يصل الموفد الرئاسي الفرنسي جان ايف لودريان الى بيروت مساء اليوم ايذاناً بانطلاق الفصل الرابع من مهمته المتصلة أساسا بالمبادرة الفرنسية لحل الازمة الرئاسية في لبنان، والتي ترددت معلومات فرنسية عن "تمددها" نحو اثارة الوضع الخطير في لبنان في ظل المخاوف من انزلاق الوضع على الحدود اللبنانية- الاسرائيلية الى اشتعال حرب.


وكتبت" النهار": عشية انطلاق لودريان غدا الأربعاء في لقاءات تشمل المسؤولين الرسميين ورؤساء كتل وأحزاب ونواب مستقلين ضمن برنامج يمتد ليومي الأربعاء والخميس، غلبت الشكوك الداخلية المتزايدة في امكان توافر فرصة جدية مختلفة عن المرات السابقة لإحداث اختراق في الازمة الرئاسية التي تشكل صلب مهمة لودريان الذي سيكون استبق وصوله الى بيروت بزيارة للرياض. ولكن هذه الشكوك التي أبدتها جهات عدة من اتجاهات سياسية متناقضة أبرزت في المقابل ان الفرنسيين لم يبلغوا أي طرف رسمي او سياسي أي معطيات دقيقة حول ما سينقله لودريان ان في ملف الأزمة الرئاسية المستعصية على الوساطات والمساعي الخارجية والداخلية وان على صعيد الملف الطارئ المتصل بالوضع على الحدود اللبنانية مع إسرائيل في ظل التحذيرات الفرنسية التصاعدية لحزب الله وايران تحديدا من خطورة "توفير" الذرائع لإسرائيل لشن عدوان جديد واسع على لبنان.
وتبرز المعطيات الداخلية عشية وصول لودريان ترقبا لان ينقل مزيدا من المعطيات التفصيلية في شأن المخاوف والتحذيرات الفرنسية هذه خصوصا انها اقترنت بكلام عن ان من جملة أهداف اندفاع باريس الى تحرك جديد في لبنان التحسب لمفاوضات تتصل بإعادة تنفيذ القرار 1701 بحذافيره وما المقصود بـ"المفاوضات" واي اطار يرسم لها. وتشير هذه المعطيات الى ترجيح ان يكون الفرنسيون يمارسون أقصى درجات الضغوط على القوى اللبنانية ، بدعم ضمني واضح من الدول الأخرى الأربع في المجموعة الخماسية اي الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية ومصر وقطر من اجل حمل هذه القوى على تحمل مسؤولياتها في انهاء ازمة الفراغ الرئاسي وانتخاب رئيس للجمهورية بأسرع المواقيت لان الواقع الناشئ في المنطقة منذ اندلاع حرب غزة سيضع لبنان في مهب الضياع والمجهول ما دام يعاني ازمة دستورية وسياسية مفتوحة. واما في الملف الرئاسي وفي ترقب ما سيبلغه لودريان الى من سيلتقيهم من توجهات وأفكار ومواقف جديدة ام قديمة ، فبدا شبه محسوم ان الموفد الفرنسي لن يلمس لدى القوى والكتل اللبنانية أي جديد طارئ في مواقفها السابقة، على ما تؤكد كل المعلومات المتجمعة عن مواقف الافرقاء . بما يعني ان أي رهان على تحريك للانسداد في الازمة ستكون معقودا على ما سيحمله لودريان لا اكثر ، والا فان مهمته ستعود الى الدوران في الحلقة المفرغة.
وكتبت" اللواء"ان الملف الرئاسي يدخل بحسب المصادر في حراك جديد من البوابة الفرنسية على أن الموفد الرئاسي الفرنسي قد يعتمد مقاربة جديدة في هذا الملف انطلاقا من سلسلة معطيات لكن كله مرتبط بأجواء الزيارة.
ووفق معلومات «نداء الوطن» من أوساط ديبلوماسية، فإنّ لودريان سيغتنم الفرصة بعيداً عن صخب المدافع والصواريخ والمسيّرات المتفجرة لكي يبلغ المعنيين في لبنان على كل المستويات «أنّ الهدوء الذي تشهده الحدود الجنوبية هو فرصة يجب عدم إضاعتها لعودة الاستقرار الى تلك المنطقة «. فهل تحقق زيارة المسؤول الفرنسي أهدافها على هذا الصعيد؟ على ما يبدو، لا تزال كفة التشاؤم راجحة، وفق معطيات قياديّ حزبي وسطي، إذ قال «إنّ جهات دولية أبلغت لبنان بأنّ الأمور ليست إيجابية». وأشارت هذه الجهات الى أنّ رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو «يريد توسيع دائرة الحرب ويحاول توريط أميركا بوجود الأساطيل»، على حد تعبير هذا القيادي. وفي انتظار جلاء الصورة المتصلة بالمحادثات التي يعتزم لودريان إجراءها بدءاً من يوم غدٍ، علمت «نداء الوطن» أنه اليوم سيلتقي قائد الجيش العماد جوزاف عون.
وكتبت" البناء": لم تعوّل جهات سياسية مواكبة للحراك الخارجي على الخط الرئاسي على الجهد الفرنسي، في ظل انتظار مصير الحرب على غزة وفي المنطقة ونتائجها النهائية وتداعياتها على المنطقة لا سيما لبنان. مشيرة لـ»البناء» الى أن جولة الموفد القطري «أبو فهد» لم تحرز أي نتيجة عملية في ظل تمسك الأطراف السياسية بمواقفها. علماً ان حزب الله وفريقه السياسي بات أكثر تصلباً بموقفه بعد الحرب على غزة والهجمة الأميركية الغربية الإسرائيلية على فلسطين ولبنان والمشاريع التي تخفيها للمنطقة.

وكتبت" الديار": لفتت مصادر مطلعة الى ان الحراك الديبلوماسي القطري او الفرنسي يأتي في الوقت الضائع، ومن المستبعد ان يصل الى اي نتيجة راهنا، لان ملف لبنان أصبح مرتبطاً بالتسوية السياسية الكبرى ما بعد توقف الحرب على غزة، وقبل ذلك لن تتبلور اي صيغة سياسية واقتصادية، فنتائج المواجهة ستكون هي الحاكمة، وسيتحدد معها مَن هي القوى الاساسية التي ستكون لاعبا رئيسيا على «الطاولة»، واذا كانت الدوحة تلعب دورا جوهريا في الهدن المتجددة في غزة، فهي لا تملك حتى الآن اي قدرة فاعلة على التأثير في الملف اللبناني، بغياب «الصفقة» الاقليمية الدولية المنتظرة.
في المقابل، تبدو باريس معزولة عن اي دور جدي في الاحداث، ولا يتوقف احد عند رأيها في اي شيء متصل بالتطورات الاقليمية المتفجرة، ولا تملك عمليا اي «اوراق» يمكن ان تضغط بها لاحداث اي خرق، فكل الاطراف في الداخل والاقليم، وحتى القوى الدولية سوف تظل ممسكة بكل اوراقها، الى حين انقشاع غبار المعركة المفتوحة على كافة الاحتمالات.
ووفقا للمعلومات، بعد الموقف الفرنسي المتحيز لـ «اسرائيل»، لن يتعامل حزب الله مع باريس كما قبل الحرب في غزة، وهذا ما سيكتشفه لودريان عند وصوله الى بيروت، كما سيسمع كلاما مشابها من رئيس مجلس النواب نبيه بري، الذي سيبلغها صراحة بان الديبلوماسية الفرنسية قد اطلقت «النار على قدمها» من خلال موقفها الصادم تجاه عملية الابادة الاسرائيلية بحق الفلسطينيين في غزة. وبمعنى آخر ستدفع باريس في  بيروت ثمن موقفها من الحرب في غزة.
في المقابل، تشير اوساط مطلعة الى ان لودريان لا يحمل اي افكار رئاسية جديدة، وهو يزور بيروت تحت عنوان «انا اتحرك... فاذا انا موجود»، لا اكثر ولا اقل، خصوصا انه لا يملك اي «خارطة طريق» جديدة على المستوى الرئاسي. لكن الجديد الذي سيطرحه لودريان يرتبط بالقرار»1701»، وامكانية تفعيله على ارض الواقع بعدما جرى «تمزيقه» عملانيا من خلال المواجهة على الحدود الجنوبية. وتسعى باريس الى الحصول على اجوبة حول مصير هذا القرار خلال «استراحة المحارب» في الهدن الممدة، ومع معرفته المسبقة بان حزب الله لن يفرّط بما حققه من ربط نزاع مع جبهة غزة، ولن يتراجع عما حققه من انجاز رضخ له «الاسرائيليون»، حيث الزمهم بقواعد «الاشتباك» التي فرضها ميدانيا، الا انه سينقل مجددا تحذيرات جدية من احتمال توسع رقعة الاشتباك في حال انهيار الهدنة الجديدة، وسيحاول الحصول على ضمانات تريدها «اسرائيل» حول ترتيبات مع بعد الحرب لجهة العودة الى قواعد «الاشتباك» السابقة، اي تراجع قوات «الرضوان» عن الخطوط الامامية، والعودة الى ما بعد الليطاني.
 

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: فی لبنان فی غزة

إقرأ أيضاً:

شوارع بيروت في الواجهة البحرية ستُغلق الخميس... ما السبب؟

تغلق صباح الخميس غالبية شوارع العاصمة بيروت في الواجهة البحرية ومحيطها امام حركة السيارات، ليقتصر العبور فيها على العدائين والعداءات، ضمن تكريس ثقافة الركض التي لطالما جهد في سبيلها القيمون على جمعية "بيروت ماراتون"، وكرسها سباق ماراتون بيروت الدولي، والذي يحمل هذه السنة الرقم 21.

المظاهر الاحتفالية للسباق الذي فرض نفسه والعاصمة اللبنانية في روزنامة سباقات الماراتون العالمية تتعزز، انطلاقا من الإقبال المنقطع النظير على المشاركة والاهتمام من لبنان والخارج، على رغم تحديد الجمعية سقفا للمشاركة لدواع تنظيمية.

وتقام النسخة الحالية في يوم خميس، الذي يصادف عطلة رسمية في مناسبة عيد العمال في الأول من أيار المقبل، بسبب تنظيم المرحلة الأولى من الانتخابات البلدية والاختيارية يوم الاحد 4 أيار في محافظة جبل لبنان.

وكانت الحرب الإسرائيلية الموسعة على لبنان بين 20 أيلول 2024 و27 تشرين الثاني، تسببت في الغاء نسخة 2024.

وكشف امين سر الجمعية المستشار الإعلامي الزميل حسان محي الدين لـ"الوكالة الوطنية" عن "رفض غالبية الذين تسجلوا في سباق العام الماضي استعادة قيمة رسوم الاشتراك، العائدة الى بدل لوازم يحصلون عليها للركض (شريحة الكترونية خاصة بالتوقيت وقميص ورقم وغيره..)، وهذا دليل ثقة على انتقاء الغاية الربحية للجمعية وتعزيز لثقافة الركض".

واستذكر محي الدين المواكب لأنشطة الجمعية مند تأسيسها "مشهد العدائين اللذين ركضا بين الركام في مدينة صور، في عز الحرب الإسرائيلية، كتحية ماراتونية وتأكيد على التعبير بأوسع مدى من خلال الرياضة". ورأى ان "السباق الحالي يشكل مناسبة احتفالية رياضية، ومفتوح كالعادة امام الجمعيات الراغبة العمل لقضايا انسانية، فضلا عن ارتفاع عدد العداءات والعدائين المشاركين في السابق الرئيسي البالغة مسافته 42.195 كيلومترا، وسباق نصف الماراتون 21 كيلومترا والعشرة كيلومترات، من الدين تدربوا في البرنامج 542 المجاني والخاص بتحضير العداءات والعدائين من قبل الجمعية على مدار السنة وفي كافة المناطق، لخوض المسافات الطويلة".

وكشف العمل على مدار السنة "من قبل فريق تطوعي، في سبيل أيام ماراتونية تتوج بيوم السباق".

وشكر "الرعاة المواكبين لعمل الجمعية والمؤمنين برسالتها، وبينهم الراعي الرسمي OMT الذي أطلق اسمه على السباق"، ونوه بالشركات التي تقدم خدماتها للمساهمة في تظهير صورة جيدة عن السباق وتاليا البلاد". (الوكالة الوطنية)  مواضيع ذات صلة حركة المرور كثيفة على الواجهة البحرية مقابل المرفأ بالاتجاهين (التحكم المروري) Lebanon 24 حركة المرور كثيفة على الواجهة البحرية مقابل المرفأ بالاتجاهين (التحكم المروري) 27/04/2025 20:58:48 27/04/2025 20:58:48 Lebanon 24 Lebanon 24 متظاهرون يغلقون شوارع محيطة بمبنى الكنيست في القدس احتجاجا على سياسات الحكومة الإسرائيلية (الجزيرة) Lebanon 24 متظاهرون يغلقون شوارع محيطة بمبنى الكنيست في القدس احتجاجا على سياسات الحكومة الإسرائيلية (الجزيرة) 27/04/2025 20:58:48 27/04/2025 20:58:48 Lebanon 24 Lebanon 24 انتخابات بيروت الى الواجهة بحثا عن تأمين المناصفة...بري: لا تعديل لقانون البلديات Lebanon 24 انتخابات بيروت الى الواجهة بحثا عن تأمين المناصفة...بري: لا تعديل لقانون البلديات 27/04/2025 20:58:48 27/04/2025 20:58:48 Lebanon 24 Lebanon 24 دعوة للإعتصام الخميس في وسط بيروت Lebanon 24 دعوة للإعتصام الخميس في وسط بيروت 27/04/2025 20:58:48 27/04/2025 20:58:48 Lebanon 24 Lebanon 24 تابع قد يعجبك أيضاً في بيان... هكذا علّقت السفارة الإيرانية في لبنان على استهداف الضاحية Lebanon 24 في بيان... هكذا علّقت السفارة الإيرانية في لبنان على استهداف الضاحية 13:23 | 2025-04-27 27/04/2025 01:23:18 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد غارة الضاحية الجنوبية.. هذا ما أعلنه الدفاع المدني Lebanon 24 بعد غارة الضاحية الجنوبية.. هذا ما أعلنه الدفاع المدني 13:22 | 2025-04-27 27/04/2025 01:22:46 Lebanon 24 Lebanon 24 جنبلاط رعى إطلاق آلية تشغيل مشروع سوق الجبل في الشوف Lebanon 24 جنبلاط رعى إطلاق آلية تشغيل مشروع سوق الجبل في الشوف 12:50 | 2025-04-27 27/04/2025 12:50:30 Lebanon 24 Lebanon 24 "القومي" دان الغارة على الضاحية: الحكومة معنيّة بتحمل مسؤولياتها Lebanon 24 "القومي" دان الغارة على الضاحية: الحكومة معنيّة بتحمل مسؤولياتها 12:47 | 2025-04-27 27/04/2025 12:47:40 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد استهداف الضاحية... أدرعي: تخزين "حزب الله" صواريخ في منطقة سكنية يخالف التفاهمات مع لبنان Lebanon 24 بعد استهداف الضاحية... أدرعي: تخزين "حزب الله" صواريخ في منطقة سكنية يخالف التفاهمات مع لبنان 12:36 | 2025-04-27 27/04/2025 12:36:14 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة اقتصادياً.. أمر إيجابي يحصل في لبنان Lebanon 24 اقتصادياً.. أمر إيجابي يحصل في لبنان 03:15 | 2025-04-27 27/04/2025 03:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "أحلى لحظة بحياتي"... ممثل سوريّ "يطلب يدّ" داليدا خليل (فيديو) Lebanon 24 "أحلى لحظة بحياتي"... ممثل سوريّ "يطلب يدّ" داليدا خليل (فيديو) 08:40 | 2025-04-27 27/04/2025 08:40:00 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا ما ينتظر أقساط المدارس الخاصة Lebanon 24 هذا ما ينتظر أقساط المدارس الخاصة 16:00 | 2025-04-26 26/04/2025 04:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 معلومات... هذا الهدف الذي سيقصفه العدوّ الإسرائيليّ في الضاحية Lebanon 24 معلومات... هذا الهدف الذي سيقصفه العدوّ الإسرائيليّ في الضاحية 10:29 | 2025-04-27 27/04/2025 10:29:07 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. إسرائيلي يتجوّل في بيروت Lebanon 24 بالفيديو.. إسرائيلي يتجوّل في بيروت 14:52 | 2025-04-26 26/04/2025 02:52:21 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 13:23 | 2025-04-27 في بيان... هكذا علّقت السفارة الإيرانية في لبنان على استهداف الضاحية 13:22 | 2025-04-27 بعد غارة الضاحية الجنوبية.. هذا ما أعلنه الدفاع المدني 12:50 | 2025-04-27 جنبلاط رعى إطلاق آلية تشغيل مشروع سوق الجبل في الشوف 12:47 | 2025-04-27 "القومي" دان الغارة على الضاحية: الحكومة معنيّة بتحمل مسؤولياتها 12:36 | 2025-04-27 بعد استهداف الضاحية... أدرعي: تخزين "حزب الله" صواريخ في منطقة سكنية يخالف التفاهمات مع لبنان 12:27 | 2025-04-27 الموسوي من الضاحية: على اللبنانيين التحرّك وإدانة العدوان فيديو أصرت على الوقوف بجانب النعش.. راهبة تخرق البروتوكول لتلقي نظرة على جثمان البابا المسجى (فيديو) Lebanon 24 أصرت على الوقوف بجانب النعش.. راهبة تخرق البروتوكول لتلقي نظرة على جثمان البابا المسجى (فيديو) 23:56 | 2025-04-23 27/04/2025 20:58:48 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم 09:23 | 2025-04-21 27/04/2025 20:58:48 Lebanon 24 Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود 01:00 | 2025-04-15 27/04/2025 20:58:48 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • شوارع بيروت في الواجهة البحرية ستُغلق الخميس... ما السبب؟
  • حرب السودان في عامها الثالث فهل من أفق لحل الأزمة؟
  • في بيروت.. معركة بسبب مباراة! (فيديو)
  • الانتخابات البلدية: تداخل بين الحسابات العائلية والسياسية والتوافق متعثر في بيروت
  • بالفيديو.. إسرائيلي يتجوّل في بيروت
  • في برج حمود.. من أوقفت القوى الأمنية؟
  • في صيدا.. من أوقفت القوى الأمنية؟
  • لائحة ائتلافية في بيروت
  • لافروف: روسيا تدرس مقترحات جدية بشأن التسوية في أوكرانيا
  • توقيف سوريّ... إليكم ما قام به في بيروت وجبل لبنان والبقاع