DW عربية:
2024-10-05@14:34:59 GMT

وضعية نومكما تكشف الكثير عن علاقتكما!

تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT

وضعية نوم كلاسيكية يعانق خلالها الرجل شريكته من الخلف!

مختارات لماذا نفضل النوم على الأريكة بدلا من السرير وهل هي عادة خطرة؟ استطلاع: ربع البالغين في ألمانيا يشعرون بالوحدة الشديدة في سن الشيخوخة.. الروابط الاجتماعية تحميك من الخرف!

هل تفضل الاقتراب من شريكك أثناء النوم أم الحفاظ على مسافة بينكما؟ وضعية نومكما قد تكشف الكثير عن علاقتكما معاً، وفق ما كشف باحثون.

موقع "فيت فور فن" الألماني كشف عن ما تخفيه وضعية نومك عن علاقتك بشريكك.

الملعقة: وضعية نوم كلاسيكية يعانق خلالها الرجل شريكته من الخلف. لكنها قد لا تكشف دوماً عن شيء إيجابي. في حال انحرف الرجل قليلاً وتحركت المرأة بعيداً واستلقت على حافة السرير، قد تشعر بالحاجة إلى المزيد من الحماية. لكن إن كان كلاهما مستلقين بالقرب من بعضهما البعض، تعد هذه الوضعية علامة إيجابية وتظهر شعوراً بالتقارب والأمان في العلاقة.

بين الشعور بالأمان والغيرة!

المطاردة: تعانق الشريكة شريكها من الخلف. ويربط العديد من الأشخاص هذه وضعية النوم هذه بالغيرة وانعدام الثقة.غير أن هذه وضعية النوم هذه، قد تعني ببساطة أن الرجل يحب أن تكون هناك امرأة قوية بجانبه.وكما هو الحال مع البديل الكلاسيكي للملعقة - إذا كان كلا الشريكين قريبين من بعضهما البعض ولا ينحرف أحد عن الآخر، فإن العلاقة تكون مألوفة ومتناغمة.

الظهر مقابل الظهر: كلاهما يستلقيان على جانبهما وظهر كل منهما مقابل ظهر الآخر. وضعية النوم هذه لا تبدو جيدة للوهلة الأولى. ولكن هذه المسافة أثناء النوم لا تعني دوماً أمراً سلبياً للعلاقة. ولكن على العكس من ذلك، فكلاهما شخصيتان قويتان ويحتاجان إلى المساحة الخاصة بهما. وطالما لا يشعر أحد بالوحدة أو الإقصاء، فلا يوجد أي شك في هذه العلاقة.

تقارب عن بعد: كلاهما يستلقيان على جانبيهما في مواجهة بعضهما البعض. وتشير وضعية النوم هذه إلى وجود علاقة متوازنة وصحية. كلاهما لا يريدان التقييد بشريكهما، لكنهما ما زالا ينامان في مواجهة بعضهما البعض ويرمزان إلى القرب من الآخر.

رأسها على صدره: ينام الرجل على ظهره، وتنام شريكته إلى جانبه ورأسها على صدره.وضعية النوم هذه تعد علامة جيدة للغاية على علاقة الشريكين ببعضهما البعض. كما تكشف هذه الوضعية عن الكثير من الثقة و التقارب بينها.

إ.م/ ع.خ

المصدر: DW عربية

كلمات دلالية: الشعور بالوحدة الشعور بالوحدة بعضهما البعض

إقرأ أيضاً:

علماء يكتشفون نظاما نجميا ثلاثيا فريدا من نوعه

تمكن علماء فلك محترفون وهواة من اكتشاف نظام نجمي ثلاثي فريد يسمى "تي آي سي 290061484" وفيه يدور نجمان حول بعضهما البعض كل 1.8 يوم، إلى جانب نجم ثالث يدور حول هذا الثنائي في 25 يومًا فقط.

والنجوم الثلاثية نوع من النجوم المتعددة، تدور حول بعضها البعض بتأثير الجاذبية، مثلما تدور الكواكب حول الشمس، أو تدور الأقمار حول الكواكب. وعادة ما تنشأ النجوم في مجموعات ضخمة، وبسبب قرب المسافة فقد يبقى اثنان أو أكثر من النجوم مترابطة جذبيا، وتبقى على هذا الحال في الفضاء.

