فوز الأحرار والوحدة في بطولة كأس حضرموت للشباب
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
سيئون(عدن الغد)جمعان دويل:
جرت عصر يوم امس الاثنين/ ضمن بطولة كأس حضرموت للشباب من مواليد 2005 م لأندية حضرموت الوادي، التي تنظمها اللجنة الرئيسية لكأس حضرموت برعاية محافظ محافظة حضرموت الاستاذ / مبخوت مبارك بن ماضي وبرعاية اعلامية للبطولة لشركة العمقي واخوانه للصرافة وبأشراف مكتب وزارة الشباب والرياضة ، مباريتان ، ففي المجموعة الثالثة التقى فريقي ( مدودة × الاحرار ) ، على ارضية ملعب الاستاد الاولمبي بسيئون ، واسفرت نتيجتها بفوز الاحرار بهدف ، فيما اقيمت المباراة الثانية ضمن المجموعة الخامسة ، وجمعت فريقي ( الوحدة × القادسية ) ، واسفرت نتيجتها بفوز الوحدة بهدفين مقابل هدف .
عصر اليوم الثلاثاء 28 نوفمبر 2023م وضمن مباريات تصفيات المجموعات الخمس التي وزعت اندية الوادي عليها ستقام مباراة واحدة فقط ضمن المجموعة الخامسة وستجمع ( هلال السويري × شباب اللسك ) ، على ارضية ملعب نادي البرق بتريم .
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
حضرموت : الكشف عن سرقة عقد أثري من متحف سيئون
حيروت – حضرموت
كشف الباحث اليمني المهتم بعلم الآثار عبدالله محسن، عن تعرض مخزن متحف سيئون للسرقة في ديسمبر 2023 في مدينة سيئون بمحافظة حضرموت (شرق اليمن).
وقال محسن في منشور بصفحته على فيسبوك إن “من بين المسروقات عقد من الذهب من مملكة حضرموت من آثار اليمن مكون من 20 قطعة صغيرة أسطوانية الشكل، ومزخرف عند أطرافه الخارجية بحبيبات صغيرة ، كل قطعة منها مستقلة عن الأخرى”.
وأفاد أن أحد مخازن متحف سيئون تعرض للسرقة في 29 ديسمبر 2023م، وأبلغت إدارة المتحف مباشرة الجهات الرسمية بالصور والسجلات المتحفية للقطع المسروقة، وتولت النيابة التحقيق في الحادثة، وتقريباً، ما تزال الإجراءات مستمرة.
وحسب الباحث محسن فإن إدارة متحف سيئون تبذل الكثير من الجهود للحفاظ على مقتنيات المتحف واستمرار العمل فيه على الرغم من قلة الإمكانات وعدم توفر الدعم الكافي من الحكومة وعدم التزام الشركات العاملة في حضرموت بسياسات المسئولية المجتمعية التي توجب عليها دعم المتاحف والمواقع الأثرية والتراثية.
وأشار إلى أن متحف ظفار يريم في محافظة إب تعرض لسرقة قطعتين أثريتين في 2 فبراير 2021م.
ودعا الحكومة لتوفير الدعم اللازم للمتاحف والمواقع الأثرية في عموم الجمهورية واستشعار المسئولية الوطنية على عاتقها.
وتتعرض آثار اليمن، لعمليات نهب واسعة وتهريب لبيعها في الخارج، وسط تراشق الاتهامات بين الحكومة والحوثيين حول تهريب الآثار من البلاد لدول الإقليم والعالم.