المشتبه به في جريمة الثلاثة طلاب الفلسطينيين يمثل ما حدث أمام المحكمة
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
كان قد دفع المشتبه به في حادث اطلاق النار على الثلاثة طلاب الفلسطينيين الجامعيين وهم امريكيين من اصل فلسطيني في ولايه فيرمونت في امريكا في مطلع هذا الاسبوع ببراءته امس الاثنين، من الثلاث التهم التي كانت تتعلق بمحاولته في قتلهم لكن القاضي كان قد امر باحتجازه دون كفاله.
وقام المشتبه به جيسون ايتون الذي يبلغ من عمر نحو 48 عاما بتمثيل ما حدث امام المحكمه الجنائيه عبر بث مصور عن بعد من سجن المقاطعه.
وكما تقول الشرطه انا ايتون كان قد استخدم مسدس لاطلاق النار فاصاب الثلاثه طلاب الفلسطينيين وهم في الشارع بالقرب من جامعه فيرمونت مساء يوم السبت قبل ان يهرب.
المشتبه به في جريمة الطلاب الفلسطينيين يمثل ما حدث أمام المحكمةكان قد فتحت السلطات في امريكا تحقيقا في الهجوم الذي نشب اتجاه الثلاثه طلاب الفلسطينيين بان هذا الهجوم بدافع القراهيه وذكرت الشرطه ان اثنين من الضحايا كان يرتديان كوفيه فلسطينيه وقت وقوع هذا الهجوم.
المشتبه به في مهاجمة الطلاب الفلسطينيينواستمرت الجلسه في المحاكمه نحو ثلاثه دقائق حيث وجه القاضي فيها سؤالا إلى المشتبه به اذ كان يعلم التهم الموجه اليه ام لا يعلمها واجاب الاخير: "نعم يا سيدي".
الثلاثة طلاب الفلسطينيينيذكر ان اطلاق النار كان قد جاء في الوقت الذي تشهد فيها الولايات المتحده الامريكيه زياده في عدد من البلاغات عن الحوادث المرتبطه برهاب الاسلام منذ اندلاع موجه الصراع التي حدثت بين اسرائيل وحلقه حماس في السابع من شهر اكتوبر الماضي.
عاجل - متطرفون إسرائيليون يعتدون على طلاب عرب شمال تل أبيب (فلسطين اليوم تويتر بث مباشر) "خداع وأكبر عملية نصب".. إبراهيم عيسى يعلق على تقديم مشاهد خروج أسرى فلسطين الشرطه الامريكيه توضح الحاله الطبيه الطلاب الفلسطينيينالولايات المتحدة الامريكيةقالت الشرطه الامريكيه ان الثلاثة طلاب الفلسطينيين اثنين منهم كان يحملان الجنسيه الامريكيه اما الثالث وهو مقيم بشكل قانوني في الولايات المتحده وجميعهم يبلغون من العمر نحو 20 عاما، وكانت قد انتشرت انباء تقول بان الضحايا كانوا يتحدثون باللغه العربيه وقت الهجوم وفق لمعهد التفاهم الشرق اوسطي وهو منظمه غير ربحيه تهدف إلى تاييد الفلسطينيين.
أقرأ ايضا…بايدن "مصدوم" من حادثة إطلاق النار على طلاب فلسطينيين
واضاف المعهد ايضا بان المهاجم كان قد فتح النار على الثلاثه طلاب الفلسطينيين ومن ثم بدا في مضايقتهم وإنه اطلق عددا من الرصاصات وصلت إلى اربعه رصاصه من دون التفوه والتحدث بكلمة.
وكانت قد كشفت الشرطه الامريكيه ان الثلاثه الطلاب ظلوا تحت رعايه الطبيه ليوم الاحد وان اثنين منهم اصيب بطلقات ناريه في منطقه الجزع بينما اصيب الثالث في النصف السفلي من الجسد وابرزت بان اثنين في حاله مستقر اما الثالث فهو يعاني من اصابات اكثر خطوره.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فلسطين الولايات المتحدة الامريكية الفلسطينيين المحكمة الجنائية عهد المحكمة شهر أكتوبر اطلاق النار حادث إطلاق النار جيسون الولايات المتحدة ولاية فيرمونت المشتبه به فی کان قد
إقرأ أيضاً:
المحكمة ترفض طلب الناصري مواجهته مع متورط في شبكة "إسكوبار" في قضية شقتين فارهتين بالسعيدية
تطورات مثيرة شهدتها جلسة محاكمة فؤاد اليزيدي، على خلفية « إسكوبار الصحراء »، اليوم الجمعة، بمحكمة الاستئناف في الدار البيضاء، حيث نصب سعيد الناصري، المتهم هو الآخر في الملف، نفسه طرفا مدنيا في القضية، مؤكدا أنه تضرر ماديا ومعنويا من المتهم.
وأوضح المحامي مبارك المسكيني، دفاع الناصري، أن من حق موكله التنصب وطرح الأسئلة على اليزيدي.
بل وطالب دفاع الناصري بإجراء مواجهة بين موكله وفؤاد اليزيدي، إلا أن هيئة الحكم قررت إرجاء الطلب إلى حين الاستماع إلى سعيد الناصري. ومع ذلك، سمحت المحكمة للدفاع بطرح مجموعة من الأسئلة على اليزيدي، تركزت حول بيع شقتين في مشروع السعيدية الساحلي.
استفسره المحامي المسكيني: « متى تعرفت على سعيد الناصري؟ » فكرر نفس جوابه الذي أدلى به أمام المحكمة: « تعرفت عليه أواخر عام 2013، وعرفني عليه بعيوي ».
سأله: « ما هو اليوم الذي تعرفت عليه فيه؟ هل كان صيفا أم شتاء؟ » فأجاب فؤاد: « مرت 11 سنة، لا أذكر بالضبط ».
عاد ليسأله: « هل ما زلت متمسكا بأقوالك أمام الضابطة القضائية؟ » هنا اعترض دفاع اليزيدي، مؤكدا أن المحاضر مجرد بيانات أمام المحكمة. تدخل القاضي وقال: « هل تؤكد جوابك أمام المحكمة؟ » فأجاب اليزيدي بنعم، مضيفا: « ما زلت أقول إن سعيد (الناصري) هو من طلب مني ذلك ».
استفسره دفاع الناصري عن تاريخ تكليفه ببيع الشقتين، فرد اليزيدي: « في صيف 2014″، مبرزا أن سعيد اتصل به هاتفيا.
وأضاف، ولكن في يوم اللقاء عند كاتبة الموثقة، أي اليوم الذي كان من المقرر أن يبرم عبد الصمد وعبد المولى، الراغبان في شراء الشقتين، العقود، اكتشف أن الشقتين مملوكتان لإسكوبار وليس للناصري.
وأكد اليزغ أنه التقى بسعيد وإسكوبار وزنطار وشخص آخر عند الموثقة، وأنه أعطى شيكا للمالي أمام أنظار الناصري. سأله المحامي: « كيف أعطيت شيكا للمالي وأنت تقول إنه كان معلوما لديك أن الشقتين للناصري؟ ».
فأجاب: « في 21 يوليوز 2014، علمت أن إسكوبار هو مالك الشقتين، أي في اللقاء المذكور لدى الموثقة، والمالي نفسه طلب مني الشقة الكبيرة له والصغيرة للناصري، ودفع شيك للموثقة كان كضمان ».
سأله المحامي المسكيني، « هل أعطيت مفاتيح للزبونين؟ » فأجاب اليزيدي: « لم « أعطِ أي مفتاح ».
في المقابل، واجه القاضي فؤاد اليزيدي، بأقوال إسكوبار في محضر الشرطة، وقال إن الشخص الماثل أمامه، وهو فؤاد، سبق له أن رافقه مع الناصري إلى مكتب الموثقة، وهناك بيعت شقتان من الشقق التي اقتناها سابقا من المدعو بعيوي.
رد اليزيدي، بأن المالي يكذب، فتارة يقول شقة وتارة يقول شقتين، وكيف يعقل أنه يقول إنه رأى شيكا أحمر وهو نفسه من طلب مني، إعطاء للموثقة شيكا كضمان للتحفيظ والتسجيل، ثم يعاد لي.
وأضاف اليزيدي، وهو يجيب على أسئلة المحكمة، جاءني توفيق زنطار وهو شخص مقرب من إسكوبار الصحراء، أعطيته مبلغ 250 ألف درهم وشيك باسمه وبعد ذلك، جاءني زنطار فأعطيته 200 ألف درهم، وأعطيت 200 ألف درهم للمالي، وأخيرا، 100 ألف درهم كتحويل بنكي لصالح توفيق زنطار.
كلمات دلالية إسكوبار الصحراء سعيد الناصري محكمة الاستئناف