كشف حسن بكر، المدير العام لشركة awe المنظمة لمعرض إيديكس، تفاصيل تنظيم النسخة 3 من معرض إيديكس 2023.

تطور هائل|إيديكس: المعرض يبرز تفوق وقدرة مصر في الصناعات العسكرية

وأضاف بكر، خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى، عبر برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أن التحدي في إيديكس 2018 كان مختلفا إلى حد ما، خاصة أنها المرة الأولى، فلم يكن الأمر سهلا من حيث شحن المعدات وتأمين الحدث وعامل الوقت، مشيرا إلى أن مجال المعارض العسكرية يحتاج عامين للتحضير لأي نسخة.

وأوضح حسن بكر أن التحدي الاكبر في 2021 هو كوفيد 19 فكان إيديكس من بين المعارض التي لم تنخفض بسبب التأثر بالأزمة، منوها بأن إجراءات الأمن والسلامة كانت عالية بشكل كبير.

وقال المدير العام لشركة awe المنظمة لمعرض إيديكس إن هناك ثقة دولية في الأمن المصري بالرغم من الأحداث والتطورات الدولية على الحدود، والمعرض الآن في مرحلة التجهيز بإحدى الصالات والمعدات متواجدة الآن في الموانئ، والمدرعة تمساح ستكون مفاجأة مصر في إيديكس 2023 بجانب صناعات عسكرية أخرى، حيث تشارك 25 شركة مصر في المعرض بمنتجات على أعلى مستوى.

وتابع بكر قائلا: «يتم عرض المشكلات التي حدثت في الأنظمة العسكرية وكيفية الترويج لها إعلاميا بشأن الحلول، وفي معرض مثل إيديكس يتم عرض الأسلحة الأحدث لمواكبة التطور في المجال العسكري».

وعلق حسن بكر : معرض إيديكس يستهدف زيادة السائحين لأنه نوع من أنواع السياحة وهو سياحة المعارض، والزائر يقوم بالتسجيل على الموقع وتتم مراجعة البيانات من قبل مختصين وتتم موافاته باستكمال الإجراءات ومن ثم إرسال الكارت الخاص به والحضور في سلاسة ويسر.

واستكمل قائلا: شرائح الزوار تتنوع بين مستثمرين ورجال أعمال، وهناك صناع فعليون يعملون في المجال، العاملون في الصناعات الهندسية، وكل من هو مهتم ويريد مشاركة الصناعة عالميا مثل المدونين، وكل شركة توفر مختصا يقوم بشرح المنتجات للزوار.

واختتم: سيتم تنظيم معرض جوي تستضيفه مدينة العلمين بالساحل الشمالي 2024، وذلك بسبب الطفرة والتطور الذي تشهده المدينة سياحيا ومدنيا.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أيديكس معرض أيديكس 2023 معرض ايديكس أيديكس 2023 الإعلامي أحمد موسى معرض إیدیکس

إقرأ أيضاً:

مخاوف حول مصير المعارض المصري علي حسين مهدي بعد 14 شهرا من اختفائه

لا يزال مصير المعارض السياسي المصري علي حسين مهدي مجهولًا، وذلك بعد مرور 14 شهرًا على اختفائه المفاجئ، ما أثار تساؤلات كبيرة حول سلامته وحياته.

ورغم نفي السلطات الأمريكية أي صلة لها باختفائه، تتزايد المخاوف بشأن وضعه، خاصة في ظل الأنباء التي تشير إلى احتمالية احتجازه قسرًا وترحيله إلى مصر، حيث يعتقد أنه محتجز في أحد المقرات الأمنية المصرية، ما يزيد من المخاوف من تعرضه للتعذيب أو حتى تهديد حياته.

وكان آخر ظهور علني لعلي حسين مهدي عبر قناته على يوتيوب في 15 كانون الثاني / يناير 2024، حيث نشر آخر فيديو له، وفي 16 كانون الثاني/ يناير من نفس العام، أجرت أسرته آخر مكالمة مرئية معه.

ومنذ صباح اليوم التالي 17 كانون الأول / يناير 2024، انقطع التواصل تمامًا، ليقتصر الأمر على رسائل نصية غريبة وغير متسقة مع أسلوبه المعتاد، ما دفع عائلته وأصدقائه إلى الشك في مصيره.


في بيان أصدرته الشبكة المصرية لحقوق الإنسان، أكدت الشبكة أن ما تعرض له علي حسين مهدي يعتبر "اختفاء قسريًا" أُجبر عليه، وأضافت أنه من المحتمل أن يكون قد تم ترحيله قسرًا إلى مصر، حيث يُعتقد أنه محتجز في أحد المقرات التابعة للجهات السيادية.



واستنادًا إلى معلومات حصلت عليها الشبكة من أصدقاء مقربين له، فإن علي كان قد تلقى تهديدات عبر الإعلام الرسمي المصري في وقت سابق، مما يزيد من المخاوف بشأن اختفائه بعد انقطاع تواصله مع أسرته وأصدقائه.

كما أكدت الشبكة أن اسم علي حسين مهدي لا يوجد في السجلات الرسمية للمحتجزين في الولايات المتحدة، ما يعزز احتمالية ترحيله إلى مصر بعد أن تم اعتقاله لفترة قصيرة في الولايات المتحدة، قبل أن يتم الإفراج عنه بعد تدخل السلطات المصرية.

ووفقًا للمصادر، فإن علي حسين مهدي كان قد نشر قبل اختفائه تسجيلات مسربة من "مركز بدر للإصلاح والتأهيل" أظهرت انتهاكات مروعة لحقوق المعتقلين، كما أشار في منشوراته إلى تعرضه لتهديدات بالاعتقال من قبل مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي أي).


ويعزز التعاون الأمني الوثيق بين مصر والولايات المتحدة في مجال مكافحة الإرهاب وملاحقة المعارضين السياسيين من المخاوف حول احتمالية ترحيل علي حسين مهدي قسرًا إلى مصر، حيث يمكن أن يتعرض لاعتقال قسري وتعذيب، كما حدث مع معارضين سياسيين آخرين في حالات مشابهة.

ودعت الشبكة المصرية لحقوق الإنسان إلى الكشف الفوري عن مصير علي حسين مهدي، وطالبت بالإفراج عنه وضمان سلامته، كما حملت السلطات الأمريكية والمصرية المسؤولية الكاملة عن اختفائه، وأكدت أن السكوت عن هذه القضية سيؤدي إلى مزيد من الانتهاكات بحق المعارضين السياسيين في الداخل والخارج.

وكان أخر ما كتب المهدي على حسابه على الفيسبوك في الأول من كانون الثاني / يناير قال فيه إن "مكتب التحقيقات الفيدرالي FBI مستمر في مطاردتي داخل أراضي الولايات المتحدة الأمريكية رغم توقفي عن الخروج على العام أو في أي بث مباشر لمدة ٦ أشهر حتى الآن".


مقالات مشابهة

  • أكثر 10 سيارات تم بيعها في السوق الإماراتي لعام 2024
  • ترخيص 36.9 ألف مركبة جديدة في مصر خلال فبراير 2025
  • تعرف على السيارات الأكثر ترخيصا لشهر فبراير 2025 في مصر
  • مخاوف حول مصير المعارض المصري علي حسين مهدي بعد 14 شهرا من اختفائه
  • 72 معرضاً في صنعاء والمحافظات.. والمشروع يستهدف أكثر من 60 ألفاً من أبناء الشهداء
  • التعبئة والاحصاء: 16% تمثيل المرأة في الحكومة عام 2024
  • مصير قاربين يقلان 180 مهاجرا غرقا قبالة سواحل اليمن
  • المنظمة الدولية للهجرة تكشف عن عودة ما يقرب من 750 ألف نازح سوري إلى مناطقهم الأصلية
  • فريق تشلسي عام 2024 الأغلى في أوروبا بنحو مليار دولار ونصف
  • فريق تشيلسي 2024.. الأغلى في أوروبا