شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن حكومة طالبان تحظر أنشطة السويد بأفغانستان احتجاجا على حرق المصحف، حكومة طالبان تحظر أنشطة السويد بأفغانستان احتجاجا على حرق المصحفواقعة حرق المصحف في السويد أشعلت غضبا واحتجاجات واسعة في العالم الإسلامي .،بحسب ما نشر الجزيرة نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حكومة طالبان تحظر أنشطة السويد بأفغانستان احتجاجا على حرق المصحف، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

حكومة طالبان تحظر أنشطة السويد بأفغانستان احتجاجا...
حكومة طالبان تحظر أنشطة السويد بأفغانستان احتجاجا على حرق المصحفواقعة حرق المصحف في السويد أشعلت غضبا واحتجاجات واسعة في العالم الإسلامي (الأوروبية)11/7/2023

أعلنت حكومة حركة طالبان في أفغانستان وقف جميع أنشطة السويد في البلاد احتجاجا على حرق المصحف الشريف خارج مسجد في العاصمة السويدية ستوكهولم في يونيو/حزيران الماضي.

وقال المتحدث باسم الحكومة الأفغانية ذبيح الله مجاهد في بيان له اليوم الثلاثاء "بعد تدنيس القرآن الكريم والسماح بإهانة المعتقدات الإسلامية أمرت إمارة أفغانستان الإسلامية بوقف جميع أنشطة السويد في أفغانستان".

ومن المرجح أن يؤثر قرار طالبان على نشاط اللجنة السويدية من أجل أفغانستان، وهي منظمة سويدية غير حكومية لديها آلاف العاملين في مجال الإغاثة في أنحاء البلاد ويعملون في مجالات الصحة والتعليم والتنمية الريفية.

ولم تقدم حكومة طالبان تفاصيل عن المنظمات التي ستتأثر بالقرار، ولم ترد اللجنة السويدية من أجل أفغانستان بعد على طلب للتعليق على قرار طالبان.

وأُغلقت السفارة السويدية في أفغانستان منذ تولي طالبان السلطة في عام 2021، وتضرر قطاع المساعدات في أفغانستان بشدة بسبب سلسلة من القيود التي تشمل منع النساء العاملات في مجال الإغاثة من ممارسة عملهن.

ويشير تراجع تمويل الخطة الإنسانية السنوية التي تقودها الأمم المتحدة إلى عزوف الدول المانحة عن تقديم الدعم المالي.

وفي تطور ذي صلة، دعت الدول الأعضاء في منظمة المؤتمر الإسلامي إلى عقد نقاش طارئ في مجلس حقوق الإنسان في جنيف اليوم الثلاثاء بشأن حرق نسخ من المصحف الشريف، وذلك تمهيدا للتصويت على مشروع قرار يدين هذه الأفعال ويصنفها ضمن ممارسات الكراهية الدينية.

وسبق تقديم هذه المسودة نقاشات على الصعيد الأوروبي بشأن تزايد ممارسات الكراهية الدينية بشكل متعمد وعلني، ويترافق التصويت على مشروع القرار مع تباينات لدى أعضاء مجلس حقوق الإنسان بين التركيز على حادثة حرق نسخة من المصحف في السويد وبين من يؤيد فكرة إدانة كل الأعمال المسيئة لقدسية الأديان.

المصدر : الجزيرة + وكالات

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی أفغانستان

إقرأ أيضاً:

«حرب الذكاء الاصطناعي».. OpenAI تحظر حسابات في كوريا الشمالية والصين.. اعرف الأسباب

بشكل مفاجئ، حظرت شركة التكنولوجيا العالمية، OpenAI مجموعة من الحسابات الصينية والكورية الشمالية من ChatGPT، بعد الكشف عن بعض الأعمال الخطيرة التي تهدد أمن الشركة، وفقًا لوكالة «رويترز».

OpenAI تحظر حسابات بعض المستخدمين في كوريا الشمالية والصين 

كشفت شركة OpenAI، المصنعة لتطبيق الذكاء الاصطناعي ChatGPT، أنها حظرت العديد من حسابات المستخدمين في الصين وكوريا الشمالية، بعد أن حاولوا استخدام النموذج في أغراض خبيثة تضر مصلحة الشركة، من خلال عمليات المراقبة والتأثير على الرأي العام، موضحة أن هذه الأنشطة هي طرق يمكن للأنظمة الاستبدادية من خلالها محاولة الاستفادة من الذكاء الاصطناعي ضد الولايات المتحدة، والدول الأخرى.

وفي تقريرها الأخير، أوضحت الشركة الطريقة التي حاول المحظورون حاليًا استخدامها في الإضرار بالشركة والحكومات: «كانت الحسابات المحظورة تستخدم ChatGPT للترويج لمساعد الذكاء الاصطناعي القادر على جمع البيانات والتقارير في الوقت الفعلي حول الاحتجاجات المناهضة للصين في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة ودول غربية أخرى، والتي تم تسليمها لاحقًا إلى السلطات الصينية».

وأضافت أن الحملة التي أطلقت عليها OpenAI اسم «مراجعة الأقران»، شهدت: «قيام المجموعة بدفع ChatGPT إلى توليد عروض مبيعات لبرنامج تشير الوثائق إلى أنه مصمم لمراقبة المشاعر المعادية للصين على X وFacebook وYouTube وInstagram ومنصات أخرى».

الهدف من الحملة الخبيثة على OpenAI 

وفقًا لموقع «thehackernews»، أوضح الباحثون بن نيمو وألبرت تشانج وماثيو ريتشارد وناثانيال هارتلي سبب تسمية الحملة باسم «مراجعة الأقران»؛ وذلك بسبب استخدام هذه الحسابات أداة ChatGPT في الترويج لأدوات المراقبة ومراجعتها، مضيفين: «أن الأداة مصممة لاستيعاب وتحليل المنشورات والتعليقات من منصات مثل X وفيسبوك ويوتيوب وإنستجرام وتيليجرام وريديت».

وشاركت OpenAI بعض الطرق التي استخدمها المحتالون في تهديد شركتها، ولكنها لم تشارك الشركة عدد الحسابات التي قامت بحظرها أو الفترة التي وقعت بها تلك الحادثة، وفي بيانها قالت: «في إحدى الحالات، طلب المستخدمون من ChatGPT إنشاء مقالات إخبارية باللغة الإسبانية تسيء إلى الولايات المتحدة ونشرتها منافذ إخبارية رئيسية في أمريكا اللاتينية تحت اسم شركة صينية».

كما كشفت عن حالة أخرى في كوريا الشمالية: «استخدمت جهات خبيثة مرتبطة بكوريا الشمالية الذكاء الاصطناعي لإنشاء السير الذاتية والملفات الشخصية عبر الإنترنت لمتقدمين وهميين للوظائف، بهدف الحصول على وظائف بشكل احتيالي في شركات غربية».

وقالت شركة ميتا معلقة على الحادثة: «تستثمر الصين بالفعل أكثر من تريليون دولار لتجاوز الولايات المتحدة من الناحية التكنولوجية، وتطلق شركات التكنولوجيا الصينية نماذج الذكاء الاصطناعي المفتوحة الخاصة بها بنفس سرعة الشركات في الولايات المتحدة».

مقالات مشابهة

  • بعد الالتزام بشروط طالبان..محطة إذاعية نسائية أفغانية تستأنف البث
  • 8 دساتير خلال قرن واحد في أفغانستان.. أين الخلل؟
  • متحف الإثنوغرافيا في كابل.. نافذة على التنوع الثقافي في أفغانستان
  • معظمهم طُردوا من دول الجوار.. ما مصير العائدين إلى أفغانستان؟
  • «حرب الذكاء الاصطناعي».. OpenAI تحظر حسابات في كوريا الشمالية والصين.. اعرف الأسباب
  • بات يام.. سفارة أمريكا في إسرائيل تحظر على الموظفين استخدام وسائل النقل العام
  • تقارب الهند وطالبان وفرص إحياء إستراتيجية جنوب آسيا الأميركية
  • تعليق المساعدات الخارجية الأمريكية يهدد تعليم الأفغانيات
  • روسيا تحظر تصدير البنزين لمدة 6 أشهر
  • السودان يستدعي سفيره لدى كينيا احتجاجا على دعمها حكومة موازية