قطر والصين تطوران العلاقات العسكرية
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
التقى سعادة الدكتور خالد بن محمد العطية نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدولة لشؤون الدفاع، سعادة الفريق الركن (طيار) جينغ جيان فنغ نائب رئيس هيئة الأركان المشتركة للجنة العسكرية المركزية الصينية، والوفد المرافق له، الذي يزور البلاد حاليا. جرى خلال اللقاء مناقشة المواضيع ذات الاهتمام المشترك، واستعراض علاقات التعاون العسكري بين الجانبين، وسبل تعزيزها وتطويرها.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر الصين وزير الدولة لشؤون الدفاع قطر والصين
إقرأ أيضاً:
رئيس بلدية موسكو: الدفاع الجوي في روسيا يدمر طائرتين بدون طيار
روسيا وأوكرانيا.. قال رئيس بلدية موسكو سيرجي سوبيانين في ساعة مبكرة من صباح اليوم الاثنين الموافق 18 نوفمبر،إن وحدات الدفاع الجوي الروسية دمرت طائرتين بدون طيار كانتا متجهتين إلى موسكو خلال الليل.
وكتب سوبيانين على قناته في تطبيق التواصل الاجتماعي"تليجرام" للتراسل الفوري: "وفقا للمعلومات الأولية، لا توجد أضرار أو إصابات في موقع سقوط الحطام".. وفقا لوكالة الأنباء الروسية"تاس".
ولم يصدر تعليق فوري من أوكرانيا، وكثيرا ما قالت كييف إن هجماتها بطائرات بدون طيار داخل روسيا تستهدف البنية الأساسية الرئيسية لجهود موسكو الحربية، وتأتي ردا على الضربات الروسية المستمرة على أوكرانيا.
وفي سياق متصل كان الرئيس الأمريكي جو بايدن سمح لأوكرانيا باستخدام الأسلحة الأمريكية لضرب روسيا وإطلاق صواريخ أمريكية من طراز ATACMS في عمق الأراضي الروسي.
كما ذكرت صحيفة "لوفيجارو" الفرنسية أن فرنسا والمملكة المتحدة حذتا حذو بايدن وسمحتا أيضًا باستخدام أسلحتهما لضرب داخل روسيا.
ومن جانبه قال زعيم كوريا الشمالية "كيم جونج أون" إن الولايات المتحدة والغرب يستخدمان أوكرانيا "كقوة ضاربة" ضد روسيا، حسبما ذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية اليوم الاثنين.
وقال الزعيم الكوري الشمالي في كلمته أمام المؤتمر الرابع لقادة الكتائب والمدربين السياسيين للجيش الشعبي الكوري: "نحن بحاجة إلى النظر إلى الحرب الغربية ضد روسيا، والتي تستخدم فيها الولايات المتحدة والغرب أوكرانيا كقوة ضاربة، باعتبارها حربا تهدف إلى زيادة خبرتهم القتالية العملية وتوسيع نطاق تدخلهم العسكري العالمي".
وأشار كيم إلى أنه "حتى اليوم، يواصل تجار الحرب تقديم المساعدات العسكرية لأوكرانيا وإسرائيل، ويواصلون دعمهم للحرب، وبالتالي فإن المزيد والمزيد من الدول تتدخل، وتتزايد حالة عدم الاستقرار التي يمكن أن تؤدي إلى حرب عالمية ثالثة، والوضع العالمي يقترب من عتبة الخطر".