جهاد جريشة: قرار بيريرا بشأن قيادة الحكام لمباريات 2003 و2005 كارثي
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
قال جهاد جريشة الحكم الدولي أن قرار البرتغالي فيتور ميلو بيريرا رئيس لجنة الحكام الرئيسية باتحاد الكرة ، بشأن تعيين الحكام الدوليين لمباريات فرق 2003 و2005.
إقرأ أيضًا..
جهاد جريشة: طاهر محمد لم يستحق إنذار أمام ميدياما جهاد جريشة: ممدوح عيد مطالب بالاعتذار للحكاموقال جهاد جريشة فى تصريحات عبر برنامج ملعب الشمس مع مجدي عبد الغني:" قرارات بيريرا غريبة للغاية بشأن الحكام وهو مجرد ترقيع للقرارات الغريبة التي يتخذها، هل يجوز أن حكم دولي يدير مباراة لفرق 2003 و 2005 هل ذلك يصح، أنا من وقت معرفتي بالقرار اصفه بالكارثي.
وأضاف:" لابد على الحكام أن تلعب مباريات دوري المحترفين ولكن ليس فرق 2003 و2005 ، لكن للأسف لأن التصنيف الذي فعله بيريرا كان خطأ للغاية وجعل الحكام بعيدة عن اللياقة البدنية.
وتابع:" بُعد الحكام عن اللياقة البدنية بسبب قرار تصنيف بيريرا جعلهم فى حالة خطأ فى جميع المباريات منها المباريات الدولية مثل محمد عادل فى مباراة الترجي والنجم الساحلي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جهاد جريشة رئيس لجنة الحكام الرئيسية باتحاد الكرة الاتحاد المصري لكرة القدم أخبار الرياضة جهاد جریشة
إقرأ أيضاً:
صحف عالمية: نتائج اعتماد إسرائيل الذكاء الاصطناعي في حرب غزة كارثي ومروع
سلّطت صحف إسرائيلية وعالمية الضوء على التطورات الميدانية المرتبطة بالحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، إضافة إلى مستجدات المشهد السوري بعد سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد.
وقالت مجلة التايم الأميركية إن الاعتماد المفرط على الذكاء الاصطناعي في الحرب الإسرائيلية على غزة يفسر الحصيلة المفزعة للقتلى حتى الآن، لافتة إلى أن خبراء ومحاربين قدامى أكدوا أن وتيرة القصف الإسرائيلي في حروب سابقة كانت أبطأ بكثير.
ووفق المجلة، فإن إسرائيل تعترف بتطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي كأسلوب حرب، مؤكدة أن نتائجها كارثية على مدنيي غزة "حتى إن نجحت في استهداف شخص مطلوب لدى إسرائيل".
بدورها، تحدثت صحيفة الغارديان البريطانية عن إستراتيجية انتهجتها إسرائيل في تدمير مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، وتهجير معظم المدنيين قسرا.
وقالت الصحيفة في تحليلها المستند إلى صور أقمار صناعية إن "التدمير المنهجي في شمال غزة جزء من خطة الجنرالات القائمة على طرد المدنيين، ثم إعلان مناطق عسكرية مغلقة".
ورأت صحيفة هآرتس الإسرائيلية أن صاروخ اليمن الأخير "تذكير للإسرائيليين بأن الحرب لم تنتهِ بعد"، مؤكدة أنه "لا أمل في أن تردع أي هجمات إسرائيلية على اليمن الحوثيين عن محاولة استهداف إسرائيل مرة أخرى".
إعلانوكان المتحدث العسكري باسم الحوثيين يحيى سريع أعلن أن الحوثيين نفذوا عملية عسكرية استهدفت "هدفين عسكريين نوعيين وحساسين للعدو الإسرائيلي في منطقة يافا المحتلة (تل أبيب الكبرى)، وذلك بصاروخين باليستيين فرط صوتيين من طراز (فلسطين 2)".
وشددت الصحيفة على أن أزمة الأسرى الإسرائيليين تظل أكبر مشاكل حرب إسرائيل دون حل.
الملف السوري
واهتمت صحيفة فايننشال تايمز البريطانية بوصول وفد أميركي إلى العاصمة السورية دمشق، واعتبرته "أول اتصال رسمي بين واشنطن والحكام الجدد في سوريا".
ووفق الصحيفة، فإن المسؤولين الأميركيين تفاءلوا بتصريحات رئيس الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع التي بدت تصالحية، وتضمنت تعهدات برؤية جامعة وموحدة لكل السوريين.
وأشارت إلى أن الزيارة تأتي بعد مطالبات رفع العقوبات الغربية عن سوريا، وبعد وصول العديد من الوفود الغربية إلى دمشق.
بدورها، نشرت صحيفة لوموند الفرنسية تقريرا عن أحد مظاهر القمع إبان حكم الأسد بعد أيام من سقوط نظامه، مشيرة إلى اكتشاف مقابر جماعية لمن يرجح أنهم ضحايا التعذيب والإعدامات خلال سنوات الحرب، وأيضا ضحايا قمع ثورة 2011.
وقالت الصحيفة إنه "لن يكون سهلا تحديد هوية المدفونين في منطقة مُسيجة تقع بين دمشق وحمص، كان يمنع الاقتراب منها في عهد الأسد، واتضح في ما بعد أنها مقبرة جماعية".