برج الأسد 23 يوليو – 22 أغسطس، ويمتلك هؤلاء الأشخاص مجموعة من الصفات المميزة أبرزها حب التظاهر بالقوة والاهتمام بالمظهر والعند الشديد.

ونستعرض في هذا التقرير توقعات  برج الأسد وحظك اليوم الثلاثاء 28-11-2023 على الصعيد المهني والعاطفي والصحي


برج الأسد في حظك اليوم 28/11/2023
يحب مولود برج الأسد العيش بحرية دون أى قيود، وهذا ما يجعله دائما يسعى لشراء منزل خاص به، ليعيش بمفرده إلى جانب حبه لعمله كما يسعى للفت أنظار من حوله.


حظك اليوم برج الاسد على الصعيد المهني

قد تحصل على تقدير أو ترقية فى العمل، يمكنك احتضان التحديات الجديدة وتولى الأدوار القيادية، دون خوف فلديك الكاريزما والرؤية لإلهام زملائك وإجراء تغييرات إيجابية، لكن ثق بنفسك.

برج الأسد.. حظك اليوم الأحد 2023/11/19: قصة حب جديدة برج الأسد..حظك اليوم الجمعة 17-11-2023 ألقى نظرة فاحصة على ميزانيتك


برج الأسد حظك اليوم عاطفيا

روح المغامرة لديك معدية، وسوف ينجرف شريكك نحو حماسك، خطط معه لقضاء عطلة رومانسية أو جربوا شيئا جديدا معا، و إذا كنت عازبا، فهذا هو الوقت المناسب للقاء أشخاص جدد وتوسيع دائرتك الاجتماعية، كن متفتحا ودع الحب يجدك.

برج الأسد اليوم صحيا

تشعر بالقوة والصحة، وطاقتك الإيجابية سوف تلهم الآخرين، حافظ على عاداتك الصحية وجرب أنشطة جديدة تتحدى بها عقلك وجسمك، تذكر أن تستريح وتستعيد طاقتك عند الحاجة.

برج الأسد وتوقعات علماء الفلك خلال الفترة المقبلة

حان الوقت لتحقيق النجاح وتحقيق أهدافك بتفاؤلك وتصميمك، يمكنك تحقيق خطوات كبيرة نحو تحقيق أهدافك، كن منفتحا على التجارب الجديدة واحتضن التغيير لأنه سيؤدى إلى النمو والخير الوفير.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: برج الأسد برج الأسد وحظك اليوم برج الأسد مهنيا برج الأسد عاطفيا برج الأسد حظک الیوم

إقرأ أيضاً:

بريطانيا تعود لمربع العدوان إلى جانب واشنطن: مشاركة في القصف وتقاسم لفشل الردع وأثمان المغامرة

يمانيون../
في تطور لافت يحمل دلالات سياسية وعسكرية عميقة، أعلنت وزارة الدفاع البريطانية رسميًا عن مشاركتها إلى جانب الولايات المتحدة في العدوان المتواصل على اليمن، من خلال تنفيذ ضربات جوية استهدفت العاصمة صنعاء وعدداً من المحافظات الشمالية، في سابقة تعكس حجم الفشل الأمريكي في تحقيق أهدافه العدوانية، وحاجته المُلِحّة لتوريط شركاء دوليين في مستنقع مكلف.

بيان الدفاع البريطانية وصف الهجوم بـ”عملية عسكرية مشتركة” نُفذت مساء الثلاثاء، مستعرضًا تفاصيل مشاركة طائرات تايفون FGR4 في قصف “مبانٍ جنوب صنعاء” باستخدام قنابل موجهة من طراز بافواي 4، مدعومة بطائرات فوييجر للتزود بالوقود في الجو، في محاولة لإضفاء الطابع العملياتي المنظم على غارات وصفتها مصادر ميدانية بـ”العشوائية” و”الانتقامية”، نتيجة لفشل العدوان في تحقيق أي اختراقات استراتيجية حتى اللحظة.

