فن أمراض النجوم.. تدهور صحة إيمان البحر درويش.. ودانا حمدان تغادر المستشفى
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
فن، أمراض النجوم تدهور صحة إيمان البحر درويش ودانا حمدان تغادر المستشفى،شهدت الأيام الماضية تعرض عدد من النجوم لأزمات صحية مختلفة، ونرصد في التقرير التالي .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أمراض النجوم.. تدهور صحة إيمان البحر درويش.. ودانا حمدان تغادر المستشفى، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
شهدت الأيام الماضية تعرض عدد من النجوم لأزمات صحية مختلفة، ونرصد في التقرير التالي آخر تطورات الحالة الصحية لكل النجوم الذين تعرضوا لوعكات صحية مؤخرا.
إيمان البحر درويشنشرت ابنة الفنان إيمان البحر درويش صورة صادمة له تبين تعرضه لوعكة صحية شديدة.
وظهر إيمان البحر درويش وقد فقد شعره وفقد الكثير من وزنه وبملامح متغيرة للغاية.
أصدر الفنان مصطفى كامل -نقيب المهن الموسيقية- بيانا لكشف تحرك النقابة بشأن حالة الفنان إيمان البحر درويش، بعد تدهور حالة الأخير الصحية.
وقال مصطفى كامل في بيانه الصحفي: «بشأن الصورة المتداولة للفنان إيمان البحر درويش .. أتقدم بخالص الدعاء بالشفاء للفنان الكبير إيمان البحر درويش .. وأعلن أنه منذ الساعة الواحدة ليلاً وصلتني رسائل من بعض الزملاء الصحفيين تتضمن صوره للفنان علي فراش المرض».
وتابع مصطفى كامل: «وقمت بالإتصال بكل من اعرفهم، بل وناشدت علي صفحتي الخاصه كل الزملاء بالمجتمع الموسيقي للإستدلال عن رقم الفنان إيمان البحر درويش او رقم أبنته .. وبمجرد أن وصلني رقمان تحديدا، قمت بالإتصال بهما علي الفور وكان أحدهما مغلق والثاني لم يتم الرد عليه نهائياً .. ثم أرسلت رساله علي صفحة السيدة أمنية نجلته، وأبضاً لم يتم الرد علي الرساله».
وأضاف مصطفى كامل: «أعلن بصفة شخصة ونقابية أنني والنقابة علي أتم الإستعداد لتقديم كل مايمكن تقديمه علي أكمل وجه بل وأكثر من ذلك، داعياً المولي عز وجل أن يمهلنا الوقت حتي نؤدي دورنا الشخصي والنقابي برعاية الفنان الكبير إيمان البحر درويش حتي تمام الشفاء بإذن الله».
دانا حمدانأعلنت الفنانة مي سليم عن تعرض شقيقتها الفنانة دانا حمدان، لوعكة صحية نقلت على أثرها إلى المستشفى.
ونشرت مي سليم صورة لشقيقتها على سرير المستشفي عبر ستوري حسابها الخاص بموقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام قائلة :" ألف سلامة عليكي.. ربنا يشفيكي يا رب.
كشفت الفنانة مي سليم تطورات الحالة الصحية لشقيقتها دانا حمدان بعد نقلها المستشفى.
وقالت مي سليم في تصريح خاص لـ صدى البلد:" أصيبت بتسمم ؛ وهي تتواجد حاليا في منزلها وصحتها تتحسن تدريجيا، وتأكل اطعمة صحية ".
إنجى خطابكشفت الفنانة إنجى خطاب عن تعرضها لأزمة صحية عبر حسابها بتطبيق إنستجرام.
ونشرت إنجى خطاب صورة من داخل المستشفى وعلقت عليها :"ممكن تدعولي بالشفاء العاجل الدعاء يغير القدر . بمر بأزمة صحية صعبة وبعمل فحوصات واشعه وتحاليل علي القلب دعواتكم ليا بالشفاء العاجل اللهم شفاءا لا يغادر سقما يارب .. الحمد لله علي كل حال يارب".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مصطفى کامل
إقرأ أيضاً:
عاشور: مبادرة «كن مستعدًا» تعكس إيمان الدولة بدور الشباب كمحرك رئيسي للتنمية
أكد الدكتور أيمن عاشور، أن مبادرة « كن مستعدا» تأتي لتقديم الدعم الكامل للطلاب عبر منظومة شاملة تلبي احتياجاتهم من المهارات والجدارات اللازمة للتأهل لسوق العمل، مشيرا إلى أن المبادرة تتكامل مع مبادئ الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، والإستراتيجية الوطنية للابتكار المستدام التي أطلقتها الوزارة، وذلك ضمن جهود تحقيق أهداف المبادرة الرئاسية "تحالف وتنمية".
وجاء ذلك خلال كلمة له، بمناسبة إطلاق النسخة الثانية من مبادرة "كن مستعدًا" تحت شعار "مليون مبتكر مؤهل" (Be Ready - 1M) بحضور نخبة من الشركاء الدوليين والإقليميين، من بينهم منظمة العمل الدولية، ومؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، ومنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (الإيسيسكو)، ومعهد الابتكار العالمي، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، وصندوق تطوير التعليم التابع لرئاسة مجلس الوزراء، بالإضافة إلى عدد من قيادات الوزارة والقيادات الأكاديمية وصُنّاع القرار ورواد الأعمال والإعلاميين.
وأكد عاشور، أن المبادرة تعكس إيمان الدولة بدور الشباب كمحرك رئيسي للتنمية، وتسعى لبناء قدرات وتأهيل مليون من طلاب الجامعات وحديثي التخرج، مع إطلاق منصة رقمية متكاملة توفر مسارات متعددة للتأهيل المهني والابتكاري للشباب، مشددًا على سعي الوزارة لتقديم الدعم للطلاب من خلال منظومة شاملة ومتكاملة تؤهلهم لسوق العمل
وقدم الوزير الشكر إلى كافة الداعمين للمبادرة ومراكز التوظيف بالجامعات، داعيًا الطلاب إلى الاستفادة القصوى من المبادرة والفرص التدريبية المتاحة، مؤكدًا أن سوق العمل لم يعد يعتمد فقط على الشهادات الجامعية بل أصبح يتطلب مهارات متقدمة.
واستعرض الوزير خلال اللقاء عرضًا تفصيليًا حول المبادرة وأهدافها والتغيرات الحاصلة في سوق العمل، مشيرًا إلى أن الوزارة تتابع التقارير الدولية المتعلقة بالمهارات المطلوبة، وتسعى لمواكبة متطلبات سوق العمل الإقليمي والدولي، لتعزيز قدرة مصر على تصدير العمالة المؤهلة، مؤكدًا على الإشادة الدولية بالكفاءات المصرية.
وأشار الوزير إلى أن المبادرة تهدف إلى إطلاق منصة رقمية متكاملة توفر مسارات متنوعة للتأهيل المهني والابتكاري، وإتاحة فرص تدريب وتوظيف حقيقية للشباب بالتعاون مع شركاء التنمية من المؤسسات الدولية والقطاع الخاص.
من جانبه، أكد الدكتور أيمن فريد، مساعد الوزير للتخطيط الإستراتيجي والتدريب والتأهيل لسوق العمل، أهمية إطلاق النسخة الثانية من مبادرة "كن مستعدًا" تحت مظلة المبادرة الرئاسية "تحالف وتنمية"، موضحًا أن المبادرة تسعى إلى تأهيل مليون مبتكر ومؤهل بالشراكة مع منظمات دولية، وربط البرامج الدراسية بسوق العمل، كما أشار إلى حرص الجامعات المصرية على تعزيز الشراكات الدولية ونشر ثقافة الابتكار وريادة الأعمال، بما يسهم في سد الفجوة بين مخرجات التعليم ومتطلبات سوق العمل، مقدمًا الشكر لجميع الداعمين للمبادرة.
وأعرب السيد إيريك أوشلين، مدير مكتب منظمة العمل الدولية بالقاهرة، عن سعادته بالشراكة مع وزارة التعليم العالي المصرية لدعم قدرات الشباب وتأهيلهم لسوق العمل، مؤكدًا أهمية تكامل جهود الحكومة والقطاع الخاص والمؤسسات الدولية لتزويد الشباب بالمهارات اللازمة للتعامل مع تطورات سوق العمل، خاصة المهارات الرقمية والتكنولوجية، بما ينعكس على تحقيق أهداف التنمية في مصر.
وفي كلمة مُسجلة، أشار الدكتور سالم بن محمد المالك، المدير العام لمنظمة الإيسيسكو، إلى أهمية صقل مهارات الشباب وخبراتهم في ظل التغيرات المتسارعة، مثمنًا إطلاق النسخة الثانية من مبادرة "كن مستعدًا"، ومؤكدًا على الشراكة المثمرة مع وزارة التعليم العالي، داعيًا الشباب إلى الإعداد الجيد للمستقبل وتنمية مهاراتهم لدعم جهود التنمية.
كما أعرب الدكتور جمال بن حويرب، المدير التنفيذي لمؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، عن سعادته بالمشاركة في هذه المبادرة، مؤكدًا أن الاستثمار في الشباب هو استثمار في المستقبل، في ظل التطور التكنولوجي الهائل الذي يتطلب إعادة تأهيل وتنمية المهارات لتلبية احتياجات وظائف المستقبل، مستعرضًا جهود المؤسسة في دعم الشباب.
وعبر تقنية الفيديو كونفرانس، أكد السيد أنتوني ميلز، مدير معهد الابتكار العالمي، أهمية تطوير قدرات الطلاب وتنمية مهاراتهم الابتكارية والإبداعية لفتح آفاق جديدة لهم بسوق العمل، موضحًا أن التنمية يجب ألا تقتصر على تطوير الفرد فقط بل تمتد إلى دعم العمل الجماعي والتحولات التنظيمية اللازمة بسوق العمل.
كما أكد الدكتور عبد الله الدردري، مساعد الأمين العام للأمم المتحدة ومدير المكتب الإقليمي للدول العربية ببرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، أهمية المبادرة ودور التعاون الدولي في بناء قدرات الشباب وتأهيلهم لسوق العمل المستقبلي.
وأوضحت الدكتورة رشا شرف، أمين عام صندوق تطوير التعليم التابع لرئاسة مجلس الوزراء، أن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تعمل بكل قوة لتعزيز جهود الدولة في تحقيق التنمية المستدامة، مشيرة إلى أهمية تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص وتزويد الشباب بالمعارف والمهارات اللازمة لسوق العمل، مؤكدة دعم الصندوق الكامل للمبادرة وتسخير كافة الإمكانات لخدمة الوطن وتحقيق رؤية مصر 2030.
وتشهد الفعاليات عددًا من الجلسات الحوارية بمشاركة قيادات الوزارة وخبراء التعليم العالي والبحث العلمي، لمناقشة قضايا التوظيف والجاهزية المستقبلية، ومهارات المستقبل لبناء مجتمع المعرفة، والتحديات والفرص المرتبطة بتطوير المهارات الرقمية والابتكارية، ومسارات الابتكار والتوظيف في المستقبل، بالإضافة إلى تصميم مسارات مهنية مرنة تلبي احتياجات سوق العمل المتغير.
جدير بالذكر أن مبادرة "كن مستعدًا" أطلقت نسختها التجريبية الأولى في عام 2023، واستهدفت أكثر من 18 ألف طالب وطالبة من 20 جامعة حكومية مصرية، وحققت نجاحًا كبيرًا في رفع جاهزية الخريجين للالتحاق بسوق العمل المحلي والإقليمي والدولي، مما مهد الطريق لإطلاق النسخة الموسعة الحالية "مليون مبتكر مؤهل"، التي تمثل خطوة إستراتيجية لدعم خطط التنمية المستدامة، وبناء مجتمع المعرفة، وتعزيز دور مصر كمركز إقليمي للابتكار وريادة الأعمال.
وتأتي هذه المبادرة ضمن جهود الوزارة لتنفيذ أهداف المبادرة الرئاسية "تحالف وتنمية"، لبناء قدرات وتأهيل مليون شاب وشابة من طلاب الجامعات وحديثي التخرج، من خلال تطوير المهارات الرقمية، وتعزيز ثقافة الابتكار وريادة الأعمال، بما يسهم في سد الفجوة بين مخرجات التعليم ومتطلبات سوق العمل، تماشيًا مع رؤية مصر 2030، والإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي.