أكد النائب طارق عبد العزيز عضو مجلس الشيوخ، أن اتفاق تمديد الهدنة في قطاع غزة ليومين آخرين تتويج جديد لجهود للدولة المصرية في دعم القضية الفلسطينية، وأمل جديد لإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.

نأمل إيقاف النار بشكل دائم

وتقدم عضو مجلس الشيوخ بالشكر إلى الرئيس عبدالفتاح السيسي والدولة المصرية والأطراف الأخرى التي ساهمت في إتمام تمديد الهدنة إلى مهلة إضافية، بهدف المزيد من التفاهمات بين الفصائل الفلسطينية وجيش الاحتلال الإسرائيلي.

وتابع عبد العزيز أن تمديد الهدنة انفراجة جديدة نأمل أن تؤدي إلى إيقاف دائم للحرب وإنقاذ المدنيين الأبرياء، فضلا عن أن الدولة المصربية لعبت دورا كبيرا منذ بداية الأزمة ورفضت بكل مؤسساتها تهجيرالفلسطينيين من أرضهم في ظل محاولات يائسة من قوات الاحتلال الإسرائيلي لتنفيذ مخططهم الخبيث.

مصر هي العمق العربي الحقيقي لدولة فلسطين

وشدد على أن مصر تعد هي العمق العربي الحقيقي لدولة فلسطين، كما أنها عملت على تدفق أكبر قدر ممكن للمساعدات الإنسانية لقطاع غزة الذي عاش أيامًا صعبة، كما أن الهدنة رحمت آلاف المدنيين العزل من القصف الإسرائيلى العشوائي المنفلت وأوقفت إلى حين جرائم الحرب الإسرائيلية التي ترتكب ضد آلاف الأبرياء من الفلسطينيين.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مجلس الشيوخ الهدنة غزة فلسطين

إقرأ أيضاً:

 تفاصيل جديدة عن عملية تل أبيب النوعية 

#سواليف

قُتل الليلة الماضية، سبعة #إسرائيليين وأصيب ستة عشر آخرون على الأقل، العديد منهم في حالة خطيرة، في #عملية نوعية للمقاومة في #تل_أبيب بإطلاق النار والطعن.

وقالت قوات الاحتلال الإسرائيلية إن الهجوم وقع بالقرب من محطة القطار الخفيف في شارع “أورشليم” في تل أبيب، فيما وصفته صحف إسرائيلية بأنه “من أعنف الهجمات” في السنوات الأخيرة.

وأفاد المتحدث باسم #شرطة #الاحتلال الإسرائيلية، بأن التقارير الأولية تشير إلى أن مقاومين فلسطينيين اثنين وصلا إلى موقع الحادث، “حيث قفزا إلى قطار خفيف. وفي القطار، أخذا في إطلاق النار على الإسرائيليين من بينهم مجندة في جيش الاحتلال”.

مقالات ذات صلة ضمان .. بدء استقبال طلبات المنح الدارسية الجامعية المخصصة لأبناء المتقاعدين 2024/10/02

وتقول وسائل إعلام إسرائيلية إن مقاومين يرتديان ملابس سوداء، شوهدا وهما يغادران قطاراً للركاب وفي يد أحدهما بندقية، حيث فتح النار على عدد كبير من الإسرائيليين.

وأشار التحقيق الأولي، أن المقاومين تسللا للداخل المحتل 48، وقاما بطعن جندي إسرائيلي واستولوا على سلاحه ثم فتحوا النار على عدد كبير من الإسرائيليين.

وأكد مصدر عسكري لإذاعة جيش الاحتلال، أن منفذا عملية تل أبيب قدما من مدينة الخليل وسيتم التحقيق في كيفية اجتيازهما للسياج الفاصل ومتى كان دخولهما. وفي وقت لاحق أشارت إذاعة جيش الاحتلال إلى أن المنفذين اللذين ارتقيا عقب تنفيذ العملية ينتميان إلى حركة حماس.

فيما أعلن جيش الاحتلال عن فرض حصار على مدينة الخليل وشن حملة اقتحامات واعتقتلات فيها.

وأفادت مصادر فلسطينية بأن منفذي العملية هما: أحمد الهيموني ومحمد مسك، فيما قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي، إن المنفذين هما: محمد خلف ساهر رجب وحسن محمد حسن التميمي، وأشارت إلى أنهما ينتميان إلى حركة حماس.

وأفادت مصادر عبرية، أنه لن يسمح للعمال الفلسطينيين بدخول الداخل الفلسطيني المحتل عام 48 حتى إشعار آخر، عقب العملية.

وقال وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، إنه “في ظل الوضع الأمني، اتفقت مساء اليوم مع المفتش العام للشرطة، نشر 13 ألف من ميليشيات المستوطنين بشكل فوري في جميع إسرائيل”.

ووصل بن غفير إلى موقع العملية، وقال على خلفية مزاعم إسرائيلية تفيد بأن المنفذين استخدما مسجدا يافا: “إذا تبيّن بالفعل وجود صلة بين الهجوم والمسجد، فيجب إغلاقه وتدميره. يجب التحقق من ذلك. لن نتسرع باتخاذ القرار”.

وقال وزير مالية الاحتلال الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش: “سأطالب الآن في اجتماع الكابينت بأن تُرحّل عائلات المقاومين ومنفذي العمليات من الخليل اللذين نفذا الهجوم الصعب في يافا الليلة إلى غزة، وأن تُهدم منازلهم لتصبح أكوامًا من الخراب”.

مقالات مشابهة

  • «صحة الشيوخ»: انفراجة في سوق الأدوية وتوافر جميع العقاقير قريبا
  • بو حبيب: حزب الله وافق على هدنة قبل اغتيال نصر الله
  • الخارجية اللبنانية: نصر الله وافق على الهدنة المؤقتة قبل اغتياله
  • “تل أبيب” تحت النار..اليمن يرتقي بعملياته في العمق الصهيوني
  •  تفاصيل جديدة عن عملية تل أبيب النوعية 
  • أنصار الحرب: تبرئة القتلة وإدانة الأبرياء..!
  • النقل: إيقاف حركة الطيران في جميع المطارات العراقية بشكل مؤقت
  • خوفا من صواريخ حزب الله.. إسرائيل تفرض قيودا جديدة على المدنيين في الشمال
  • بوتين يستنفر المدنيين في تعبئة جديدة لحشد 133 ألف مقاتل
  • وزير الخارجية لـ«البوابة نيوز»: الهدف الأسمى في الوقت الراهن هو حقن دماء الأبرياء من الفلسطينيين في غزة