موقع 24:
2025-01-31@00:46:06 GMT

رئيسة بلدية باريس تنسحب من "إكس": "بالوعة صرف صحي"

تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT

رئيسة بلدية باريس تنسحب من 'إكس': 'بالوعة صرف صحي'

أعلنت رئيسة بلدية باريس آن هيدالجو، أمس الاثنين، انسحابها من منصة إكس، تويتر سابقاً، ووصفتها بأنها "بالوعة صرف صحي عالمية عملاقة"، مضيفة أنها "تدمر ديمقراطياتنا"، من خلال نشر إساءات ومعلومات مضللة.

وقبل أن يشتري إيلون ماسك منصة تويتر عام 2022، سرّح آلاف الموظفين، من بينهم مشرفو المحتوى، وغيّر علامتها التجارية إلى (إكس)، وفقدت المنصة العديد من كبار المعلنين، وتعرضت لانتقادات شديدة بما في ذلك من البيت الأبيض، بسبب عدم اتخاذها إجراءات كافية للحد من معاداة السامية.


وقالت هيدالجو في منشورات طويلة باللغتين الإنجليزية والفرنسية "هذه المنصة ومالكها يتعمدان تأجيج التوترات والصراعات"، مشيرة إلى تلاعب ومعلومات مضللة ومعاداة للسامية، وهجمات على علماء وخبراء مناخ ونساء وليبراليين.

Why I am leaving Twitter.

I have made the decision to leave Twitter.

Twitter, far from being the groundbreaking medium that initially made information accessible to the greatest possible number of people, has in recent years become an impressive tool for destroying our… pic.twitter.com/3CcHQVnz5p

— Anne Hidalgo (@Anne_Hidalgo) November 27, 2023

وتساءلت هيدالجو، السياسية الاشتراكية التي خسرت انتخابات الرئاسة وحصلت على 1.7% من الأصوات في عام 2022 قائلة "أصبحت هذه المنصة بمثابة بالوعة صرف صحي عالمية عملاقة، فهل ينبغي لنا أن نواصل الخوض فيها؟".
وأضافت "أرفض تأييد هذا المخطط الشرير".
وفي الآونة الأخيرة، تعرضت هيدالجو لانتقادات بسبب قيامها برحلة إلى جزيرة تاهيتي الفرنسية بدعوى مشاهدة موقع لركوب الأمواج للألعاب الأولمبية عام 2024، لكن المعارضين قالوا إن ذلك لا يقع ضمن اختصاصها كما زارت ابنتها التي تعيش هناك.
وانتقدها مستخدمو إكس وسياسيون معارضون عبر هاشتاج #تاهيتي_جيت، خلال الرحلة الممولة جزئيا من دافعي الضرائب.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة إيلون ماسك تويتر باريس

إقرأ أيضاً:

ترتيبات مهلة الـ 18 يوماً: هل تنسحب اسرائيل من النقاط الخمس؟

كتبت" الاخبار": المفاوضات التي أفضت إلى تمديد مهلة الستين يوماً إلى 18 شباط المقبل، لم تكن وليدة الساعات الأخيرة أول أمس على وقع إراقة دماء أهل الجنوب على مذبح تحرير قراهم. لكنّ انتفاضة الأهالي أجبرت العدو على تسريع تراجعه «بضغط من فرنسا التي دعمت الجيش اللبناني في موقفه». وبحسب مصدر مطّلع، بدأت الاتصالات تتكثّف منذ الاجتماع الأخير للجنة الإشراف على تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار بداية الأسبوع الماضي، والذي شهد توتراً بين ممثلي الجيش اللبناني وقوات الاحتلال الإسرائيلي. حينها، أعلنت إسرائيل أنها ستمدد بقاءها في الجنوب إلى 28 شباط المقبل، أي شهراً إضافياً عن مهلة الستين، وهو ما رفضه الجيش والحكومة اللبنانية والرئيس نبيه بري. وبنتيجة المفاوضات التي واكبتها الولايات المتحدة وفرنسا، تم التوصل إلى حل وسط قضى بتمديد المهلة إلى 18 شباط المقبل. وخلال المهلة الجديدة «تلتزم إسرائيل بالانسحاب مما تبقى من بلدات القطاعين الأوسط والشرقي ومن التلال الخمس التي أبلغت سابقاً بأنها لن تنسحب منها لمدة طويلة. إضافة إلى البدء بتسليم أسرى المقاومة السبعة الذين اعتقلتهم قوات الاحتلال خلال عملية التوغل البري والمواطنين التسعة الذين اعتقلتهم الأحد الماضي بعد دخولهم إلى حولا وعيترون». كما نصّت بنود تمديد المهلة على وقف التفجيرات في البلدات، علماً أن التلال الخمس التي كُشف عنها هي جبل بلاط واللبونة وجبل العزية (بين كفركلا ودير ميماس) والعويضة بين الطيبة والعديسة والحمامص.
وافق لبنان الرسمي، لكن هل توجد إشارات على التزام العدو؟
لم يتأخر أول خرق للاتفاق الجديد. ليل الأحد الماضي، نفّذت قوات الاحتلال تفجيرات ضخمة في كفركلا وكرّرتها عصر أمس في ميس الجبل بالتزامن مع انتشار الجيش والأهالي في أطرافها الغربية. الخرق الثاني تمثل بتراجع إسرائيل عن الانسحاب أمس من عيترون وميس الجبل وحولا كما كانت قد تعهّدت للجنة الإشراف. وكان الجيش تجهز منذ الصباح الباكر للدخول إليها، لكن مرّ النهار فيما الجيش والأهالي ينتظرون خلف الساتر الترابي عند مداخل البلدات. وتعرّض كل من يقترب من الساتر لإطلاق نار من الجنود المتحصّنين في المنازل والحقول المحيطة. ومساء أمس، انسحب العدو من دير ميماس إلى أطرافها المتاخمة لكفركلا. بينما أنجز الجيش انتشاره في القطاع الغربي، علماً أن العدو أبقى على احتلاله أطراف البستان وجبل بلاط، قاطعاً الطريق بين مروحين ورامية.
وعلمت «الأخبار» أن قيادة اليونيفل أرسلت إلى قيادة جنوب الليطاني في الجيش تبليغاً بأنها ستقوم بدوريات لمواكبة خطة انتشار الجيش، متراجعة عن طلبها السابق للمساعدة في اتخاذ إجراءات لمنع الأهالي من دخول البلدات الحدودية.

مقالات مشابهة

  • في لقاء مع صابري.. صناع النسيج والألبسة ينخرطون في ورش المنصة الرقمية التي تعدها كتابة الدولة المكلفة بالشغل
  • جورجيا تنسحب من الجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا
  • تركيا.. عزل رئيسة بلدية كوردية لانتمائها لـالعماليين
  • امرأة تنجو بأعجوبة عقب تفجيرها بالوعة صرف صحي بعود ثقاب ..فيديو
  • واشنطن تنسحب رسميا من اتفاق باريس للمناخ
  • أميركا تنسحب رسمياً من اتفاقية باريس للمناخ
  • أكاديمية السينما الفرنسية تنسحب من منصة إكس: "تصرفات ماسك لا تتماشى مع قيمنا"
  • بسبب ترامب.. سيلينا غوميز تتصدر الرأي العام الأمريكي!
  • ترتيبات مهلة الـ 18 يوماً: هل تنسحب اسرائيل من النقاط الخمس؟
  • دون إصابات.. حريق يلتهم قاعة بلدية في باريس ويلحق أضراراً ببرج تاريخي