بوابة الوفد:
2025-03-09@00:54:24 GMT

تأجيل توسعة Destiny 2 بعد تسريح الفريق

تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT

قام Bungie رسميًا بتأجيل توسعة Destiny 2 القادمة، The Final Shape، حتى 4 يونيو من العام المقبل، وفقًا لمقطع فيديو نشره مدير اللعبة Joel Blackburn. ترددت شائعات عن هذا التأخير لبضعة أشهر، منذ أن قامت الشركة بتسريح عدد غير معروف من الموظفين العاملين في المشروع. كان من المفترض في الأصل أن يتم إصدار التوسعة في شهر فبراير وستكون بمثابة نهاية للقصة الرئيسية للعبة.

ومع ذلك، يقول Bungie إن تأخير التوسعة يرجع فقط إلى أنها "تحتاج إلى مزيد من الوقت لتصبح بالضبط ما نريده أن تكون عليه"، مشيرًا إلى أن الموظفين يقومون بصقل العنوان "لتقديم رؤية أكبر وأكثر جرأة". ولتحقيق هذه الغاية، قامت الشركة بإعادة تنظيم تقويم إصدارها قليلاً لتخفيف عبء التأخير الذي تم الإعلان عنه للتو.

يبدأ غدًا موسم The Wish، الموسم الأخير في تقويم اللعبة قبل أن ينتقل إلى نموذج عرضي، وسيتضمن الآن محتوى أكثر مما كان متوقعًا سابقًا لتعويض التأخير. بدءًا من شهر فبراير، ستكون هناك مهام أسبوعية قائمة على التقدم تسمى Wishes والتي تقدم مكافآت فريدة. يقوم Bungie أيضًا بنقل ألعاب Guardian Games إلى شهر مارس مع التركيز المتجدد على القتال الطبقي مقابل القتال الطبقي. أخيرًا، سيحصل اللاعبون في أبريل على تحديث محتوى لمدة شهرين يسمى Destiny 2: Into the Light والذي سيكون بمثابة جسر إلى The Final Shape.

لم يكن التوسع المرتقب هو العنوان الوحيد الذي تم صفعه بمطرقة التأخير بعد عمليات تسريح العمال تلك. قام الاستوديو أيضًا بتأجيل تاريخ إصدار لعبة إطلاق النار Marathon حتى عام 2025. وهو عنوان IP مُعاد تشغيله لـ Bungie والذي جاء لأول مرة إلى أجهزة Mac في عام 1994.


أما بالنسبة إلى The Final Shape، فستشمل التوسعة زنزانات جديدة وخرائط جديدة وفئات شخصيات جديدة وغير ذلك الكثير. ستحصل أيضًا على القوس الأخير في القصة، لأولئك الذين يلعبون ألعاب التصويب عبر الإنترنت من أجل القصة السردية.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

الفريق اول ركن مهندس سفير !

مناظير السبت 8 مارس، 2025
زهير السراج
manazzeer@yahoo.com

* لا ادري السبب في حالة العشق الأزلية في بلادنا (ومعظم الدول العربية) للألقاب لدرجة ان البعض يصر على ان يسبق اسمه باكثر من لقب واحد، وربما ثلاثة أو اربعة ألقاب!

* من اشهر النماذج الوزير السابق والمجرم الهارب من العدالة الدولية (عبدالرحيم محمد حسين) الذي كان مصرا على ان يسبق اسمه بلقب (الفريق اول ركن مهندس طيار) رغم انه لم يكن طيارا ولا مهندسا (دبلوم هندسة)، ولم يكن سيحصل على رتبة (الفريق اول) في الجيش السوداني لولا انتمائه للنظام البائد وصداقته لرأس النظام، وربما توقفت مسيرته العسكرية عند رتبة (رائد) لفشله المؤكد في إمتحان الترقي الى رتبة (المقدم)، وكلنا يذكر تبريره المضحك لاختراق طائرة إسرائيلية للمجال الجوي السوداني وقصفها لسيارة تحمل احد الارهابيين، عندما قال (الطيارة جات بى فوق وطافية نورها وقت صلاة العشا)، وكان وقتها وزيرا للدفاع ..!!

* جرت العادة فى الدول التى تحترم الألقاب، ان يُستخدم اللقب في أضيق نطاق ممكن، فالطبيب أو (الدكتور) هو دكتور فى المستشفى، والبروفيسور هو بروفيسور فى الجامعة، والمهندس هو مهندس فى المصنع أو الورشة أو مكان العمل، وليس فى السوق أو السينما أو أى مكان آخر !

* بل كثيرا ما تختفي الألقاب فى اماكن العمل نفسها الا للضرورة القصوى، فطيلة دراستي وعملي في الغرب لم اسمع لقب بروفيسور أو دكتور في الجامعات والمؤسسات الاكاديمية والعلمية الا نادرا جدا، ولم يحدث ان عرَّفنى شخص بنفسه مقدما اللقب على اسمه، رغم ان الجميع يحمل ارفع الدرجات الاكاديمية، بل قد يطلب الشخص في أغلب الاحيان ان يناديه الآخرون باسمه الاول أو (الإسم الذى يحبه) مجردا من اى ألقاب أو شكليات او رسميات، وبالمناسبة فإن الكثير من السياسيين والوزراء وشاغلي المناصب العامة في الغرب يحملون أرفع الدرجات الاكاديمية والعلمية، ولكن هل سمعتم في يوم من الأيام مَن يطلق على رئيس الوزراء او وزير الصحة او وزير الخارجية او وزير التعليم أو عضو الكونجرس ..إلخ، لقب بروفيسور او دكتور، رغم ان كثيرين منهم بروفيسيرات ودكاترة؟!

* أما صاحب اللقب في بلادنا فتجده مصرا عليه حتى في اماكن لا علاقة لها بعمله او مهنته او تخصصه، وإذا حدث عن طريق الخطأ أن ناديته باسمه مجردا من اللقب، تجده يغضب (ويمد بوزه شبرين) وربما يقاطعك مدى الحياة، كأنك انتقصت من قدره أو أسأت إليه، هذا بالطبع غير الألقاب المزورة التي يطلقها كثيرون على أنفسهم، وما اكثر البروفيسورات والدكاترة والمهندسين المزيفين وغيرهم!

* وهنالك من يعتقد ان حصوله على درجة فخرية مثل الدكتوراة الفخرية من إحدى الجامعات تقديرا لتبرعه لها ببعض المال (وقد يكون مسروقا)، تجعله دكتورا بالفعل، وتسمع المنافقين ينادونه "يا دكتور يا دكتور" وهو في غاية الانبساط والانشراح من الدكترة التي لا يستحقها !

* هذا كوم والرتب والألقاب العسكرية التي لا يتناسب نوعها وعددها على الاطلاق مع مقدرات وتسليح وتعداد الجيش كوم آخر، ففي الجيش السوداني المئات من الفرقاء الأوائل والفرقاء والالوية .. إلخ، ربما أكثر عددا من اقرانهم في الجيش المصري او حتى البريطاني أو الأمريكي رغم الفارق الضخم في كل شئ بينه وبين تلك الجيوش، دعك من الرتب والألقاب التي تُمنح بدون الحصول على المؤهل العسكري المطلوب (يجيك واحد من الخلا لا يعرف كيف يكتب اسمه، ثم تسمع به بعد ايام فريق أو لواء (واركان حرب كمان) في الجيش السوداني!

* وليت الأمر إقتصر على الجيش فقط، بل تعداه ليشمل الشرطة، وما أدراك ما فرقاء وألوية الشرطة .. (عمركم سمعتوا بضابط شرطة أمريكي أو بريطاني فريق أول أو فريق أو حتى لواء)؟!

* دعكم من كل ذلك .. هل هنالك ما يستدعي أن يصر احد السفراء على تعريف نفسه في المكاتبات والمحافل الرسمية وغير الرسمية داخل وخارج السودان بأنه (الفريق أول ركن مهندس)، أم أن لقب (سفير) ليس كافيا ليرضي غروره ويشبع طموحه ويشفيه من مركب النقص الذي يعاني منه؟!

* ارتحنا من الفريق أول ركن مهندس طيار، فابتلينا بالفريق أول ركن مهندس سفير .. اللهم لا اعتراض على حكمك !

   

مقالات مشابهة

  • مؤمن سليمان يفسخ عقده بالتراضي بعد نجاح تجربته مع الفريق
  • تخصيص أكثر من 3 مليارات لتوسعة مطار طنجة ورفع طاقته الاستيعابية إلى 7 ملايين مسافر
  • رسمياً.. نادي برشلونة يعلن عن وفاة طبيب الفريق الأول
  • لم يذق الفريق طعم الفوز في الكلاسيكو منذ تأسيسه.. سيدات ريال مدريد يتكبدن خسارة جديدة أمام برشلونة
  • الفريق اول ركن مهندس سفير !
  • تظاهرات حاشدة في واشنطن احتجاجا على تسريح علماء ووقف أبحاثهم
  • أول توضيح رسمي لحادثة الفريق الأمريكي في مطار النجف
  • “موانئ” و”دي بي ورلد” تطلقان توسعة محطة الحاويات الجنوبية بجدة بـ3 مليارات ريال
  • زلزال داخل سي آي إيه.. ترامب يبدأ تسريح موظفي الاستخبارات
  • “أباطرة المناجم” بدرعة تافيلالت مهددون بعقوبات التأخير عن التصريح الضريبي