صحيفة صدى:
2024-09-18@08:10:17 GMT

‏طبيب أسنان يتلو القرآن ليشتت ذهن طفلة عن الخوف..فيديو

تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT

‏طبيب أسنان يتلو القرآن ليشتت ذهن طفلة عن الخوف..فيديو

‍‍‍‍‍‍

أميرة خالد

قرر طبيب أسنان اللجوء لطريقة فريدة من نوعها، لتشتيت ذهن طفلة عن التفكير في الألم ومشاعر الخوف.

واستغل الطبيب صوته الشجي في تلاوة القرآن الكريم، حتى لا تركز الطفلة في الألم الناتج عن عملية الخلع.

ولاقى تصرف طبيب الأسنان استحسان الجميع، معتبرين أنه لجأ لحيلة ذكية، لتبديد خوف الطفلة.

https://cp.

slaati.com//wp-content/uploads/2023/11/فيديو-طولي-161.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: القرآن طبيب أسنان منوعات

إقرأ أيضاً:

الصدمة

يقول مارسيل بروست عن الصدمات:”غالبًا ما نحتاج إلى معاناة كبيرة حتى نتمكن من رؤية الأشياء بوضوح” ففي الظروف العادية، قد نعيش حياتنا دون التأمل العميق في الأمور المحيطة، ولكن عندما نواجه تجربة جديدة أو صعبة، يصبح الألم دافعًا لإعادة تقييم الأمور والتفكير بعمق في معانيها؛ حيث يمكن أن تكشف هذه التجارب الصعبة عن الحقائق التي كانت غير واضحة، أو التي كنا نتجاهلها. بمعنى آخر، الألم قد يكون وسيلة للتنبيه والإيقاظ الروحي، حيث يفتح أعيننا على زوايا وتجارب لم نكن نلاحظها أو نفهمها من قبل.

سوق الانتقالات نقلنا إلى صدمة مباشرة من كمية الغموض وعدم الوضوح، من خلال الإجراءات والصفقات التي قامت لجنة الاستقطابات وإدارات الأندية بإدارتها، الى صدمة منتخب باهت ومدرب متناقض، واتحاد كرة قدم يسحب الشارع الرياضي- الذي لم يعد يقاوم- إلى حالة عدم ثقة، لنصل للكمة قاضية أشبه بلكمات مايك تايسون في عز شبابه، وهي المتاهة التي أدخلتنا فيها رابطة دوري المحترفين مع الاتحاد الآسيوي في موضوع أين سيلعب الأهلي، وأخيرًا المضحك المبكي ما يحصل من الإعلام الرياضي، ومن يتصدر مشهده وطروحاتهم المخجلة (أنا أخجل أني قد أشاهدها، بينما هم من المؤكد أنهم لا حياء ولا حشيمة) والذي لا نعلم له مرجعية تضبطه، فهل لو قيمنا العمل الحالي بالعشوائية، فهل سنكون قصار النظر؟ وهل لو قلنا إن ما نراه من عمل هو عمل مبني على قاعدة (صلّح اللي ينكسر واحنا ماشيين We fix as we move)؟

الحقيقة أن مسيري كرة القدم السعودية يخسرون يومًا بعد يوم (قولًا وفعلًا) نقاطًا جديدة مع المجتمع الرياضي، فلم يعد هناك ثقة، أو تفاؤل، أو إعلام.. فما العمل؟
بُعد آخر
منطقيًا.. وضع كرتنا الآن لا يساعد أن يدرب منتخبنا مدرب صاحب اسم عالمي كبير بمدرسة من مدارس الكرة المعروفة وأساليب اللعب الناجحة في أماكن أخرى من العالم، بل نحن بحاجة إلى مدرب قادر على خلق مجموعة وشيء من لا شيء.. مدرب يعرف كيف يتعامل مع منتخبات متوسطة؛ لأن هذا هو الواقع.

@MohammedAAmri

مقالات مشابهة

  • طبيب محمد منير أكد أنه بصحة جيدة.. «المتحدة» تطرح فيديو عن مسيرة «الكينج»
  • الخيميائى وطاقة الشر (٣)
  • الجزائية المتخصصة بالأمانة تبدأ محاكمة خاطف الطفلة في منطقة أرتل
  • المحكمة الجزائية المتخصصة بأمانة العاصمة تبدأ محاكمة خاطف الطفلة في منطقة أرتل
  • منشد يتلو القرآن على إيقاع الموسيقى ويثير جدلا واسعا
  • الحبس 6 أشهر للمتهم بإنهاء حياة طفلة التجمع
  • أرادت استقبال والدتها فسقطت من الطابق السابع..مقتل طفلة مصرية
  • مستشفى الملك عبدالله الجامعي ينظِّم حفل تخريج الدفعة الأولى من برنامج مساعد طبيب أسنان
  • مصر .. مصرع طفلة سقطت من الطابق السابع أمام أعين امها
  • الصدمة