قال زوج الأسيرة عطاف جرادات المفترض الإفراج عنها في صفقة التبادل بين حركة حماس، والاحتلال، إن فرحة خروجها من الأسر منقوصة بسبب المجازر التي يقوم بها الاحتلال في غزة.

وروى تفاصيل اعتقال زوجته قبل نحو عامين، والتي قال إنها الأكبر سنا في سجون الاحتلال، بتهمة معرفتها بتنفيذ أبنائه عملية مستوطنة حومش قبل عام، والتي قتل فيها مستوطن للاحتلال.




وأشار إلى أن الاحتلال عذب زوجته واعتدى عليها بالضرب، ولا زالت آثار التعذيب عليها، وقال: "نقارن هذا بتعامل المقاومة الإنساني مع الأسرى في غزة، وكيف يقومون بتسليمهم دون أن يطالهم أذى".

زوج الأسيرة عطاف جرادات: "الاحتلال اعتدى على زوجتي خلال اعتقالها وهي أكبر معتقلة بالسجون، على عكس ما تتعامل به المقاومة مع أسرى الاحتلال في غزة وفق تعاليم ديننا الإسلامي". pic.twitter.com/o7LJTONnpo — Enas JABER (@EnasJABER19) November 27, 2023

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الاحتلال غزة اسرى غزة الاحتلال اسيرات سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

سجلات اغتيال جون كينيدي.. إليكم أبرز نظرية عن منفذ الاغتيال والتي يصدقها الكثيرون

(CNN)-- أصدرت إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، آلاف السجلات المتعلقة باغتيال الرئيس الأمريكي الأسبق، جون كينيدي، والتي قالت إنها كانت سرية في السابق، مثيرة بذلك تكهنات ومعيدة احياء العديد من نظريات المؤامرة حول هذه القضية.

أبرز نظرية يؤمن بها الكثيرون عن منفذ عملية اغتيال جون كينيدي:

كان الهدف من التحقيق الحكومي الرسمي في اغتيال جون كينيدي، هو طي صفحة جريمة القتل التي أنهت رئاسته، لكن استنتاجها بأن لي هارفي أوزوالد (مطلق النار) تصرّف بمفرده لم يُشبع رغبة بعض الأمريكيين في إجابة أكثر جدية حول وفاته.

وازدهرت نظريات المؤامرة على مدى العقود الستة التي تلت اغتيال الرئيس كينيدي، مما ألهم فيلمًا رُشّح لجائزة الأوسكار وعددًا لا يُحصى من الكتب والمواقع الإلكترونية. ووفقًا لاستطلاعات رأي أجرتها مؤسسة غالوب على مر السنين، لم تنخفض نسبة الأمريكيين الذين يعتقدون أن آخرين متورطون في مؤامرة لقتل الرئيس عن 50%.

وخلص التقرير النهائي للجنة، الصادر عام 1979، إلى أن كينيدي "اغتيل على الأرجح نتيجة مؤامرة"، رغم أن اللجنة لم تتمكن من التوصل إلى أي متآمرين، وقد شكك تحليل لاحق أجرته الأكاديمية الوطنية للعلوم في الأدلة الصوتية التي استخدمتها اللجنة لاستنتاج وجود مسلح ثانٍ.

وقال الصحفي جيرالد بوسنر، الذي كان يؤمن سابقًا وجود مؤامرة بمقتل جون كينيدي، لكنه أصبح مدافعًا عن نظرية المسلح المنفرد بعد بحثه المنشور في كتابه "القضية مغلقة"، إنه لا يتوقع أن يغير رأيه مرة أخرى.

ويعتقد بوسنر إن الوثائق التي تم تحريرها جزئيا تشير إلى أن وكالة الاستخبارات المركزية كانت تراقب أوزوالد عندما زار القنصلية الكوبية في مكسيكو سيتي قبل عدة أسابيع من الاغتيال.

ومنذ عام 2017، نُشرت أكثر من 70 ألف وثيقة تتعلق باغتيال جون كينيدي على موقع الأرشيف الوطني. وفي عام 2023، كان 99% من الوثائق السرية المتعلقة باغتيال كينيدي قد نُشرت بالفعل، وفقًا للبيت الأبيض.

ويشكك بوسنر في أن عدم وجود دليل قاطع في الوثائق النهائية سيُسقط تمامًا النظريات الأخرى حول كيفية وسبب اغتيال كينيدي، مضيفا: "لقد تحدثتُ بما يكفي مع مُنظري المؤامرة على مر السنين لأفهم أنهم سيقولون إما أنه لا بد من تدميرها أو أنها في مكان آخر".

مقالات مشابهة

  • عطاف يتحادث هاتفيا مع نظيره الأردني
  • مصر وقطر تبحثان تثبيت اتفاق وقف إطلاق النار في غزة رغم مجازر الاحتلال
  • سجلات اغتيال جون كينيدي.. إليكم أبرز نظرية عن منفذ الاغتيال والتي يصدقها الكثيرون
  • عشرات الشهداء في مجازر جديدة بغزة وأوامر إخلاء واسعة
  • الحرب على غزة مباشر.. مجازر جديدة وغارات متواصلة
  • غزة تحت القصف: مجازر جديدة وأكثر من ألف شهيد وجريح 
  • خيط الجريمة.. الخلافات الأسرية تدفع كهربائى لقتل زوجته فى القليوبية
  • مدير مجمع الشفاء بغزة: جرحى قصف الأمس يموتون على الأسرة
  • استشهاد 150 طفلا فلسطينيا على الأقل في مجازر الاحتلال بغزة الثلاثاء
  • مصرية تطلب الخلع بسبب قلاية هوائية