حميد الشاعري يعتذر عن الاحتفال بعيد ميلاده حزنا على أهل غزة
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
البوابة-طالب النجم حميد الشاعري، أصدقائه المقربين منه خلال الساعات القليلة الماضية، وفريق عمله وأسرته بعدم مفاجئته والاحتفال بعيد ميلاده، إذ اعتادوا على ذلك خلال السنوات الماضية على ذلك، تعاطفا مع الشعب الفلسطيني، ودعما لحقوق أهالي قطاع غزة، ورفضا لمجازر جيش الاحتلال في المدنيين في القطاع.
اقرأ ايضاًنجوم الزمن الجميل يحتفلون بعيد ميلاد حميد الشاعري الـ61هذا و قد اعتاد حميد الشاعري أن يحتفل بعيد ميلاده كل عام في إحتفالية مميزة وسط عائلته وأصدقائه و جمهوره، بالإضافة الى إصدقائه الفنانين مثل مصطفى قمر وإيهاب توفيق وحميد الشاعري وهشام عباس وغيرهم من الأجيال المختلفة.
يذكر أن حميد الشاعري مواليد 29 نوفمبر/نشرين الثاني1961 ولد لأب ليبي وأم مصرية ويحمل الجنسيتين المصرية والليبية، حيث نشأ في أسرة تشمل خمسةَ عشرَ أخًا وأخت، إضافةً إلى ثلاثِ زوجات للأب -خلافاً لأمِه، وتوفيت أمه وهو لم يتجاوز الثالثة عشر من العمر.
حم
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: حميد الشاعري غزة التاريخ التشابه الوصف حمید الشاعری
إقرأ أيضاً:
مدبولي: مصر أنفقت أكثر من 60 مليار جنيه لدعم الصادرات خلال السنوات الماضية
علق الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، على برنامج دعم الصادرات الجديد، قائلا إن الحديث الآن عن برنامج، لابد أن يكون متكامل لدعم الصادرات، مؤكدا أن الدولة المصرية تدعم الصادرات بقوة، وتعمل على هذا الأمر، مضيفًا: «مصر صرفت أكثر من 60 مليار في السنوات القليلة الماضية، في دعم ورد أعباء الصادرات».
وتابع «مدبولي»، خلال مؤتمر صحفي له عبر شاشة «إكسترا نيوز»: «النقطة كلها أننا بنربط رد أعباء الصادرات بأن المصدر يحول الحصيلة الدولارية الخاصة به إلى أحد البنوك المصرية، وكانت إحدى الأفكار المطروحة، ونقاش على أنه طالما سيستخدم المصدر جزء من الحصيلة الدولارية في الأسواق المصرية، كان من الممكن أن يكون هناك جزء من رد الأعباء بنسبة من المبالغ الفائض لديه».
وأضاف: «في وقت الأزمة الاقتصادية، كان بعد أن يدخل المصدر الحصيلة الدولارية وهو موجودة بحسابه بالبنوك ويأخذ الشهادة يقدمها لصندوق دعم الصادرات، ويطلب أن يأخذ حقه في دعم الصادرات، وبعدها بأيام قليلة يتم سحب الأموال من البنك، ويتم التعامل بها في الأسواق الموازية»، متابعًا: «رصدنا أن ده اللي كان يحصل من بعض التجار والمُصدرين».
وشدد على أن قطاع الحاصلات الزراعية لا يستورد أي مستلزمات من الخارج ولا يحتاج دولار، مؤكدا أنه من الوارد أن يكون التصرف والعائد بالدولار داخل القطاع المصرفي الرسمي، بينما في قطاع أخرى كالقطاع الهندسي يحتاج لاستيراد مستلزمات ومعدات ومواد خام وهو بهذا الشكل يحتاج لـ70 أو 80% من الحصيلة الدولارية الخاصة به لعملية الإنتاج.
وتابع: «بعض هذه الأفكار جاءت من المصدرين أنفسهم.. قالوا إن ممكن نحط الفكرة دي، اللي بيحصل النهاردة أنه يتم وضع الفكرة ومناقشته، نطلب أن يكون تعامل وفائض بعض القطاعات داخل القطاع المصرفي الرسمي، الطبيعي أن يكون العوائد الدولارية داخل القطاع المصرفي الرسمي».