اللبنتاغون: وزير الدفاع الأميركي يؤكد ضرورة العمل على تفادي اتساع رقعة الصراع الحالي
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
قال البنتاجون، اليوم الثلاثاء، إن وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن يؤكد ضرورة العمل على تفادي اتساع رقعة الصراع الحالي، وفقا لقناة سكاي نيوز عربية.
ودخلت الهدنة الإنسانية في قطاع غزة، حيز التنفيذ يوم الجمعة.
وبدأت عملية تبادل الأسرى، وتم خلالها الإفراج عن 150 أسيرة ومن الأسرى الأطفال مقابل 50 من المستوطنين نسوة وأطفالا.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
ووجهت حركة حماس، ضربة بـ100 صاروخ إلى بلدة سديروت.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
تصعيد إسرائيلي بالقنيطرة: تهديدات وتفتيشات ومنع للمساعدات الإنسانية
تابعنا أيضا عبر تليجرام t.me/alwatanvoice رام الله - دنيا الوطن
أفاد شهود عيان من بلدة القنيطرة، جنوب غرب سوريا، ايوم الأربعاء، بأن قوات الاحتلال تهدد الأهالي في المنطقة وتقتحم البيوت وتفتشها.
وقال الشهود في حديث (للتلفزيون العربي)، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي تعزز قواتها وتنشر جرافاتها في منطقة القنيطرة.
وتابعوا أن قوات الاحتلال تدخل قرى صيدا الجولان وصيدا الحانوت جنوب القنيطرة وتقوم بعمليات تفتيش. ولفتوا إلى أنهم رفضوا أيضًأ السماح للمنظمات الدولية بإدخال أي مساعدات إلى القنيطرة.
وأمس الثلاثاء، أعلن رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، خلال زيارة لقمة جبل الشيخ في الجولان السوري، أن إسرائيل ستواصل وجودها في هذه المنطقة الإستراتيجية إلى حين إيجاد "ترتيب بديل يضمن أمن إسرائيل"، على حد تعبيره، وذلك في إشارة إلى المنطقة العازلة في الأراضي السورية المحددة بموجب اتفاقية فض الاشتباك عام 1974.
وقال نتنياهو، في تصريحات نقلها مكتبه، في بيان: "أنا هنا في قمة جبل الشيخ مع وزير الأمن، ورئيس الأركان، وقائد المنطقة الشمالية، ورئيس الشاباك، وكبار القادة. نحن هنا لتقييم الوضع واتخاذ القرارات بشأن تموضع إسرائيل في هذا المكان المهم إلى أن يتم إيجاد ترتيب آخر يضمن أمن إسرائيل".
وأضاف نتنياهو أنه "كنت هنا قبل 53 عامًا مع جنودي في وحدة "سييرت متكال" والمكان لم يتغير، لكنه بات أكثر أهمية لأمن إسرائيل، خاصة في السنوات الأخيرة، وتحديدًا خلال الأسابيع الماضية مع التطورات الدراماتيكية التي تحدث في سوريا. سنقرر الترتيب الأفضل الذي يضمن أمننا".