الذكاء الاصطناعي.. 6 مجالات ستغير حياتنا ومجتمعنا تمامًا بحلول عام 2030 حياتنا
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
حياتنا، الذكاء الاصطناعي 6 مجالات ستغير حياتنا ومجتمعنا تمامًا بحلول عام 2030،وطن لا شك في أن الذكاء الاصطناعي AI يُعتبر اليوم اختراع ثوري في مجال العلوم .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الذكاء الاصطناعي.. 6 مجالات ستغير حياتنا ومجتمعنا تمامًا بحلول عام 2030، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
وطن-لا شك في أن الذكاء الاصطناعي (AI) يُعتبر اليوم اختراع ثوري في مجال العلوم والتكنولوجيا، لكن، كيف سيؤثّر هذا الاختراع على عالمنا الواقعي، وهل سيُحسّن البعض من مجالات حياتنا، أو سيغيّرها بالكامل. في الحقيقة، لسائل أن يسأل، ما الذي ينتظرنا بعد ظهور الذكاء الاصطناعي؟
في واقع الأمر، تنتظرنا موجة ضخمة من التغيير بعد بروز الذكاء الاصطناعي للعالم، واستعداده للسيطرة على حياتنا اليومية. تخيل عالماً يمكنك فيه التحدث بأي لغة، حيث يكون طبيبك الشخصي على بعد نقرة واحدة، أو تُصمّم برامج الدراسة وفقًا لقدراتك الفردية. نعم، هذا هو المستقبل الذي ينتظرنا، وبحسب الخبراء، سيحدث هذا خلال عقد من الزمن.
وفيما يلي المجالات التي سيغيّرها الذكاء الاصطناعي بحلول عام 2030:
1. المترجم الفوري: الخيال العلمي أصبح حقيقةبفضل الذكاء الاصطناعي، ستكون الترجمة الفورية بأي لغة ممكنة، حيث سنكون قادرين على مشاهدة CNN بسهولة بلغتنا الأم، بحسب ما أفادت به مجلّة “سيتي ماغازين” السلوفينية.
2. طبيب شخصي يعمل بالذكاء الاصطناعي إذا وجدت نفسك يومًا ما تقوم بفحص معدل ضربات القلب، وضغط الدم، ومعدّل الإجهاد، ودرجة الحرارة، وتكوين الجسم على ساعتك الذكية، التي سنتلقى من خلالها إشعارات في الوقت المناسب حول حالتنا الصحية، هكذا سيجعل الذكاء الاصطناعي الرعاية الصحية أكثر سهولة ومرونة. تخيل أن ساعتك تكتشف زيادة في الأسيتون وسكر الدم وترسلك لإجراء فحص دم. الذكاء الاصطناعي وتأثيره على حياة البشر 3. – الذكاء الاصطناعي يقوم بمهام البشر اليوميةسيكون لكل منا نظام تشغيل مدعوم بالذكاء الاصطناعي ويتكيف تمامًا مع احتياجاتنا. من إجراء المكالمات وطلب الطعام إلى الاهتمام بجميع الخدمات اللوجستية. تمامًا كما هو الحال في الأفلام الخياليّة، سيساعدنا الذكاء الاصطناعي في العمل الإبداعي ويزيد من إنتاجيتنا.
4. الذكاء الاصطناعي والقيادة الذاتية: القيادة البشرية ستصبح رفاهيةتخيل أن تُصبح القيادة البشرية من الناحية الإحصائية خطيرة للغاية إلى درجة أنها أصبحت غير قانونية.ولكن بفضل الذكاء الاصطناعي والقيادة الذاتية، لن نضطر للقتال من أجل تعبئة البنزين. ومن المرجح أن تكون أقساط التأمين للسائقين من البشر مرتفعة للغاية، وستصبح القيادة “بالطريقة البشرية” رفاهية لا يستطيع تحملها سوى الأغنياء.
ستجلب القيادة الذاتية وسيلة نقل جديدة مماثلة لسيارات أوبر ذاتية القيادة. سنكون قادرين على إحياء حبنا للرحلات البرية دون الاضطرار إلى بذل كل العمل الجاد والتركيز الذي تتطلبه القيادة، وفقًا لما ترجمته “وطن“.
الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا 5. الذكاء الاصطناعي – التعليم: ادرس أي شيء في أي مكانستصبح البرامج الدراسية المُبرمجة بالذكاء الاصطناعي قاعدة أساسية. بدلاً من أن يتعلم الجميع وفقًا لنفس البرنامج، سيتم تكييف التعليم مع قدرات الفرد ومواهبه واهتماماته. تقريبا كما في فيلم “ماتريكس”، حيث يمكن تعلم مهارات جديدة على الفور من خلال الغرس المباشر للمعرفة. في المستقبل، سيكون من الممكن الدراسة في أي جامعة في العالم، وذلك بفضل الذكاء الاصطناعي والافتراضية والتفاعل.
في السياق ذاته، يعمل Elon Musk في شركة Neuralink بالفعل على تطوير شيء مشابه لما رأيناه في فيلم Matrix.
6. أمن الذكاء الاصطناعي: الجريمة ستكون شيئاً من الماضي تخيل أنك تعيش في عالم يستطيع فيه الذكاء الاصطناعي والأنظمة المتصلة تحديد الإشارات التي يمكن أن تهدد المجتمع بشكل فعال. كما هو الحال في فيلم “Minority Report”، قد نتمكن من محاربة الجريمة حتى قبل حدوثها. على الرغم من أن هذه حالة غير متوقّعة إلى حد ما، إلا أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يساعد في اكتشاف التهديدات المحتملة وتقليل الجريمة.وختمت المجلّة بالقول، إننا نعيش اليوم في عالم غير مسبوق حيث يمكن للتكنولوجيا أن تغير حياتنا بالكامل. سيغير الذكاء الاصطناعي عالمنا تمامًا وسيؤثر على كل فرد. وكل شيء سيحدث بالفعل حسب الخبراء في هذا العقد. لكن،كيف تستعد لهذا التغيير القادم؟
الذكاء الاصطناعيالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الذكاء موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الذکاء الاصطناعی تمام ا
إقرأ أيضاً:
استخدام الذكاء الاصطناعي في ميكنة قصر العيني
وجه الدكتور حسام صلاح، عميد كلية طب قصر العيني ورئيس مجلس إدارة المستشفيات، بحوكمة وميكنة العمل داخل الكلية والمستشفيات باستخدام الذكاء الاصطناعي "AI".
جاء ذلك خلال الجلسة الافتتاحية لمؤتمر قسم الفسيولوجيا الثالث بعنوان decoding of brain body crosstalk بحضور الدكتور عبد المجيد قاسم، ووكيل الكلية لشؤون الدراسات العليا والبحوث، والدكتور عمر عزام وكيل الكلية لتنمية البيئة وخدمة المجتمع، والدكتورة حنان مبارك وكيل الكلية لشؤون الطلاب ورئيس قسم الفسيولوجي، والدكتور ثناء تادر الاستاذ المتفرغ بقسم الفسيولوجي.
وأشار عميد طب قصر العيني إلى أن الجامعة أطلقت بالعهد القريب الاستراتيجية الوطنية للذكاء الاصطناعي، وأصبحت حوكمة المستشفى والكلية ضرورة ملحة.
تذليل المعوقات لتوطين الذكاء الاصطناعي في قصر العينيونوه عميد طب قصر العيني بضرورة السعي لتذليل المعوقات وتجييش الجيوش لإصلاح الفجوات لتوطين الذكاء الاصطناعي داخل الكلية طبقا لخطة الدولة لتنميه 2030.
ولفت عميد طب قصر العيني إلى أن العلاقه المتبادلة بين الاقسام أصبحت ضمن العمل الأساسي لكل قسم حيث أنها تساعد على اكتساب الخبرات وسرعه العلاج.
وأوضح عميد طب قصر العيني أن قسم الفسيولوجيا أولى الأقسام التي يجب أن تكون معنية بالعمل الجماعي مع الأقسام الأخرى.
وأضاف عميد طب قصر العيني أن الفسيولوجيا يعد من العلوم الأساسية المرتبطة بتحديد الأمراض وكيفية علاجها لفهم آليات التفاعل بين أعضاء الجسم ومعرفة تأثير العوامل البيئية على الجسم وطرق توصيل الأدوية للمريض.
وأكد عميد طب قصر العيني أن علاج المرضي يعد الهدف الأساسي الذي نضعه نصب أعيننا ليكتمل من خلاله نجاح منظومة الرعاية الطبية واستدامتها نحو تحقيق التكامل التنموي المرجو للدولة المصرية في خططتها المقبلة.
ونوه عميد طب قصر العيني بالدور الجديد لأساتذة كلية الطب الذي فرضته عليهم عجلة التطوير والتنمية المستدامة ليصبح دوره غير مقتصر على عملية التدريس والعلاج للمرضى ليسعي في مواكبة مراحل البحث العلمي الاعتيادي والانتقال إلى البحث المؤثر في المجتمع والمشاركة في البحث العلمي للجامعات.
وشدد عميد كلية طب قصر العيني على استخدام البحث في حوكمة الذكاء الاصطناعي على المنظومة الطبيه إذ يعد البحث العلمي الأمل في تطوير النهج العلاجي والذي يساهم بدوره في تطوير الرعايه الصحيه للمريض.
وأكد عميد طب قصر العيني أهمية البحث العلمي في قطاع الصحة ودوره في صناعة اقتصاد وطني، لافتا إلى أن الدولة لن تتحرك للأمام دون تعزيز البحث العلمي الهادف وليس البحوث التقليدية حيث تشهد مصر اليوم رابطًا وثيقا بين منظومة البحث العلمي في الجامعات وقطاعات الصناعه الطبية.