دبي في المركز الأول إقليميا ضمن مؤشر قوة المدن العالمية 2023
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
تبوأت دبي المركز الأول إقليميا والثامن عالميا في مؤشر قوة المدن العالمية 2023، مما يضعها في مصاف أفضل المدن العالمية للعيش والعمل.
وقال المكتب الإعلامي لحكومة دبي في بيان إن دبي حافظت للعام الثاني على التوالي على ترتيبها الرابع عالميا في محور التفاعل الثقافي وفق هذا المؤشر الصادر عن معهد الاستراتيجيات الحضرية - مؤسسة (موري ميموريال) اليابانية بالإضافة إلى تصدرها مؤشرات مرونة العمل وانخفاض البطالة ونظافة المدينة ومعدل ضريبة الشركات.
وأضاف البيان أن المؤشر أظهر تفوق دبي وصدارتها في عدد من المؤشرات الفرعية الخاصة بمرونة أسلوب العمل ونظافة المدينة فضلا عن استضافتها المعارض والمؤتمرات الدولية واستقطاب الزوار والسياح وارتفاع أعداد المسافرين عبر مطاراتها من جميع أنحاء العالم وإليها ما أهلها للإرتقاء على سلم التصنيف للمؤشر العام متفوقة على العديد من المدن العالمية الشهيرة.
ونقل البيان عن ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي الشيخ حمدان بن محمد قوله إن الريادة والتقدم اللذين حققتهما دبي في مؤشر (قوة المدن العالمي 2023) يترجمان الجهود المبذولة لتحقيق رؤية الشيخ محمد بن راشد، نائب رئيس الدولة ورئيس مجلس الوزراء وحاكم دبي.
وأشار إلى نجاح مدينة دبي في دخول نادي العشر الكبار وتقدمها ثلاثة مراكز هذا العام لتصل إلى المركز الثامن عالميا في المؤشر مدينة شرق أوسطية تحقق هذا الإنجاز العالمي.
وذكر البيان أن المؤشر الذي يتم إصداره سنويا منذ عام 2008 يعد مرجعية عالمية لقياس أداء المدن العالمية وتعزيز تنافسيتها حيث يستخدم من قبل الحكومات والشركات والأفراد لاتخاذ القرارات المتعلقة بالاستثمار والهجرة والسفر.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات دبي اليابانية البطالة الشركات أسلوب العمل المسافرين مطاراتها المدن العالمية ولي عهد دبي الشيخ حمدان دبي اقتصاد دبي نمو اقتصاد دبي المدن العالمية قائمة أفضل المدن دبي اليابانية البطالة الشركات أسلوب العمل المسافرين مطاراتها المدن العالمية ولي عهد دبي الشيخ حمدان أخبار الإمارات المدن العالمیة دبی فی
إقرأ أيضاً:
تراجع حاد في الأسهم العالمية بعد الانهيار الكبير في وول ستريت
بانكوك (أ ب)
سجلت الأسهم تراجعاً حاداً في أنحاء العالم، اليوم الاثنين، بعد أن أدت زيادة الرسوم الجمركية الأميركية والرد من جانب بكين إلى حدوث عمليات بيع ضخمة.
وتراجعت الأسهم الأوروبية تبعاً للأسواق الآسيوية، حيث سجل مؤشر داكس الألماني انخفاضاً بنسبة 6.5% ليصل إلى 19311.29 نقطة، وفي باريس، سجّل مؤشر كاك 40 تراجعاً بنسبة 5.9% ليصل إلى 6844.96 نقطة، بينما تراجع مؤشر فوتسي 100 البريطاني بنسبة 5% ليصل إلى 7652.73 نقطة.
وبالنسبة للعقود الآجلة الأميركية، ظهرت مؤشرات على إمكانية حدوث مزيد من التراجع في المستقبل. فقد سجل مؤشر ستاندرد آند بورز 500 تراجع بنسبة 3.4%، بينما انخفض مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 3.1%، وسجل مؤشر ناسداك انخفاضاً بنسبة 5.3%.
وسجل مؤشر نيكاي 225 في طوكيو انخفاضاً بنحو 8% بعد افتتاح السوق بوقت قصير، وتم تعليق تداول العقود الآجلة للمؤشر القياسي لفترة وجيزة. وأغلق المؤشر على انخفاض بنسبة 7.8% ليصل إلى 31136.58 نقطة.
ومن بين أكبر الخاسرين، كانت مجموعة ميزوهو المالية، التي انخفضت أسهمها بنسبة 10.6%. وسجلت أسهم مجموعة ميتسوبيشي يو إف جيه المالية تراجعاً بنسبة 10.2%، في ظل قلق المستثمرين بشأن الكيفية التي يمكن أن تؤثر بها الحرب التجارية على الاقتصاد العالمي.
وقال رينتارو نيشيمورا، وهو خبير في مجموعة آشيا جروب إن «التصور بأن هناك قدراً كبيراً من عدم اليقين في المستقبل بشأن كيفية تأثير هذه الرسوم الجمركية، هو ما يدفع حقاً هذا الانهيار الحاد في أسعار الأسهم». وعادة لا تتبع الأسواق الصينية الاتجاهات العالمية، لكنها شهدت أيضاً تراجعاً، فقد سجل مؤشر هانج سنج في هونج كونج انخفاضاً بنسبة 13.2% ليصل إلى 19828.30 نقطة بينما تراجع مؤشر شنغهاي المركب بنسبة 7.3% ليصل إلى 3096.58 نقطة.
وفي تايوان، تراجع مؤشر تايكس بنسبة 9.7%. وسجل مؤشر كوسبي في كوريا الجنوبية انخفاضاً بنسبة 5.6% ليصل إلى 2328.20 نقطة، بينما انخفض مؤشر ستاندرد آند بورز/ إيه إس إكس في أستراليا بنسبة 4.2% ليصل إلى 7343.30 نقطة، متعافياً من خسارة تجاوزت 6%.