إسرائيل تتلقى "المجموعة الخامسة" في اتفاق الرهائن
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
تلقت إسرائيل قائمة جديدة بأسماء المحتجزين في قطاع غزة، تمهيداً لإطلاق سراحهم، وفقاً لما ذكرته وسائل إعلام إسرائيلية.
ومن المتوقع أن يجري إطلاق سراح الأشخاص المدرجين في القائمة، اليوم الثلاثاء، وفقاً لما ذكرته صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، نقلاً عن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو. وقال التقرير إن القائمة جرى مراجعتها، وتم إبلاغ أسر المحتجزين التي وردت أسمائهم بها.
وقالت الصحيفة إنه لم يتضح من الإعلان عدد المحتجزين الذين يمكن إطلاق سراحهم، وذكرت وسائل إعلام أخرى أن عددهم 10 أشخاص.
Live update: PM receives list Israeli hostages set for release tomorrow as truce extends by 2 days https://t.co/IH5v2uZNR5 . Click to read ⬇️
— TOI ALERTS (@TOIAlerts) November 28, 2023وستكون هذه هي المجموعة الخامسة من المحتجزين التي يجري إطلاق سراحها من غزة، منذ بدء الهدنة بين حركة حماس وإسرائيل، الجمعة الماضي. وتم حتى الآن إطلاق سراح أكثر من 50 محتجزاً إسرائيلياً. وفي المقابل، تم إطلاق سراح 150 أسيراً فلسطينياً من السجون الإسرائيلية.
واتفق الجانبان، أمس الإثنين، على تمديد الهدنة التي استمرت 4 أيام في غزة ليومين إضافيين، قبل ساعات من نهايتها. وينص الاتفاق الذي توصلت إليه إسرائيل وحماس الأسبوع الماضي على إمكانية تمديد وقف إطلاق النار، مقابل إطلاق سراح 10 محتجزين آخرين يومياً.
وفي المجمل، تنص الصفقة على تبادل 100 محتجز كحد أقصى، مقابل ما يصل إلى 300 أسير فلسطيني داخل السجون الإسرائيلية، على مدار 10 أيام.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل حماس إطلاق سراح
إقرأ أيضاً:
المملكة تدين الغارة الجوية الإسرائيلية التي استهدفت محيط القصر الرئاسي بدمشق
الرياض
أعربت وزارة الخارجية عن إدانة المملكة بأشد العبارات الغارة الجوية الإسرائيلية التي استهدفت محيط القصر الرئاسي في دمشق، مجددةً رفضها القاطع للاعتداءات الإسرائيلية التي تستهدف سيادة الجمهورية العربية السورية الشقيقة وأمنها واستقرارها.
وشددت المملكة على ضرورة وضع حد للانتهاكات الإسرائيلية السافرة للقانون الدولي في سوريا والمنطقة، محذرةً من أن استمرار هذه الانتهاكات والسياسات الإسرائيلية المتطرفة تفاقم من مخاطر العنف والتطرف وعدم الاستقرار الإقليمي.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا