرلمانية: “قد تجد الكتل الرئيسية مصلحة في تعطيل بعض القوانين أو التفاوض بشأنها للحصول على مكاسب سياسية، الأمر الذي يجعل البرلمان ساحة للصراع أكثر منه للعمل التشريعي”.
وأفادت تحليلات بأن أولى الصدامات التي قد تواجه المشهداني في المرحلة المقبلة ستكون مع القوى الداعمة له حول قانون العفو العام، فهذا القانون الذي يحمل أبعاداً سياسية وقانونية شائكة، من شأنه أن يفتح الباب أمام إعادة النظر في قضايا تتعلق بمئات الأشخاص، مما يثير قلق بعض الأطراف التي تعتبر أن إقرار القانون قد يخدم أجندات معينة.
اما قانون العفو العام فقد يؤدي الى تحالفات جديدة داخل البرلمان وقد يؤدي إلى انقسامات عميقة، ومن المتوقع أن تكون جلسات البرلمان المقبلة حامية الوطيس، حيث ستتصادم المواقف بشكل لم نعهده منذ فترة.
الدور الرقابي للبرلمان سيكون هو الآخر جزءاً من التحدي الذي يواجه المشهداني، خاصة مع تنامي الدعوات لاستجواب بعض الوزراء ومحاسبتهم على أدائهم.
وأشار المحلل السياسي علاء مصطفى إلى أن المشهداني سيضطر إلى الموازنة بين تفعيل دوره الرقابي والمحافظة على استقرار التحالفات الداعمة له.
وتحدثت مصادر عن أن بعض التشريعات ومشاريع القوانين قد يتم ترحيلها إلى الدورة المقبلة إذا ما اشتدت الخلافات حولها، ما يزيد من الضغوط على رئيس البرلمان لتحقيق تقدم ملموس خلال فترة رئاسته.
واعتبر مواطن عراقي متابع للأحداث عبر تدوينة في فيسبوك أن “ما يحدث في البرلمان يؤثر مباشرة على حياة الناس”. وأردف قائلاً: “التأخير في إقرار القوانين ينعكس على مشاريع التنمية والاقتصاد والخدمات الأساسية، ولهذا نأمل أن يكون المشهداني عند حسن الظن ويستطيع إعادة الثقة إلى البرلمان”.
وفق آراء مختصين، فإن المشهداني قد يلجأ إلى تكتيكات جديدة لتعزيز موقعه وتحقيق توافقات حول القوانين المعطلة، منها دعوة القوى المختلفة إلى طاولة الحوار وإعادة بناء جسور الثقة بين الأقطاب المتنازعة.
ووفق تحليلات فانه لا يمكن النجاح في هذه المهمة دون تقديم تنازلات وتفاهمات قد تبدو مستحيلة في ظل المشهد الحالي، لكن السياسة في العراق علّمتنا أن التحالفات تتغير بتغير الظروف .
التحدي القادم لرئيس البرلمان ليس فقط في إقرار القوانين، بل في إثبات أن البرلمان قادر على القيام بدوره الرقابي والتشريعي بفاعلية. ومع انتظار تعديلات وزارية قد تُمرر عبر البرلمان، يبقى التساؤل: هل سيتمكن المشهداني من قيادة البرلمان في فترة تعتبر من الأصعب في تاريخ العراق الحديث؟
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts