نؤيد حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته.. سامويل وربيرج يشكر مصر لهذا السبب
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
في لقاء خاص كشف سامويل وربيرج، المتحدث الإقليمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية، ببرنامج أخر النهار، عبر برنامج زووم من دبي، ، عن قرارات البيض الأبيض بشأن الهدنة و موقف أمريكا مع إسرائيل و تجاه الشعب الفلسطيني.
البيت الأبيض يرحب بتمديد الهدنة في غزةكشف سامويل وربيرج، المتحدث الإقليمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية، عن أن البيت الأبيض يرحب بتمديد الهدنة ووقف إطلاق النار والعمليات العسكرية بين الجيش الإسرائيلي وحركة حماس في قطاع غزة، والعمل على إيصال المساعدات الإنسانية والطبية والإغاثية للفلسطينيين.
وأضاف المتحدث الإقليمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية، إن الهدنة ستعمل على مزيد من إدخال المساعدات الإنسانية والطبية والإغاثية للفلسطينيين.
الدولة المصرية تبذل مجهود لسريان الهدنةوأوضح، أن الولايات المتحدة الأمريكية تسعي إلي وقف إطلاق النار في غزة، مؤكداً أن الدولة المصرية والرئيس عبد الفتاح السيسي تقوم بمجهودات كبيرة لسريان الهدنة ووقف إطلاق النار والعمليات العسكرية بين الجيش الإسرائيلي وحركة حماس في القطاع.
شكر لـ مصر والرئيس السيسي على سريان الهدنة في غزة
قدم سامويل وربيرج، المتحدث الإقليمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية، الشكر للدولة المصرية، والرئيس عبدالفتاح السيسي، على المجهودات المبذولة التي قامت بها مصر، للوصول إلى اتفاق الهدنة ووقف إطلاق النار والعمليات العسكرية وسريانها في غزة، والعمل على إدخال المساعدات الإنسانية والطبية والإغاثية للفلسطينيين.
وقال إن الولايات المتحدة الأمريكية مستمرة في الجهود بالتنسيق مع مصر وقطر، والسلطة الفلسطينية والأردن والدول الأخرى، لإيصال أكبر قدر ممكن من المساعدات الإنسانية للشعب الفلسطيني في قطاع غزة، لافتاً إلى أن الصراع الفلسطيني الإسرائيلي يمتد إلى 70 عاما.
وأضاف، أن الشعب الفلسطيني لابد أن يعرف أن الولايات المتحدة الأمريكية وسيط لإنهاء الصراع في قطاع غزة، مؤكداً أن الدمار الذي وقع في غزة بسبب عملية طوفان الأقصى التي نفذتها حركة حماس يوم 7 أكتوبر الماضي.
نؤيد حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولة فلسطينية
قال سامويل وربيرج، المتحدث الإقليمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية، إن الولايات المتحدة الأمريكية تؤيد حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولة فلسطينية مستقلة، لافتاً إلى أن تمديد الهدنة ووقف إطلاق النار والعمليات العسكرية بين الجيش الإسرائيلي وحركة حماس، ستعمل على وصول المزيد من المساعدات الإنسانية والطبية والإغاثية للشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
وأردف “وربيرج”، إلي أنه لابد أن يجلس الإسرائيليون والفلسطينيون على طاولة المفاوضات لإقرار حق كل منهما، مؤكداً أن الرئيس الأمريكي جون بايدن والرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، يعملان على تأسيس الدولة الفلسطينية.
وأشار المتحدث الإقليمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية، إلى أن إسرائيل لديها الحق في الدفاع عن نفسها ضد العمليات الإرهابية التى تقوم بها حركة حماس على حد وصفه، مؤكداً أن الولايات المتحدة الأمريكية تؤيد حق الشعب الفلسطيني في أن ينعم بالاستقرار والحرية والكرامة والعدالة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سامويل وربيرج وزارة الخارجية الأمريكية الهدنة وقف إطلاق النار الجيش الإسرائيلي حركة حماس غزة الرئيس عبد الفتاح السيسي الصراع الفلسطيني الإسرائيلي المتحدث الإقلیمی باسم وزارة الخارجیة الأمریکیة الولایات المتحدة الأمریکیة حق الشعب الفلسطینی فی سامویل وربیرج فی قطاع غزة فی غزة
إقرأ أيضاً:
رحيل قسري استقالات بالجملة في الخارجية الأمريكية قبيل تنصيب ترمب
سرايا - يوسف الطورة - رصد- بحكم المؤكد، استقالة عشرات الدبلوماسيين البارزين في وزارة الخارجية الأمريكية من مناصبهم بحلول مساء اليوم الإثنين، عقب تلقيهم تعليمات بالقيام بذلك من فريق الرئيس المنتخب دونالد ترمب.
وكان فريق ترمب طلب استقالات على مستوى عالٍ استعداداً لتغيير جذري في الإدارة بعد بايدن، الاستقالات المفروضة التي تعد حقاً لأي إدارة قادمة، من شأنها إلى إحداث قطيعة حاسمة مع إدارة بايدن
وتشمل الاستقالات رحيل شخصيات بارزة مثل جون باس، وكيل وزارة الخارجية للإدارة، والقائم بأعمال وكيل الوزارة للشؤون السياسية، وجيف بايت، مساعد الوزير لشؤون الموارد الطاقوية، وفقاً لتسريبات نقلا عن مسؤولين تحدثوا عن قرارات تتعلق بالموظفين قبيل تنصيب ترمب، الاثنين.
طلب استقالات بهذا الشكل يعكس رغبة في تغيير سريع في أسلوب وطبيعة وزارة الخارجية، حيث يسعى ترمب لإعادة ترتيب "رقعة الشطرنج" الدبلوماسية العالمية بعد أربع سنوات من إدارة بايدن.
تشمل أولويات ترمب فرض تعريفات جمركية واسعة على الحلفاء والخصوم، إنهاء الحرب في أوكرانيا، ترسيخ وقف إطلاق النار الهش بين إسرائيل وحماس، وترحيل ملايين المهاجرين غير الشرعيين.
قال متحدث باسم فريق الانتقال: "من الملائم تماماً أن تسعى الإدارة الانتقالية للحصول على مسؤولين يشاركون رؤية الرئيس ترمب لوضع الأمة والعمال الأمريكيين أولاً، لدينا الكثير من الإخفاقات لإصلاحها، وهذا يتطلب فريقاً ملتزماً بالأهداف ذاتها".
أوضح فريق ترمب، الجمعة، للعديد من المسؤولين الدائمين في الوزارة، الذين يشغلون مناصب كمساعدي وزراء وفي مواقع رفيعة أخرى، أنهم لن يكونوا بحاجة إلى خدماتهم بعد يوم الأثنين.
في حين تختار بعض الإدارات الجديدة الإبقاء على عدد كبير من الدبلوماسيين المخضرمين في الأدوار العليا حتى يتم تعيين شخصيات سياسية مختارة من قبلهم وتصديق مجلس الشيوخ عليها، فقد سمح ترمب بتعيين أكثر من 20 مسؤولاً كبيراً في المكاتب، لتولي مهام الأقسام التي يتم إخلاء مناصب قيادتها هذا الأسبوع.
العديد من هؤلاء المسؤولين خدموا في أدوار رئيسية خلال فترة ترمب الأولى، وبعضهم تم استدعاؤهم من التقاعد، وأبلغ عدد من المسؤولين الكبار عن تعيينهم، الجمعة، لكن رحيل باس ومسؤولين آخرين لم يُعلن عنه مسبقاً.
حملة ترمب كانت تعتمد على تفكيك ما أسماه "الدولة العميقة"، من البيروقراطيين الفيدراليين الذين يراهم غير مخلصين ويعيقون أجندته، وقد وعد بإلغاء الحماية الوظيفية لآلاف الموظفين الحكوميين في خطوة من المتوقع أن تواجه تحديات قانونية كبيرة.
مرشح ترامب لمنصب وزير الخارجية، السيناتور ماركو روبيو "جمهوري-فلوريدا"، قال إن وزارة الخارجية بحاجة إلى إعطاء الأولوية لأجندة "أمريكا أولاً" التي ينادي بها ترمب، وتعهد بجعل الوزارة ذات صلة من جديد.
قال روبيو خلال جلسة استماع التأكيد يوم الأربعاء الماضي: "ما حدث على مدار العشرين عاماً الماضية في ظل إدارات متعددة هو تراجع نفوذ وزارة الخارجية، علينا أن نكون حاضرين عندما تتخذ القرارات، ويجب أن تكون وزارة الخارجية مصدراً للأفكار الإبداعية والتنفيذ الفعال".
علق مسؤولين أميركيين بارزين، أن فريق ترمب تعامل مع الأمر باحترافية وأوضح أن طلب الاستقالة لم يكن شخصياً، وأن الإدارة الجديدة تريد وجود أشخاص عملوا معهم من قبل ويعرفونهم جيداً.
ووفقا لتسريبات إعلامية أمريكية أحد هؤلاء المسؤولين هي ليزا كينا، التي ترأس جهاز الاستخبارات التابع لوزارة الخارجية المعروف بـ "مكتب الاستخبارات والبحث".
وعملت "كينا' كسكرتيرة تنفيذية لوزير الخارجية آنذاك مايك بومبيو، من المتوقع أن تعود لهذا الدور وأن تعمل أيضا كقائمة بأعمال وكيل الوزارة للشؤون السياسية، الوظيفة الأخيرة تعد واحدة من أكثر الوظائف تحديا، حيث تشرف على المكاتب الإقليمية من آسيا إلى أمريكا اللاتينية وأفريقيا وأوروبا.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 1361
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 20-01-2025 08:06 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...