ويحطم هذا الاكتشاف، الذي نشره الفريق بدورية "ذا أستروفيزيكال جورنال" الرقم القياسي السابق لأقصر فترة مدارية خارجية في مثل هذه الأنظمة، والذي تم تسجيله عام 1956 مع نجم ثالث يدور حول زوج داخلي في 33 يومًا.

ولتقريب الفكرة، تخيل أن النجم الأول، وهو نجم أضخم وأشد حرارة من الشمس، يوجد موضع الشمس الآن في نظامنا الشمسي، يجعل ذلك النجم الثاني والثالث (وهما كذلك أضخم وأشد حرارة من الشمس) يدوران حول بعضهما البعض عند مدار كوكب عطارد.

ومضات النجوم

وبحسب الدراسة، فقد ساعدت ومضات من ضوء النجوم الثلاثة في الكشف عن طبيعتها. وتصدر هذه الومضات بسبب أن تلك النجوم أثناء دورانها حول بعضها البعض قد يحجب كل منها الآخر بالمرور أمامه، ثم يبرز الأخير مجددا.

ويشبه الأمر أن تقوم بتمرير مصباح صغير جدا، ليكن ذلك المصباح الذي يوجد في طرف بعض ميداليات المفاتيح، أمام مصباح الحجرة الكبير، وهنا ستلاحظ أن الضوء الكلي الصادر قد انخفض قليلا، ومن ثم ارتفع بعد المرور.

وفي حالة النجوم فإن ذلك يحدث، فقد يمر نجم ضعيف الإضاءة أمام نجم قوي الإضاءة، فيتسبب في خفض الإضاءة الكلية الواصلة للأرض، فيعرف العلماء بمرور نجم ما عن طريق مراصد مثل القمر الصناعي لمسح الكواكب العابرة غير الشمسية (تيس) الذي استخدمه الباحثون لتحديد أنماط حجب تلك النجوم لبعضها البعض، ومن ثم استنتاج مدارها.

وتوصل الفلكيون الهواة لهذا الكشف عبر تغذية خوارزميات التعلم الآلي بمجموعات هائلة من بيانات ضوء النجوم من تيس، فتمكنت الخوارزمية من تحديد النظام "تي آي سي 290061484" كمرشح محتمل لنظام نجمي قصير جدا في مدة دورته، ثم تعاون هؤلاء الهواة مع فلكيين محترفين لتحقيق دراسة أعمق للنظام.

وقد لاحظ الباحثون أن النجوم في النظام المكتشف حديثًا تدور في نفس المستوى تقريبًا، ويرجح ذلك أن يكون هذا النظام النجمي مستقرًا للغاية على الرغم من تكوينه الضيق، حيث لا تزعج جاذبية كل نجم النجوم الأخرى كثيرًا، وهو ما قد يحدث إذا كانت مداراتها مائلة في اتجاهات مختلفة.

ومع أنه من المرجح أن تظل مداراتها مستقرة لملايين السنين، فإن ذلك لن يستمر، فمع تقدم النجوم الداخلية في العمر، ستتضخم في الحجم وتندمج في النهاية، مما يؤدي إلى انفجار مستعر أعظم خلال حوالي 20 إلى 40 مليون سنة.

مقالات مشابهة

  • وفي الآخر هيطلقك.. ياسمين عز تكشف كيف تجذب المرأة الرجل بـ3 أمور
  • محافظ الدقهلية: نصر أكتوبر مازال يحمل الكثير من الأسرار العسكريه التي لم يعلن عنها
  • هاتف Lava Agni 3 يأتي بشاشة AMOLED مقاس 1.74 بوصة في الخلف مع مفتاح Action Key مخصص
  • تناول الكثير من الطعام.. عادات تثير حرقة المعدة
  • علماء يكتشفون نظاما نجميا ثلاثيا فريدا من نوعه
  • فاستخف قومه فأطاعوه
  • تسوية وضعية الأساتذة المتعاقدين الذين لم تُجدد عقودهم
  • فواتير الخيانة: حان وقت السداد
  • قادة الاحتلال: التوغل في لبنان محفوف بالمخاطر و”الوحل اللبناني عميق ومغرق” وسيكلفنا الكثير
  • الخارجية الصينية: بكين وموسكو ستدعمان قضايا السيادة والأمن