وضعية نومكما تكشف الكثير عن علاقتكما!
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
وضعية نوم كلاسيكية يعانق خلالها الرجل شريكته من الخلف!
مختارات لماذا نفضل النوم على الأريكة بدلا من السرير وهل هي عادة خطرة؟ استطلاع: ربع البالغين في ألمانيا يشعرون بالوحدة الشديدة في سن الشيخوخة.. الروابط الاجتماعية تحميك من الخرف!هل تفضل الاقتراب من شريكك أثناء النوم أم الحفاظ على مسافة بينكما؟ وضعية نومكما قد تكشف الكثير عن علاقتكما معاً، وفق ما كشف باحثون.
الملعقة: وضعية نوم كلاسيكية يعانق خلالها الرجل شريكته من الخلف. لكنها قد لا تكشف دوماً عن شيء إيجابي. في حال انحرف الرجل قليلاً وتحركت المرأة بعيداً واستلقت على حافة السرير، قد تشعر بالحاجة إلى المزيد من الحماية. لكن إن كان كلاهما مستلقين بالقرب من بعضهما البعض، تعد هذه الوضعية علامة إيجابية وتظهر شعوراً بالتقارب والأمان في العلاقة.
بين الشعور بالأمان والغيرة!
المطاردة: تعانق الشريكة شريكها من الخلف. ويربط العديد من الأشخاص هذه وضعية النوم هذه بالغيرة وانعدام الثقة.غير أن هذه وضعية النوم هذه، قد تعني ببساطة أن الرجل يحب أن تكون هناك امرأة قوية بجانبه.وكما هو الحال مع البديل الكلاسيكي للملعقة - إذا كان كلا الشريكين قريبين من بعضهما البعض ولا ينحرف أحد عن الآخر، فإن العلاقة تكون مألوفة ومتناغمة.
الظهر مقابل الظهر: كلاهما يستلقيان على جانبهما وظهر كل منهما مقابل ظهر الآخر. وضعية النوم هذه لا تبدو جيدة للوهلة الأولى. ولكن هذه المسافة أثناء النوم لا تعني دوماً أمراً سلبياً للعلاقة. ولكن على العكس من ذلك، فكلاهما شخصيتان قويتان ويحتاجان إلى المساحة الخاصة بهما. وطالما لا يشعر أحد بالوحدة أو الإقصاء، فلا يوجد أي شك في هذه العلاقة.
تقارب عن بعد: كلاهما يستلقيان على جانبيهما في مواجهة بعضهما البعض. وتشير وضعية النوم هذه إلى وجود علاقة متوازنة وصحية. كلاهما لا يريدان التقييد بشريكهما، لكنهما ما زالا ينامان في مواجهة بعضهما البعض ويرمزان إلى القرب من الآخر.
رأسها على صدره: ينام الرجل على ظهره، وتنام شريكته إلى جانبه ورأسها على صدره.وضعية النوم هذه تعد علامة جيدة للغاية على علاقة الشريكين ببعضهما البعض. كما تكشف هذه الوضعية عن الكثير من الثقة و التقارب بينها.
إ.م/ ع.خ
المصدر: DW عربية
كلمات دلالية: الشعور بالوحدة الشعور بالوحدة بعضهما البعض
إقرأ أيضاً:
من المكياج إلى الانفعال.. مشهد لياسمين صبري يثير الانتقادات
شهدت مواقع التواصل الاجتماعي موجة تفاعل واسعة مع أحد مشاهد الحلقة الثالثة من مسلسل "الأميرة- ضل حيطة"، الذي تقوم ببطولته الفنانة المصرية ياسمين صبري، حيث تسبب في انتقادات واسعة لتفاصيله وأداء البطلة خلاله.
في البداية تصاعدت أحداث الحلقة الثالثة من المسلسل، بعد اكتشاف "زينب" (ياسمين صبري) أن زوجها "أسامة" (نيقولا معوض) قدّم استقالتها من عملها، بدون علم منها، لتنفعل وتصرخ مُطالبة إياه بإصلاح ما أفسده، ولكنه يمنحها مبلغ مليوني جنيه كمقابل أكبر مما كانت ستتقاضاه من عملها إن استمرت فيه لمدة 20 عاماً، في محاولة منه لإقناعها بقبول الأمر الواقع.View this post on Instagram
A post shared by قناة أبوظبي (@abudhabitv)
شخصية حقيقية.. بدون تمثيل!
المشهد الذي أعيد تداوله بكثافة عبر مواقع التواصل الاجتماعي شهد تفاعلاً كبيراً من المشاهدين، وأبدى البعض ملاحظات مختلفة حول أداء ياسمين صبري فيه، أبرزها أنها لا تتقمص الشخصية التي تمثلها بل تتعامل بشخصيتها العادية والمعروفة لدى الجميع، ما يجعل المشاهد يظل متذكراً دوماً أنها ياسمين الفنانة وليست بطلة العمل (زينب).
كما اعتبر البعض أن طريقة انفعالها لم تكن جيدة، ولم تحسن تمثيل الصدمة والانفعال خلال المشهد، فكتبت إحدى المتابعات عبر إنستغرام: "تمثيلها مصطنع، إنها تقوم بالتمثيل بشخصيتها الحقيقية.. لذا تحتاج إلى مخرج قوي يسيطر على استعراضها وحركاتها التي لا علاقة لها بالتمثيل، ويعلّمها نسيان شخصيتها الحقيقية لكي تمثل بشكل طبيعي".
صراخ.. ومكياج زائد
وكتبت أخرى تعليقاً على المشهد: "مصطنعة وغير مقنعة للأسف"، فيما علقت أخرى على مدى انزعاجها من الصراخ غير المبرر، وعدم تحكم البطلة في نبرة صوتها، كاتبةً: "الصراخ والصوت مزعج للغاية.. والتمثيل بشع".
أيضاً انتقد آخرون وضعها لمكياج مبالغ فيه واحترافي للغاية، رغم وجودها في المنزل وبملابس بسيطة، معتبرين الأمر رغبة مستمرة منها في الظهور بشكل جميل ولافت، حتى وإن كان غير مناسب فنياً للمشهد.
يذكر أن مسلسل "الأميرة- ضل حيطة" من تأليف محمد سيد بشير وإخراج شيرين عادل، ويشارك في بطولته إلى جانب ياسمين صبري كل من نيقولا معوض، وفاء عامر، هالة فاخر، مها نصار، هند عبد الحليم، عابد عناني، هاجر عفيفي، سمر مرسي، وعزت زين.