رئيس جامعة بنى سويف: 30 يوليو بدء اختبار الإنجليزية الأكاديمي بكلية الطب
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن رئيس جامعة بنى سويف 30 يوليو بدء اختبار الإنجليزية الأكاديمي بكلية الطب، أعلن الدكتور منصور حسن رئيس جامعة بنى سويف، اليوم، بدء الإختبار الأكاديمي للغة الإنجليزية رقم 127 يوم الأحد الموافق 30 يوليو الجاري بمقر كلية الطب، .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رئيس جامعة بنى سويف: 30 يوليو بدء اختبار الإنجليزية الأكاديمي بكلية الطب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلن الدكتور منصور حسن رئيس جامعة بنى سويف، اليوم، بدء الإختبار الأكاديمي للغة الإنجليزية رقم 127 يوم الأحد الموافق 30 يوليو الجاري بمقر كلية الطب، جاء ذلك خلال ترأسه اجتماع مركز اللغات والترجمة، بالتعاون مع قطاع شئون الدراسات العليا والبحوث، بحضور الدكتور سامح المراغي نائب رئيس الجامعة لقطاع شئون خدمة المجتمع والبيئة والدكتور شريف الجيار مدير المركز وأعضاء مجلس الإدارة.
واستعرض الدكتور منصور خلال الإجتماع ماتم إنجازة في المركز من أعمال أكاديمية خلال الفترة الماضية، منها عقد الإختبار الأكاديمي رقم 126 يوم السبت الموافق 17 يوليو، بحضور 158 مشاركًا، وعمل 37 ترجمة عن الإنجليزية والفرنسية والألمانية، و570 ترجمة إنجليزية وفرنسية وألمانية وترجمات عكسية من الإنجليزية للعربية خلال الدورات، ودورتين لتعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها، و7 دورات للغة الفرنسية، ودورة للغة الإنجليزية، وجار حجز دورة اللغة الفرنسية، ودورة تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها، ودورة اللغة الإنجليزية
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس رئیس جامعة بنى سویف
إقرأ أيضاً:
«أبوظبي للغة العربية» يكرّم الفائزين بالدورة الرابعة لمسابقة «أصدقاء اللغة العربية»
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «الكمدة» تحافظ على لقب «الإسطبلات الخاصة» «الإمارات للدراجات» ثالث «المرحلة 3» من «طواف العلا»كرّم مركز أبوظبي للغة العربية، الطلبة الفائزين بالدورة الرابعة لمسابقة أصدقاء اللغة العربية السنوية المخصّصة للطلبة ضمن الفئة العمرية من 8 إلى 16 عاماً، من الناطقين باللغة العربية والناطقين بغيرها، وذلك خلال حفل استضافته أمس قاعة الحصن بمقر المركز، بحضور سعادة سعيد حمدان الطنيجي، المدير التنفيذي للمركز، وعدد من المسؤولين في المركز، وشخصيات تربوية، وأهالي الطلبة، وحشد من الإعلاميين.
وفاز في المسابقة كلٌّ من الطالبة الإماراتية مريم المرزوقي، من مجمع زايد التعليمي - دبي، وهي من أصحاب الهمم، والطالبة المصرية مرام محمد حجاج من مدرسة الشامخة - أبوظبي، والطالب السوري إسماعيل عبدالمعين دعاس من مدرسة النهضة - أبوظبي.
واستحقّ الفائزون الثلاثة نيل جائزة المسابقة النقدية، وقيمتها 10 آلاف درهم إماراتي، وذلك بعد أن اجتازت مقاطع الفيديو الخاصة بهم (التي لا تتجاوز دقيقتين) اختبارات لجنة التحكيم، وحقّقت شروط المسابقة المتعلّقة بمهارات القراءة الصحيحة، والنطق السليم، وإجادة النبر والتنغيم، وتوافق النص مع لغة الجسد، وصحة الوقفات.
وتترجم المسابقة استراتيجية المركز في الاهتمام بالمبدعين من أصحاب الهمم، والاستثمار بقدراتهم، وتمكينهم من تحقيق طموحاتهم، ودمجهم في المجتمع ليكونوا عناصر قادرة بشكل فاعل في المساهمة ببناء مستقبل أكثر إشراقاً وتطوّراً، كما تنسجم مع توجّهات القيادة الرشيدة بإعلان العام 2025 «عام المجتمع» حيث تستهدف فعاليات المركز جميع أفراد المجتمع تحقيقاً لاستراتيجية تنموية يحرص من خلالها على إثراء المخزون الثقافي، والفكري، والمعرفي لمختلف الفئات والشرائح المجتمعية.
وقد هنّأ سعيد حمدان الطنيجي، المدير التنفيذي لمركز أبوظبي للغة العربية، في كلمته بحفل التكريم، الطلبة الفائزين بالمسابقة.
كما وجّه الشكر لوزارة التربية والتعليم، والكوادر العاملة في المجال التعليمي، وأهالي الطلبة المشاركين، على المستوى الرائد والمتقدم الذي ظهرت به المشاركات.
وأكّد الطنيجي حرص مركز أبوظبي للغة العربية على توفير بيئة مشجعة ومنضبطة تسمح بتحقيق تطلعات الأهالي والآباء في تمكين أبنائهم من امتلاك ناصية اللغة العربية وإجادة التعبير بواسطتها عن أحلامهم وآمالهم لما في ذلك من أثر كبير في بناء شخصيتهم وتطورها، وتحسين مداركهم، عبر غرس المعاني الرفيعة للثقافة العربية في نفوسهم ووجدانهم في سن مبكّرة.
وتابع سعادته: «يحرص المركز من خلال مبادراته ومشاريعه على تعزيز وعي وثقافة جميع أفراد المجتمع، والاستثمار في تنمية ملكاتهم، والنهوض بالمواهب على صعيد الإبداعات المرتبطة باللغة العربية. وقد استطاعت المسابقة منذ إطلاقها أن تكشف عن مجموعة واسعة من المواهب التي نعتزّ بإمكاناتهم، وقدراتهم، ما يحفزنا على بذل المزيد من الجهود ليبقى هذا الجيل الجديد على مقربة من لغته، وثقافته العربية الأصيلة، ويكون قادراً في المستقبل على تعريف أقرانه حول العالم بإرثه الحضاري.