الترويج للـدعارة والفجور يعرضك لعقوبات تصل إلى الحبس والغرامة وفقا للقانون
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
يقدم موقع صدى البلد معلومات قانونية عن عقوبات الترويج لممارسة الرذيلة والاتجار فى البشر وذلك حتى لا يقع أحد فى مصيدة العقوبات، كما يلي:
نصت المادة الأولى من قانون مكافحة الدعارة رقم 10 لسنة 1961، "كل من حرض شخصًا ذكرًا كان أو أنثى على ارتكاب الفجور أو الدعارة أو ساعده على ذلك أو سهله له، وكذلك كل من استخدمه أو استدرجه أو أغواه بقصد ارتكاب الفجور أو الدعارة يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن سنة ولا تزيد على ثلاث سنوات وبغرامة من مائة جنيه إلى ثلاثمائة جنيه".
ويعاقب بالحبس مدة لا تزيد على ثلاث سنوات وبغرامة لا تزيد على مائه جنيه، كل من أعلن بأى طريقة من طرق الإعلان دعوة تتضمن إغراء بالفجور أو الدعارة أو لفت الأنظار إلى ذلك.
ويستتبع الحكم بالإدانة فى إحدى الجرائم المنصوص عليها فى هذا القانون وضع المحكوم عليه تحت مراقبة الشرطة مدة مساوية لمدة العقوبة، وذلك دون إخلال بالأحكام الخاصة بالمتشردين.
كما أن جريمة الفعل الفاضح المخل بالحياء تقع بين السر والعلانية، ولها أركان وشروط تحدد الاتهام، وتعرض القانون لجريمة الفعل الفاضح المخل بالحياء وجرم كل فعل يخل بحياء الغير وتحدث عن جريمتين للفعل الفاضح.
عقوبة الاتجار بالبشروطبقا لقانون مكافحة جرائم الاتجار بالبشر، فقد نص فى مادته الـ 5 على أن يعاقب كل من ارتكب جريمة الاتجار بالبشر بالسجن المشدد وبغرامة لا تقل عن خمسين ألف جنيه ولا تجاوز مائتي ألف جنيه أو بغرامة مساوية لقيمة ما عاد عليه من نفع أيهما أكبر.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
فيديو.. أمطار غزيرة تزيد مأساة النازحين في خيام غزة
شهدت مناطق متفرقة من قطاع غزة ليل الأحد وفجر الإثنين، هطول أمطار غزيرة تسببت في غرق مئات الخيام بمناطق النزوح.
وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، إن النازحين، خاصة في مناطق دير البلح ومواصي خانيونس جنوب القطاع، أمضوا ليلة قاسية داخل خيامهم التي ابتلعتها مياه الأمطار وعصفت بها الرياح.
ودفعت الظروف الإنسانية الكارثية نحو مليوني نازح منذ 7 أكتوبر 2023، إلى العيش في خيام تفتقر إلى أدنى مقومات الحياة الكريمة، ولا تقي من برودة الشتاء ولا من موجات الصقيع القاسية، بعد أن دمرت إسرائيل منازلهم.
وكانت مصادر طبية أعلنت، الأحد، وفاة رضيع في قطاع غزة بسبب البرد، وهو الخامس الذي يلاقي حتفه جراء انخفاض درجات الحرارة وانعدام وسائل التدفئة خلال أقل من أسبوع.
وأفاد المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) فيليب لازارينيـ في وقت سابق، أن "أطفال غزة يتجمدون حتى الموت بسبب الطقس البارد وعدم وجود مأوى".
وأوضح أن البطانيات والمراتب وغيرها من مستلزمات الشتاء عالقة خارج القطاع منذ أشهر، بانتظار الموافقة على الدخول إلى غزة.