شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الجيش السوداني يعلن تحييد العشرات من متمردي الحركة الشعبية شمال في ولاية النيل الأزرق، وقالت القوات المسلحة السودانية، عبر حسابها على فيسبوك ، أنشطة شركة ميتا ، التي تضم شبكتي التواصل الاجتماعي فيسبوك و إنستغرام ، محظورة في .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الجيش السوداني يعلن تحييد العشرات من متمردي "الحركة الشعبية - شمال" في ولاية النيل الأزرق، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الجيش السوداني يعلن تحييد العشرات من متمردي "الحركة...
وقالت القوات المسلحة السودانية، عبر حسابها على "فيسبوك"، (أنشطة شركة "ميتا"، التي تضم شبكتي التواصل الاجتماعي "فيسبوك" و"إنستغرام"، محظورة في روسيا، باعتبارها متطرفة)، إنها "دحرت متمردي الحركة الشعبية قيادة المتمرد جوزيف توكا وكبدتهم خسائر كبيرة في منطقة النيل الأزرق العسكرية محلية - الكرمك"، مشيرة إلى استلام عتاد وسلاح وقتلت العشرات.وكانت وزارة الخارجية السودانية أكدت تمسكها برفض ترؤس كينيا لجلسات "إيغاد" بسبب عدم حياد الرئيس الكيني في الأزمة، مشيرة أن الوفد الحكومي لا يزال في أديس أبابا، ينتظر الاستجابة لطلبه بشأن رفض رئاسة كينيا اجتماع "إيغاد".وأعربت الآلية الرباعية لـ"إيغاد"، في وقت سابق، عن أسفها لغياب وفد الحكومة السودانية عن حضور اجتماعها، الذي أقيم في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، لحل الأزمة السودانية.وقالت "إيغاد" في البيان الختامي إنها "تلاحظ الغياب المؤسف لوفد القوات المسلحة السودانية على الرغم من الدعوة وتأكيد الحضور".وأكدت أن "عدم وجود حل عسكري للصراع في جمهورية السودان، وفي هذا الصدد، فقد قررت حشد وتركيز جهود جميع أصحاب المصلحة من أجل عقد لقاء وجها لوجه بين قادة الأطراف المتحاربة؛ وحث الأطراف بشدة على وقف العنف على الفور والتوقيع على وقف غير مشروط وغير محدد لإطلاق النار من خلال اتفاق لوقف الأعمال العدائية تدعمه آلية إنفاذ ومراقبة فعالة".كما أعربت "إيغاد"عن "قلقها العميق إزاء تأثير الحرب الدائرة في جمهورية السودان التي أودت بحياة الآلاف حتى الآن وتشريد ما يقرب من 3 ملايين شخص، بما في ذلك 2.2 مليون نازح وحوالي 615 ألف لاجئ عبروا الحدود إلى الدول المجاورة، ويقدر الدول المجاورة للسودان التي فتحت حدودها لتوفير الحماية للسودانيين".واستضاف رئيس الوزراء الإثيوبي، آبي أحمد، اليوم الاثنين، اجتماع رؤساء دول وحكومات اللجنة الرباعية التابعة للهيئة الحكومية للتنمية في شرق أفريقيا (إيغاد)، في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، والمنعقد لبحث سبل حل الأزمة السودانية.يشار إلى أنه في 12 يونيو/ حزيران الماضي، شكلت في قمة مجموعة "إيغاد" في جيبوتي لجنة رباعية برئاسة كينيا وعضوية جنوب السودان وإثيوبيا والصومال، للبحث عن حل للأزمة السودانية.وتتواصل، منذ 15أبريل/ نيسان الماضي، اشتباكات عنيفة وواسعة النطاق بين قوات الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في مناطق متفرقة من السودان، تتركز معظمها في العاصمة الخرطوم، مخلفة المئات من القتلى والجرحى بين المدنيين.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الجيش موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الحرکة الشعبیة

إقرأ أيضاً:

موجة نزوح واسعة في سنجة والدعم السريع يستبيح المحال التجارية

تاق برس – تشهد سنجة عاصمة سنار، موجة نزوح واسعة منذ سيطرة قوات الدعم السريع على المدينة عصر أمس السبت، فضلاً عن ارتكاب انتهاكات شملت النهب تحت تهديد السلاح.

 

 

وحسب تقارير صحافية اليوم الأحد، فإن عناصر من الدعم السريع استباحت المحال التجارية والمنازل وسوق مدينة سنجة، الواقعة على بعد حوالي 350 كيلومتر جنوب شرق العاصمة السودانية الخرطوم، وذلك فور دخولها للمدينة من الاتجاه الجنوبي الغربي عبر طريق غير ممهد.

 

 

واقتحمت عناصر الدعم السريع منازل المواطنين مطالبة سكانها بالسيارات والهواتف النقالة والأموال والحلي الذهبية.

 

 

واضطر الآلاف من سكان سنجة والقرى التي حولها للنزوح إلى المناطق الجنوبية الغربية صوب ولاية النيل الأزرق المجاورة، بينما فضل آخرون عبور النيل الأزرق قاصدين ولاية القضارف.

نزوح.سنجة.الدعم السريع

مقالات مشابهة

  • الانتحار السوداني ... متى يتوقف وكيف؟!
  • ما حقيقة زيارة قائد الجيش السوداني لجبهات القتال في ولاية سنار؟
  • الجيش السوداني يعلن القتال في سنجة وسط البلاد وسط موجة نزوح
  • السودان:«بادي» يدعو للتحرك لاستقبال النازحين من سنار
  • بعد تصدرها التريند.. ماذا تعرف عن مدينة سنجة السودانية؟
  • الجيش السوداني يعلن القتال في سنجة وسط البلاد وسط موجة نزوح  
  • قتال عنيف في سنجة ونزوح بالآلاف.. ماذا يحدث في السودان؟
  • موجة نزوح واسعة في سنجة والدعم السريع يستبيح المحال التجارية
  • الدعم السريع يعلن سيطرته على مدينة رئيسية في السودان
  • الإمارات: استمرار العنف يؤكد أن الأطراف المتحاربة لا تمثل الشعب السوداني