اللافت أن البيان البريطاني لم يأتِ بجديد سوى تأكيد ما سبق وأن حذر منه قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي، الذي أشار إلى أن الولايات المتحدة تسعى إلى الزج بحلفائها في المعركة، بعد أن تكسرت أدواتها العسكرية والاستخباراتية أمام صمود اليمنيين وضرباتهم النوعية في البحر الأحمر وباب المندب.

العودة البريطانية إلى مربع العدوان، بعد فترة من الحذر والتملص من التورط المباشر، تكشف عن أمرين جوهريين:
أولًا، عجز واشنطن عن مواصلة العدوان منفردة أو تحقيق أي ردع حقيقي أمام الضربات اليمنية المتواصلة التي استهدفت مصالحها وملاحتها.
ثانيًا، اضطرار بريطانيا للمشاركة من باب “تقاسم الخسارة” لا “تقاسم النصر”، في لحظة تبدو فيها الولايات المتحدة منهكة سياسياً وعسكرياً في المنطقة.

كما أن تباهي البيان البريطاني بتنفيذ الغارات “ليلاً” يضيف بُعداً إنسانياً قاتماً للعدوان، إذ يُعد هذا التوقيت أحد أساليب الترويع المقصودة لإحداث أقصى قدر من الصدمة لدى السكان المدنيين، وهي ممارسة لا تبتعد كثيراً عن أساليب الجيوش الصهيونية التي تُعنى ببث الرعب قبل إصابة الأهداف، أو حتى في حال عدم وجود أهداف عسكرية أصلًا، وهو ما يؤكده قصف منازل مدنيين وممتلكات خاصة في صنعاء وصعدة والجوف.

ميدانياً، شهدت صنعاء ومحيطها غارات جوية أمريكية – بريطانية استهدفت منشآت ومنازل سكنية، كما تعرضت محافظتا صعدة والجوف لعدة ضربات مشابهة، ما أدى إلى أضرار مادية كبيرة في الممتلكات، دون أن تسجل أهداف عسكرية ذات قيمة.

سياسياً، يُعد هذا التطور امتدادًا لتورط غربي مباشر في دعم الكيان الصهيوني عبر ضرب خطوط الدعم اليمني المفتوحة نصرةً لغزة، ضمن مسار متصاعد من التصعيد العدواني ضد محور المقاومة. لكن في المقابل، فإن انضمام بريطانيا إلى قافلة الدول المعادية لليمن يفتح أبواب ردود الفعل اليمنية، والتي لن تكون رمزية، لا سيما بعد أن باتت القوات المسلحة اليمنية تعتبر الملاحة البريطانية هدفاً مشروعاً شأنها شأن الأمريكية.

ختاماً، فإن مشاركة بريطانيا ليست دليلاً على القوة، بقدر ما هي علامة على التورط، وانخراط أوسع في أزمة لن تخرج منها لندن بأقل من خسائر سياسية واستراتيجية، وربما أمنية، خاصة بعد إدراج مصالحها البحرية ضمن قائمة الأهداف اليمنية المحمية بردع واقعي ومجرب.

مقالات مشابهة

  • بالزيادة الجديدة.. اليوم بدء صرف منحة العمالة غير المنتظمة 2025
  • مهرجان الدراجات النارية في موسكو بين المغامرة والتراث العسكري
  • برج الأسد .. حظك اليوم الخميس 1 مايو 2025.. استقرار مالي
  • بريطانيا تعود لمربع العدوان إلى جانب واشنطن: مشاركة في القصف وتقاسم لفشل الردع وأثمان المغامرة
  • برج الثور.. حظك اليوم الأربعاء 30 أبريل 2025: استغل هذا الوقت
  • “إعلام الأسرى”: 6 أسرى محررين بينهم نائل البرغوثي يصلون إلى تركيا اليوم
  • أسعار السجائر اليوم الثلاثاء 29 أبريل 2025
  • دعاء الصباح اليوم الثلاثاء 29 أبريل 2025
  • برج الأسد .. حظك اليوم الثلاثاء 29 أبريل 2025: انتبه لنفقاتك
  • قرغيزستان.. وجهة سرية لمحبي المغامرة والهدوء بين الجبال والوديان