خالد قزمار مدير مؤسسة الدفاع عن الأطفال يشرح تأثير الحرب على أطفال غزة
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
قال خالد قزمار مدير مؤسسة الدفاع عن الأطفال، إن ما يرتكب بحق قطاع غزة حتى الآن هو جريمة إبادة جماعية مكتملة الأركان، وتصريحات قادة الحرب في حكومة إسرائيل لابدّ أن يحاكموا عليها، وأشهرها تصريح وزير الدافاع "إننا نقاتل حيوانات بشرية".
وأضاف خلال مداخلة عبر سكايب من رام الله مع الإعلامية مارينا المصري في برنامج "مطروح للنقاش" على شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن المدارس والمساجد والمستشفيات لم تسلم من القصف الإسرائيلي العشوائي الذي لم يسلم منه صغير أو كبير، وهم يعلمون أنها ليست مقار عسكرية.
وأشار إلى أن الحرب على غزة هذه المرة أمر لم نشاهده من قبل، فأنا أعمل في هذا المجال منذ 30 عاما، وحضرت نحو 10 حروب، وعدم الوصول لأرقام ونسب محددة للضحايا والشهداء نتيجة عدم قدرة الباحثين على المستوى الميداني حصر الضحايا والأشخاص المفقودين، لكن وفقًا لآخر تقرير فهناك أكثر من 3000 طفل مفقود تحت الأنقاض.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة المفقودين قطاع غزة رام الله
إقرأ أيضاً:
بابا نويل يوزع الهدايا والألعاب على أطفال الصعيد مرضى السرطان
وسط أجواء كرنفالية واحتفالات على انغام الموسيقى، استقبلت مستشفى شفاء الأورمان لعلاج الأورام بالمجان"بابا نويل"، لتقديم الدعم المعنوي، لأطفال الصعيد مرضى السرطان الذين يتلقون العلاج المجانى داخل أقسام المستشفى، احتفالا بأعياد الكريسماس ورأس السنة الميلادية، وسط جو من المرح والبهجة.
و التف الأطفال حول" بابا نويل" الذى رسم البهجة والسعادة للأطفال الصغار بظهوره المفاجئ ، أثناء تلقيهم العلاج الإشعاعي، داخل غرف العلاج مرتديًا زي" سانتا كلوز،" حاملا معه هدايا الكريسماس والورود والالعاب، وقدمها لهم وهو يغنى اغانى الكريسماس، وسط تفاعل من الأطفال وذويهم، و ارتسمت البسمة والبهجة على وجوه الاطفال الصغار.
والتقط "بابا نويل" الصور التذكارية مع الأطفال فى غرف العلاج وطرقات المستشفى التى تتزين بالالعاب والصور، وسط تفاعل الاطفال والمرضي بهذه اللفتة الانسانية .
ومن جانبه، رحب الأستاذ محمود فؤاد، الرئيس التنفيذي لمؤسسة شفاء الأورمان، ببابا نويل القادم من كنيسة شبرا بالقاهرة لدعم الأطفال المرضى، موضحا أن المستشفى حريصة كل الحرص على تقديم الدعم للمرضى، انطلاقًا من إدراكها لرسالتها السامية في تخفيف الالم عن المرضى، ومساعدتهم في الدعم المعنوي خلال رحلتهم العلاجية، من خلال استغلال كافة المناسبات، لإضفاء روح السعادة على المرضى تمكنهم من مواصلة التحدي في محاربة المرض.